جزاكم الله خيرا أخى الكريم
ننتقل للسرايا بعد تبوك ؟؟؟
جزاكم الله خيرا أخى الكريم
ننتقل للسرايا بعد تبوك ؟؟؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
على بركة الله
لا توجد بعد غزوة تبوك إلا سريتان
سرية اليمن
غزو الروم
و نعرض الأسباب إن شاء الله تعالى
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 08-11-2009 الساعة 11:43 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
سرية علي بن أبي طالب عليه السلام إلى اليمن
قالوا : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب عليه السلام في رمضان سنة عشر فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعسكر بقباء فعسكر بها حتى تتام أصحابه فعقد له رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ لواء أخذ عمامة فلفها مثنية مربعة فجعلها في رأس الرمح ثم دفعها إليه وقال هكذا اللواء وعممه عمامة ثلاثة أكوار وجعل ذراعا بين يديه وشبرا من ورائه ثم قال هكذا العمة
قال فحدثني أسامة بن زيد عن أبيه عن عطاء بن يسار ، عن أبي رافع قال لما وجهه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال امض ولا تلتفت فقال علي عليه السلام يا رسول الله كيف أصنع ؟ قال إذا نزلت بساحتهم فلا تقاتلهم حتى يقاتلوك ، فإن قاتلوك فلا تقاتلهم حتى يقتلوا منكم قتيلا ، فإن قتلوا منكم قتيلا فلا تقاتلهم تلومهم ترهم أناة ثم تقول لهم هل لكم إلى أن تقولوا لا إله إلا الله ؟ فإن قال نعم فقل هل لكم أن تصلوا ؟ فإن قالوا نعم فقل هل لكم أن تخرجوا من أموالكم صدقة تردونها على فقرائكم ؟ فإن قالوا نعم فلا تبغ منهم غير ذلك . والله لأن يهدي الله على يدك رجلا واحدا خير لك مما طلعت عليه الشمس أو غربت
الهدف من السرية هو دعوة أهل اليمن
فإن قلت لم أرسل رسول الله :salla-s: جيشا و لم يرسل دعاة ؟
الرد
لتأمين الدعوة
بمعنى أن الداعية لم يكن محمى بقوة من الممكن أن يقتل
كما حدث لقراء القرآن فى بئر معونة
و كما حدث لرسول النبي :salla-s: للروم
فالنبي :salla-s: نهى السرية عن القتال إلا أن يقاتلوهم و يقاتلوا منهم قتيلا
و لو قتل من الجيش قتيلا ينتظروا حتى يدعوهم
فإن أجابوهم إلى لا إله إلا الله بعد القتل فلا قتال
الآن هل هناك إكراه أو اعتداء أم ننتقل لغزو الروم ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طيب يا اخي الكريماقتباسعفوا يا أخىabcdef_475 لقد أوضحت ما أريد فى المشاركة السابقة ولم تظهر وهى هل هناك شبهة أكراه فى مقاتلة باقى عباد الوثن فى جزيرة العرب من خلال البعوث والسرايا فان أجبتم ننتقل بعون الله الى الشبهة التالية.
هل وصل لحضرتكم الرد من كلام أخي عبد الرحمن أم مازال لموضوع فيه بقية بالنسبة لحضرتكم ؟
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
كلا لا توجد أسئلة تقريبا أقتنع بحمد الله أن كل الغزوات والسرايا كانت لها هدف ومبرر وأولا وأخيرا لمصلحة الأسلام وأن النبى لم يخير أحدا بين الأسلام والقتل ولكن كان حكم القتل سابقا ومسببا بخطأ أو جرم أو نقض معاهدة وجاء خيار الأسلام ليلغى خيار القتل كمحاولة أخيرة لهدايته قبل أن يلقى فى النار. ولكن السؤال الأخير وأعذرونى على الأطالة هل هذا يعنى أن كل قبائل العرب التى حاربها رسول الله قد أقامت على نفسها الحجة أم كان هناك سبب أخر لغزوها؟ وكل الشكر والتقدير للأخوينabcdef_475 و3abd Arahman
وشكر وحب خاص للأخ أبوعلى الفلسطينى مع أنه ليس موجودا للأسف!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك يا أخى وأشكر الأخ عبد الرحمن أعزه الله. لم يعد لى أسئلة تقريبا فىهذه الجزئية ولكن من اجل الفهم هل معنى ماعرضتموه أن النبى لم يبدء القتال مع أى قبيلة أو جماعة من العرب دون سبب مسبق؟ أم أن نشر الأسلام أستوجب القيام بالغزوات وأشكركم ثانية على تفتيح عقلى بما غاب عنه وأمل أن تستمروا على صبركم وعزمكم فى باقى الشبهات
بسم الله الرحمن الرحيم
موجود باذن الله اخي الحبيب ان كان في العمر بقية ومتابع ردود الاخ الفاضل عبد الرحمن فهي تشفي الصدور بحول اللهاقتباسوشكر وحب خاص للأخ أبوعلى الفلسطينى مع أنه ليس موجودا للأسف!
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات