إله الشر
سفر إشعياء
45: 7 و خالق الشر انا الرب صانع كل هذه
سفر يشوع
6: 20 فهتف الشعب و ضربوا بالابواق و كان حين سمع الشعب صوت البوق ان الشعب هتف هتافا عظيما فسقط السور في مكانه و صعد الشعب الى المدينة كل رجل مع وجهه و اخذوا المدينة
6: 21 و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
يسوع = إله أو إله = يسوع
التعليق : يفرح المسيحي أن اليسوع هو الله الذي خلق الشر وأستباح المجازر وسيل الدماء وتفرقة الأبن عن والديه وحرمان الأطفال الرُضع عن ثدي أمهاتهم ليس بالأسر (ليس للأسير مكان بالكتاب المقدس) بل القتل بحد السيف ولم تقتصر هذه الوحشية عن بني آدم بل الحيوانات كانت لها نفس النصيب الهمجي .ذبح الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات بدون داع بل بدون أي سبب مقبول !! غير أن السبب الواضح هو زيادة إعطاء بني إسرائيل ممتلكات أكثر
أي وحشية هذه عندما يذبح الطفل أمام أمه
أي وحشية هذه عندما يقتل الرضيع وهو يرضع ويتغذى على صدر امه
أي وحشية هذه عندما يُأمر بقتل النساء اللاتي لا حول لهم ولا قوة
أي وحشية هذه عندما يُأمر بقتل شيخ كبير مُسن ضعيف لا يقدر على الحركة
أي وحشية هذه عندما يُأمر بقتل الحيوانات التي خلقها الله لخدمة البشرية
أهذا هو الثالوث الذي تفتخر به أيها المسيحي؟
هل كان الأقنوم الثاني أو الأقنوم الثالث كان يعلم ما فعله الأقنوم الأول من إبادة للبشرية والوحشية المميته والشر الذي خلقه للتنكيل بالأطفال ؟
أليس الأقنوم الثاني والثالث هو نفسه الأقنوم الأول ؟
من أين أتيتم بالتراتيل التي تدعي أن اليسوع يحب أطفال العالم أصفر كان أو أحمر وأبيض كان أو أسود ؟
أليس إله العهد القديم هو اليسوع ياسادة ؟ أليس هو الذي طلب المذبحة للأطفال الأبرياء بالجملة ويرعى الوحشية بالسيف ؟
فما هو اللوم على هتلر ومذابحه وستة ملايين قتيل ؟
وما هو اللوم على مذابح الحروب الصليبية ؟
وما هو اللوم على قتل أكثر من مليون طفل عراقي في حصار أقتصادي بشع تحت راية الكتاب المقدس والحريات والديمقراطية ؟
وما هو اللوم على مذابح اليهود للفلسطنيين واللبنانيين والمصريين طالما أن رب الكتاب المقدس صرح بالوحشية والإبادة الجماعية ؟ أليس هو الله خالق الشر ؟ فلماذا نصُب اللوم على البشر ؟ ألم يأمر اليسوع بالسيف { و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا... لوقا 22: 36} ؟
وما هو اللوم على الجنرال باتن في الحرب العالمية الثانية الذي أمر جنوده لذهاب لبلدة ألمانية تحتوي من 12,000 مدني وقتل عمدا كلّ رجل ومرأة وطفل ورضيع ؟
وما هو اللوم على الملازم أوّل كالي في مارس/آذار 16, 1968 عندما أمر قوّاته تحدث المذبحة لأكثر من 300 رجل، نساء وكبار السن وأطفال صغير جدا ، في قرية ليي، جنوب فيتنام ؟
كيف نوجه الإتهام لهؤلاء ورب البايبل هو المتهم الأول والذي وجه الأمر بالكتاب المقدس بإباحة القتل الهمجي .
فالمسيحي ليس لديه مشكلة ، المحبة هي سمة منهجه لإله قتل وعذب وطلب العبودية وأباح إغتصاب البنات المراهقات وقتل الأطفال والرُضع وكبار السن ، فأين هي المحبة ؟
-----------------------------------------------
لننظر إلى سفر التثنية
2: 33 فدفعه الرب الهنا امامنا فضربناه و بنيه و جميع قومه
2: 34 و اخذنا كل مدنه في ذلك الوقت و حرمنا من كل مدينة الرجال و النساء و الاطفال لم نبق شاردا
2: 35 لكن البهائم نهبناها لانفسنا و غنيمة المدن التي اخذنا
التعليق : لننظر إلى طريقة التعامل مع الأطفال الأبرياء ، هل ذلك الطفل الأخرس الذي مازال لا يستطيع أن ينطق يمثل شر أو خطر على الأخرين ليُباح قتله .؟
لننظر إلى الخطة الإستراتيجية لرب البايبل
سفر التثنية
20: 10 حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها الى الصلح
20: 11 فان اجابتك الى الصلح و فتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير و يستعبد لك
التعليق: عندما هزمت أمريكا كلاً من ألمانيا واليابان ولم تستعبد أهلها ، فهل بذلك تصبح أمريكا ذات معيار أخلاقي أفضل من رب البايبل ؟
20: 12 و ان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها
20: 13 و اذا دفعها الرب الهك الى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف
20: 14 و اما النساء و الاطفال و البهائم و كل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك و تاكل غنيمة اعدائك التي اعطاك الرب الهك
التعليق : يالها من همجية ، إستسلام جيش العدو له ، فأباح رب البايبل قتل الرجال أجمع { كان محارب أو أسير } لأغتنام أموالهم وأطفالهم والتمتع جنسياً بنسائهم ... أيها المسيحي تخيل لو كانت لك زوجة أو إبنة جميلة صغيرة السن وأغتنمها العدو بأمر رب البايبل وأصبحت غنيمة للمتعة فماذا سيكون شعورك ؟
سفر العدد
18 لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ.
التعليق : هل ستصبح تيوس : لا تغير على حريمك مثل الخنازير ، أم لا ؟ أين الأخلاقيات والقيم والمباديء الحسنة لرب البايبل؟ هل قوانين الأمم المتحدة أصبحت اكثر أخلاقياً من قوانين الكتاب المقدس ؟
إستراتيجية أخرى لحرب رب البايبل
سفر التثنية
1وَأَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى: 2«اِنْتَقِمْ نَقْمَةً لِبَنِي إِسْرَائِيل مِنَ المِدْيَانِيِّينَ ثُمَّ تُضَمُّ إِلى قَوْمِكَ». 3فَقَال مُوسَى لِلشَّعْبِ: «جَرِّدُوا مِنْكُمْ رِجَالاً لِلجُنْدِ فَيَكُونُوا عَلى مِدْيَانَ لِيَجْعَلُوا نَقْمَةَ الرَّبِّ عَلى مِدْيَانَ. 4أَلفاً وَاحِداً مِنْ كُلِّ سِبْطٍ مِنْ جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيل تُرْسِلُونَ لِلحَرْبِ». 5فَاخْتِيرَ مِنْ أُلُوفِ إِسْرَائِيل أَلفٌ مِنْ كُلِّ سِبْطٍ. اثْنَا عَشَرَ أَلفاً مُجَرَّدُونَ لِلحَرْبِ. 6فَأَرْسَلهُمْ مُوسَى أَلفاً مِنْ كُلِّ سِبْطٍ إِلى الحَرْبِ هُمْ وَفِينَحَاسَ بْنَ أَلِعَازَارَ الكَاهِنِ إِلى الحَرْبِ وَأَمْتِعَةُ القُدْسِ وَأَبْوَاقُ الهُتَافِ فِي يَدِهِ. 7فَتَجَنَّدُوا عَلى مِدْيَانَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُل ذَكَرٍ. 8وَمُلُوكُ مِدْيَانَ قَتَلُوهُمْ فَوْقَ قَتْلاهُمْ. أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابِعَ. خَمْسَةَ مُلُوكِ مِدْيَانَ. وَبَلعَامَ بْنَ بَعُورَ قَتَلُوهُ بِالسَّيْفِ. 9وَسَبَى بَنُو إِسْرَائِيل نِسَاءَ مِدْيَانَ وَأَطْفَالهُمْ وَنَهَبُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ وَجَمِيعَ مَوَاشِيهِمْ وَكُل أَمْلاكِهِمْ. 10وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ. 11وَأَخَذُوا كُل الغَنِيمَةِ وَكُل النَّهْبِ مِنَ النَّاسِ وَالبَهَائِمِ 12وَأَتُوا إِلى مُوسَى وَأَلِعَازَارَ الكَاهِنِ وَإِلى جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل بِالسَّبْيِ وَالنَّهْبِ وَالغَنِيمَةِ إِلى المَحَلةِ إِلى عَرَبَاتِ مُوآبَ التِي عَلى أُرْدُنِّ أَرِيحَا. 13فَخَرَجَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الكَاهِنُ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الجَمَاعَةِ لاِسْتِقْبَالِهِمْ إِلى خَارِجِ المَحَلةِ. 14فَسَخَطَ مُوسَى عَلى وُكَلاءِ الجَيْشِ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ المِئَاتِ القَادِمِينَ مِنْ جُنْدِ الحَرْبِ. 15وَقَال لهُمْ مُوسَى: «هَل أَبْقَيْتُمْ كُل أُنْثَى حَيَّةً؟ 16إِنَّ هَؤُلاءِ كُنَّ لِبَنِي إِسْرَائِيل حَسَبَ كَلامِ بَلعَامَ سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ فِي أَمْرِ فَغُورَ فَكَانَ الوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. 17فَالآنَ أقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُل إمْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ أقْتُلُوهَا. 18لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ.
التعليق : ما هي إلا أوامر بربرية تبيح الفجور والفسق وتحطم كل القيم والمباديء الجميلة والتي يمكن أن تراها على وجه الأطفال البريئة والتي رفض أن يراها رب البايبل وأمر بقتل هؤلاء الأطفال الأبرياء أصحاب الوجود الملائكية ، ويتم الإبقاء على العذارى الصغيرات لممارسة الجنس معهم لفض بكارتهم مع قتل كل إمرأة ليس لها بكارة !!!!!! يالها من فاجعة .... كيف ؟
كيف يمكن للجنود أن يحددوا أن هؤلاء البنات الصغيرات عذارى ؟ إنها الرذيلة من رب البايبل الذي سمح للجنود بخلع ملابس هؤلاء البنات وفتح سيقانهم ووضع أصابعهم داخل مهبل البنات للكشف عن إن كانت البنات عذراء أم لا !!!!!
أي تشريع يبيح هذه الهمجية اللأخلاقية ؟ فلو كان هناك قانون يحكم الكلاب ما طرح عليهم مثل هذا التشريع ، ولكن تشريعات رب البايبل مخالف للقيم والأخلاق .
وإن كنت أنا مخطأ في طريقة كشف غشاء البكارة ، فما هي الطريقة المثالية للكشف عن ذلك ؟
بالسؤال يكون ؟ هل على الجنود طرح السؤال على البنات ، هل أنتِ عذارء أم لا ؟
وإن كان الجواب بلا ..... فالقتل مصيرها ، وإن كذبت فسيكون القتل كذلك مصيرها .
ولا يكفي هذا كله بل رفع الرحمة من قلوب البشر لوضع السيف في بطن الطفل الرضيع ليسيل دمه أمام أعين البشر .... أنظر إلى فظاعة التشريع :
17 فَالآنَ أقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُل إمْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ أقْتُلُوهَا
فالتشريع يأمر بترتيب الحكم ، فأولاً تقتل الأطفال أمام أعين أمهاتهم وبعد ذلك تقتل كل أم أمام أطفالها البنات !!!!! وبعد ذلك تأخذ هذه الأطفال (البنات) للأعتداء عليهم جنسياً .
هل هذا هو اليسوع الذي يساوى إله (رب البايبل) ؟
حاول أنت أيها المسيحي قتل طفل رضيع ؟ فإن تمكنت من ذلك ، فهل يمكنك قتل طفل آخر ؟
هل اليسوع = إله سيمنحك القوة ويُمت من قلبك الرحمة والرأفة لتتلذذ برؤية سيل دماء الأطفال ؟
فالوحشية لم تأتي للرحمة بل للدمار ، أليس اليسوع = إله هو خالق الشر .
سفر صموئيل الأول
15: 2 هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر
15: 3 فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا
التعليق : إله عادل إله رحيم إله محبة !!!!!.... شعارات كاذبة مضللة يحاول المسيحي إخفاء وحشية الإله الذي يعبده المتمثل في اليسوع الذي أمر بقتل الطفل والرضيع الذي يتغذى من ثدي أمه ، فما ذنب هذا الرضيع في هذه الحروب ؟ هل ذنبه أنه رضيع ؟
تعالى أيها المسيحي وأحكم على ربك ؟ قف على سطح كنيسة أو على برج عالي وأتلوا تشريعات ربك وأحكم أنت عليه ؟ هل المسلم الذي يدافع عن أرضه المحتله ويدافع عن شرفه .. إرهابي؟ ، ورب البايبل رب رحيم وإله محبة !!! من أين أتيتم بهذه الأكذوبة ؟
حتى مزمور137 كان وحشي
7اُذْكُرْ يَا رَبُّ لِبَنِي أَدُومَ يَوْمَ أُورُشَلِيمَ الْقَائِلِينَ: [هُدُّوا هُدُّوا حَتَّى إِلَى أَسَاسِهَا]. 8 يَابِنْتَ بَابِلَ الْمُخْرَبَةَ طُوبَى لِمَنْ يُجَازِيكِ جَزَاءَكِ الَّذِي جَازَيْتِنَا! 9طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ!
التعليق : هل تخيلت في يوم هذا المنظر البشع وكيف سيكون منظر هؤلاء الأطفال ؟
فلن تقِل صورتهم عن هذه الصورة البشعة
فالكلام لا يكفي للتوضيح ، فتخيل الحكم وشكله وما سينتج عنه ... فلو كان هذا حكم الله وأرسله من عنده لرضينا بحكم الله ، ولكن أن يكون المخلوق هو مُنفذ حكم كهذا ، فإنها الوحشية التي فاقت وحشية الحيوانات .
ضع رأس طفل على صخرة وأتي بصخرة أخرى كبيرة وأضرب بها رأس الطفل مرة ثم مرة ثم مرة ثم مرة .... ثم مرة إلى أن تدمر رأسه مثل هذه الصورة !!!!! هذا هو يسوع يامسيحي الذي شرع هذا التشريع .... أين الرحمة والعدل .؟ إن كنت تشمئذ من هذه الصورة البشعة ، فما بالك أنت بأنك الجلاد الذي نفذ هذا التشريع أو أنه مطلوب منك أن تقتل طفل رضيع بهذه الوحشية !!!! .
السيد المسيح عليه السلام بريء من هذه التحريفات والخرافات المنسوبة إليه وأنه أشرف من أن يكون فاجر أو أن الله خالق السماوات والأرض هو الذي شرع هذه الخزعبلات المنسوبه إليه .
إن المسيح ابن مريم عبد الله ورسوله .
ولنختم هذا الموضوع البشع : لقد كانت آخر حرب للنبي صلى الله عليه وسلم مع قريش هي التي انتهت بفتح مكة للإسلام والمسلمين
ثم ..ماذا ؟
ثم التقى النبي صلى الله عليه وسلم مع هؤلاء الذين آذوه وعادوه واضطهدوا أصحابه وساؤوهم سوء العذاب ..حتى أن منهم من مات تحت وطأة العذاب وضراوة الفتنة ...
فماذا قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم ؟
وماذا قالوا له ؟
قال لهم: " ما تظنون أني فاعل بكم؟"
قالوا : خيراً ، أخُ كريم وابن أخٍ كريم !!
قال لهم : " لا أقول لكم إلا ما قاله أخي يوسف (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين) اذهبوا فأنتم الطلقاء.
وموقفه صلى الله عليه وسلم من الأسرى ، موقف رحيم فهو الذي يقول : "استوصوا بالأسرى خيراً".
كان الرسول العظيم محمد صلى الله عليه وسلم يوصى الجيش قبل أن يتحرك بقوله: “انطلقوا باسم الله .. وعلى بركة رسوله .. لا تقتلوا شيخاً فانياً ، ولا طفلاً صغيراً ولا امرأة ، وألا تغلوا ، وأحسنوا إن الله يحب المحسنين، .. إياكم والمثلة ولو بالكلب العقور ..”
وإليكم هذا الموضوع القيم إضافة جديدة .... اضغــط هنــــــا
المفضلات