قيامة شخص من قبره لن يقنع الناس كمعجزة{لوقا16(30-31) لا يَقتَنِعونَ ولو قامَ واحدٌ مِنَ الأمواتِ}.
إن القاعدة الأساسية للعقيدة المسيحية مبنية على المعجزات فقط ، وبدون المعجزات لن يؤمن أحد بيسوع .. علماً بأن القيامة مقرونة بقيامة الموتى السابقين {لانه ان كان الموتى لا يقومون فلا يكون المسيح قد قام (1كور15:16)}، فإن لم يقم الموتى السابقين لما آمن احد بقيامة يسوع ولما كانت لقيامة يسوع وجود... فلو كانت قيامة يسوع معجزة فقيامة من سبقوه معجزة ، وإن لم يقم من سبقوه لما قام يسوع ، وبذلك فقيامة يسوع ليست بمعجزة كما تدعي الكنيسة لأن موسى وإيليا قاموا قبله (مت17:3) وايضاً لعازر وابراهيم (لوقا 16:25)
1كورنثوس
15: 16 لانه ان كان الموتى لا يقومون فلا يكون المسيح قد قام
15: 17 و ان لم يكن المسيح قد قام فباطل ايمانكم انتم بعد في خطاياك
ملحوظة : اليهود آمنت من قبل بقيامة الأموات من قبورهم {1صموئيل28} حيث قام صموئيل بعد موته وتقابل مع شاول ....... فلو كانت قيامة يسوع من الموت معجزة لم يسبق لها مثيل لآمن اليهود بيسوع ، ولكن لكون القيامة من الموت أمر طبيعي وعادي لم ينجذب اليهود للإيمان المسيحي الذين ظنوا أن هذه القيامة معجزة لم يسبق لها مثيل فجعلوا منه إلهاً عبدوه ... لذلك سخرت اليهودية من المسيحية ، ولم يؤمن أحد بيسوع حتى اهله واخوته (يوحنا 7:5)
المفضلات