الله أرشد شمجر بن عناه أن يقتل ستمائة فلسطينى تفسير سفر القضاه صفحة 22

قلت : يسوع المحبه ( اله العهد القديم و الجديد ) يرشد لقتل ستمائة فلسطينى بحسب قول أنطونيوس فكرى



روح الله أرشد ياعيل لقتل سيسرا تفسير سفر القضاه صفحة 26

قلت : ها هو روح الله عندهم يرشد للقتل , و يظهر جليا أن يسوع المحبه سفك دماءا كثيره فى العهد القديم .



لم ياتوا لمعونة الرب لمن يسأل عن لينصرن الله من ينصره من تفسير سفر القضاه صفحة 34

قلت : أحيانا اسمع النصارى يسألون عن قول الله " و لينصرن الله من ينصره " و يقولون " هل يحتاج الله أن ينصره أحد ؟؟ " , أو عندما يقول المسلم " دفاعا عن رسول الله " فيقول النصرانى " هل يحتاج نبى الاسلام لمن يدافع عنه ؟ " ....و يشرح لهم بأن نصرة الله معناها نصرة دينه , و الدفاع عن رسول الله هى الدفاع عن سنته و منع ألسنة السفهاء و المتطاولين

و لكن النصرانى كعادته يقول أنا لست مقتنعا , فها هو شاهد من كتابهم المقدس , فيه يلعن ملاك الرب " ميروز " لأنهم لم يأتوا لمعونة الرب ...و هنا نقول للنصرانى هل سترضى أن يطرح عليك نفس السؤال الساذج قائلين " و هل يحتاج الرب لمعونه " ؟؟؟!!!! .




الله يطلب من جدعون أن يقدم ملك القريه محرقه أو ذبيحه تفسير سفر القضاه صفحة 40

قلت : ها هو يسوع المحبه ( اله العهد القديم و الجديد ) يأمر جدعون أن يحرق رجلا حيا



الله يرعب المديانيين تفسير سفر القضاه صفحة 44

قلت : هذا يقال للنصرانى الذى يسأل عن نصرة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام بالرعب , أو اذا سأل عن قول الله " و قذف فى قلوبهم الرعب " ....أحيانا نسمع هذه الاسئله الساذجه من النصارى فتراهم يقولون ما هذا الإله المرعب عندكم يا مسلمين ؟ , و ما هذا النبى المرعب عندكم يا مسلمين ؟



رعب الله وقع على المديانين و الله هو الذى يحارب تفسير سفر القضاه صفحة 45

قلت : يقال عن هذا الشاهد نفس ما قيل عن الشاهد السابق , و يضاف عليه عدم تحرج أنطونيوس فكرى من أن يقول أن الله هو الذى يحارب , فها هو يسوع المحبه يحارب كما يقول أنطونيوس فكرى .



جدعون يدرس لحم شيوخ سكوت بالنوارج تفسير سفر القضاه صفحة 50

قلت : ها هو جدعون يدرس لحم شيوخ سكوت , و يسوع المحبه لم ينهه عن هذا , و لم يقل له لا تفعل هذا الفعل الوحشى .



أولاد السريه لا يرثون تفسير سفر القضاه صفحة 52

قلت : هذا يقال للنصرانى الذى يسأل عن السرارى فى الاسلام , و عن حقوقهن , فها هن السرارى فى الكتاب المقدس , و الله لم ينه عنهن , بل إن أولادها لا يرثون كما يشرح أنطونيوس فكرى .

__________

ان شاء الله يتبع ببقية الاقتباسات الباقيه فى سفر القضاه الى نهايته

حياكم الله