زكريا حمص (بطرس) في حالة انهيار
بتاريخ ١٥ مايو ٢٠٠٩ و على الساعة ١٠ و خمسين دقيقة حسب توقيت مونتريَل بكندا على قنَاة الوثن الكرمة واصل زكريا حمص مسلسل أكاذيبه و تضليله للرأي العام٠ هذه المرة كان في حالة عصبية و نفسية أضحكتني لدرجة أنه أربك الشخص الذي يمثل معه في المسرحية القذرة٠ و بما أنني لم أسمع الحلقة بكاملها ترددت في أن أرد على هذا المسكين المريض نفسانيا بعد أن ضبط في حَالة شذوذ جنسي و طردته الكنيسة المصرية، ولكن قلت في نفسي يجب أن أرد عليه و أبعث جوابي له و لكل من أعرف لأفضحه:
حاول و هو في هيستريا نفسية و هو ينهق أن يثبت علي نبي الرحمة محمد الأمين صلى الله عليه و سلم الكلام الجنسي مستعملا حديثا نبويا يشرح فيه الرسول ص لشخص زنا ملمحا له بأناء الكحل والمغزل٠٠٠ثم أنها تهمته بأن الرسول ص رجم الرجل و امرأة٠ وأضاف بأن المسيح عفا عن زانية اعترفت بذنبها٠
نرد على هذا الصعلوك المطرود من الكنيسية المصرية بما يلي:
أولا: أين هي النهاد و َالفخاد الموجودة في كتابك َالمقدس عندك من كلام نبي الرحمة محمد الأمين صلى الله عليه و سلم:محمد صلى الله عليه و سلم نطق بالمغزل و الكحل و لم ينطق بالفخاد و النهاد الموجودة عندك يا صعلوك٠
ثانيا: الرجل َلدي زنا راجعه الأمين محمد ص شهور قبل أين يقبل تـطهره و لم يفرض عليه الرجم بل الرجل هو الذي أراد أن يُرجم كذلك المرأة في نفس َلسياق لأن الرجم ورثه الإسلام من َلمسيحية و اليهودية قبل أن يجيءء أمر الله برجم المحصن و جلد و نفي(اَلغير متزوج)٠
ثالثا: قصة المسيح مع المرأة الزانية ثبت بأن دخيلة على كتاب النصارى َلمقدس عندهم٠ لنفترض أنها صحيحة و لنبين أن الصعلوك زكريا بطرس كذاب: المرأة لم تعترف بأنها زانية٠ المسيح لم يعفو عنها لأنها اعترفت بأنها زانية بل لعدم وجود أدلة و عدم وجود شخص في الحضور دون خطية ليرجمها: هنا نفهم بأن المسيح يهدم الديانة َلمسيحية اليسوعية عنما يعترف بأنه بخطية لعدم قدرته على رجم المرأة، ثم أنه لم يلغي الرجم بحيث قال للمرأة: إذهبي و لا تزني٠
هل رأيتم كيف يكذب زكريا بطرس: لعنة َلله عليك يا خنزير و يا صعلوك و يا من طردته َلكنيسة َلمصرية لشذوذه َلجنسي و لقذارته الفكرية
المفضلات