249ـ جاء في 2صموئيل 8: 18 أن بني داود كانوا كهنة! :
»18وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ عَلَى الْجَلاَّدِينَ وَالسُّعَاةِ، وَبَنُو دَاوُدَ كَانُوا كَهَنَةً. «.
وفي هذا تعارض مع وصايا الرب الذي جعل الكهانة في سبط اللاَّوِيِّينَ لِهَارُونَ وَلِبَنِيهِ كما جاء في سفر العدد 3: 5ـ10 » 5وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: 6«قَدِّمْ سِبْطَ لاَوِي وَأَوْقِفْهُمْ قُدَّامَ هَارُونَ الْكَاهِنِ وَلْيَخْدِمُوهُ. 7فَيَحْفَظُونَ شَعَائِرَهُ وَشَعَائِرَ كُلِّ الْجَمَاعَةِ قُدَّامَ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ الْمَسْكَنِ، 8فَيَحْرُسُونَ كُلَّ أَمْتِعَةِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، وَحِرَاسَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَيَخْدِمُونَ خِدْمَةَ الْمَسْكَنِ. 9فَتُعْطِي اللاَّوِيِّينَ لِهَارُونَ وَلِبَنِيهِ. إِنَّهُمْ مَوْهُوبُونَ لَهُ هِبَةً مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. 10وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ، وَالأَجْنَبِيُّ الَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ». «
وفي نسخة الإنترنت تجد النص كالآتي:

»5وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: 6«قَدِّمْ سِبْطَ لاوي لِيَقِفوا بَينَ يدَيِ هرونَ الكاهنِ ويَخدِموهُ 7ويتَوَلَّوا عَنهُ وعَنِ الجماعةِ حِراسةَ خيمةِ الاجتِماعِ ويَقوموا بِخدمةِ المَسكِنِ، 8ويُحافِظوا على جميعِ أمتِعَةِ خيمةِ الاجتِماعِ، ويَنوبوا عَنْ بَني إِسرائيلَ في ما هوَ مطلوبٌ مِنهُم في خدمةِ المَسكِنِ. 9وأوكِلِ اللاَويِّينَ إلى هرونَ وبَنيهِ، فَهُم مَوهوبونَ لَه هِبَةً مِنْ بَينِ بَني إِسرائيلَ. 10وخصِّصْ هرونَ وبَنيهِ لِخدمةِ الكهَنوتِ، ومَنِ اَقْتَرَبَ لِخدمتِهِ سِواهُم يُقْتَلْ». «

250ـ يقول 2صموئيل 10: 6
» 6وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُمْ قَدْ أَنْتَنُوا عِنْدَ دَاوُدَ، أَرْسَلَ بَنُو عَمُّونَ وَاسْتَأْجَرُوا أَرَامَ بَيْتِ رَحُوبَ وَأَرَامَ صُوبَا، عِشْرِينَ أَلْفَ رَاجِل، وَمِنْ مَلِكِ مَعْكَةَ أَلْفَ رَجُل، وَرِجَالَ طُوبَ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفَ رَجُل. 7فَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ أَرْسَلَ يُوآبَ وَكُلَّ جَيْشِ الْجَبَابِرَةِ. 8وَخَرَجَ بَنُو عَمُّونَ وَاصْطَفُّوا لِلْحَرْبِ عَُِنْدَ مَدْخَلِ الْبَابِ، وَكَانَ أَرَامُ صُوبَا وَرَحُوبُ وَرِجَالُ طُوبَ وَمَعْكَةَ وَحْدَهُمْ فِي الْحَقْلِ «.
قارن هذا الكلام بما هو مكتوب في نسخة الإنترنت:

» 6ولمَّا رأى بَنو عَمُّونَ أنَّ داوُدَ أصبحَ يكرهُهُم اَستأجروا عشرينَ ألفَ جنديٍّ آراميٍّ مِنْ بَيتَ رَحوبَ ومن صوبَةَ، واَثنَي عشَرَ ألفَ رجلٍ مِنْ طُوبَ، وألفَ رجلٍ مِنْ رِجالِ مَلِكِ مَعكَةَ. 7فلمَّا سمِعَ داوُدُ بالأمرِ، أرسَلَ يوآبَ على رأسِ الجيشِ كُلِّهِ. 8فخرَج بَنو عَمُّونَ واَصطفُّوا لِلحربِ عِندَ مدخلِ بابِ المدينةِ، وأخذَ آراميُّو صوبَةَ ورَحوبَ ورجالُ طُوبَ ومعكَةَ مواقِعَهُم في البَرِّيَّةِ. «.

251ـ ومع ذلك نجد أنه في 1أخبار 19: 6 و7 يقدم أرقاماً أخرى، فيقول:
» 6وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُمْ قَدْ أَنْتَنُوا عِنْدَ دَاوُدَ، أَرْسَلَ حَانُونُ وَبَنُو عَمُّونَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ لِيَسْتَأْجِرُوا لأَنْفُسِهِمْ مِنْ أَرَامِ النَّهْرَيْنِ وَمِنْ أَرَامِ مَعْكَةَ وَمِنْ صُوبَةَ مَرْكَبَاتٍ وَفُرْسَانًا. 7فَاسْتَأْجَرُوا لأَنْفُسِهِمِ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ أَلْفَ مَرْكَبَةٍ، وَمَلِكَ مَعْكَةَ وَشَعْبَهُ. فَجَاءُوا وَنَزَلُوا مُقَابَِلَ مَيْدَبَا. وَاجْتَمَعَ بَنُو عَمُّونَ مِنْ مُدُنِهِمْ وَأَتَوْا لِلْحَرْبِ. 8وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ أَرْسَلَ يُوآبَ وَكُلَّ جَيْشِ الْجَبَابِرَةِ.. «.

وإليك النص منقولاً من صفحة الإنترنت:
»6ولمَّا رأى بَنو عَمُّونَ أنَّ داوُدَ أصبَحَ يكرَهُهُم أرسلوا مئَةً وسِّتينَ قِنطارًا مِنَ الفِضَّةِ ليَستأجروا مَراكِبَ وفُرسانًا مِنْ آرامِ النهرَينِ ومِنْ مدينَتَي مَعكَةَ وصُوبَةَ في آرامَ 7فاَسْتأجروا اَثْنَينِ وثلاثينَ ألفَ مَركبَةٍ، واَستَقدَموا مَلِكَ مَعكَةَ ورجالَهُ، فنَزَلوا تُجاهَ مَيدبا، وخرَج بَنو عَمُّونَ مِنْ مُدُنِهِم واَجتَمَعُوا لِلقِتالِ: 8فلمَّا سَمِعَ داوُدُ بالأمرِ أرسلَ يُوآبَ على رأسِ جيشِهِ. 9فخرَج بَنو عَمُّونَ واَسْتَعَدّوا لِلحربِ عِندَ مَدخلِ عاصِمَتِهِم، وأخذَ الآراميُّونَ مَواقِعَهم في البرِّيَّةِ. «

وفي هذا تناقض بين النسخ القديمة المتداولة والنسخ الحديثة، فأيهم نصدق؟.
252ـ «هناك اختلافات وتناقضات في 2صموئيل 18:10 حيث يقول:
»18وَهَرَبَ أَرَامُ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ، وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ سَبْعَ مِئَةِ مَرْكَبَةٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ فَارِسٍ، وَضَرَبَ شُوبَكَ رَئِيسَ جَيْشِهِ فَمَاتَ هُنَاكَ. «.
ولكن 1أخبار 18:19 يقول:» 18وَهَرَبَ أَرَامُ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ، وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنْ أَرَامَ سَبْعَةَ آلاَفِ مَرْكَبَةٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ رَاجِل، وَقَتَلَ شُوبَكَ رَئِيسَ الْجَيْشِ. «.
فهل كان العدد سَبْعَ مِئَةِ أم سَبْعَةَ آلاَفِ ؟.

253ـ ورد في 2صموئيل 11: 3 و 24 أن اسم أم الملك سليمان « بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ »
»3فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَسَأَلَ عَنِ الْمَرْأَةِ، فَقَالَ وَاحِدٌ:«أَلَيْسَتْ هذِهِ بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ «.
» 26فَلَمَّا سَمِعَتِ امْرَأَةُ أُورِيَّا أَنَّهُ قَدْ مَاتَ أُورِيَّا رَجُلُهَا، نَدَبَتْ بَعْلَهَا. 27وَلَمَّا مَضَتِ الْمَنَاحَةُ أَرْسَلَ دَاوُدُ وَضَمَّهَا إِلَى بَيْتِهِ، وَصَارَتْ لَهُ امْرَأَةً وَوَلَدَتْ لَهُ ابْنًا. وَأَمَّا الأَمْرُ الَّذِي فَعَلَهُ دَاوُدُ فَقَبُحَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ. «.إلا أن النص الموجود في نسخة الإنترنت نجده أكثر وضوحاً فلقد تمت تسمية الولد بالاسم وان الرب قد أحب داود ولم يبغضة:
»24 وَعَزَّى دَاوُدُ بَثْشَبَعَ امْرَأَتَهُ وَدَخَلَ إِلَيْهَا وَاضْطَجَعَ مَعَهَا فَوَلَدَتِ ابْناً، فَدَعَا اسْمَهُ سُلَيْمَانَ، وَالرَّبُّ أَحَبَّهُ».«.

254ـ ومع ذلك فإننا نجد في 1أخبار 3: 5 أن اسمها« بَتشوعُ بِنتُ عَمِّيئيلَ » وليست « بَثْشَبَعَ بِنْتَ أَلِيعَامَ» :» 5وَهؤُلاَءِ وُلِدُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ: شِمْعَى وَشُوبَابُ وَنَاثَانُ وَسُلَيْمَانُ. أَرْبَعَةٌ مِنْ بَثْشُوعَ بِنْتِ عَمِّيئِيلَ«.
والنص من الإنترنت أكثر وضوحاً كالتالي:
» 5وهُناكَ ولَدَت لَه بَتشوعُ بِنتُ عَمِّيئيلَ أربَعةَ بَنينَ: شِمْعا وشوبابَ وناثانَ وسليمانَ. «.

255ـ ماذا فعل داود بالشعب من بني عمون؟ نجد أنه في 2صموئيل 12: 31 قد قتلهم بوضعهم تحت المناشير والنوارج،وحرقهم في الآتون وهذه قسوة وجريمة كبرى:
»31وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِي فِيهَا وَوَضَعَهُمْ تَحْتَ مَنَاشِيرَ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسِ حَدِيدٍ وَأَمَرَّهُمْ فِي أَتُونِ الآجُرِّ، وَهكَذَا صَنَعَ بِجَمِيعِ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ. «.
إلا أنه في نسخة الإنترنت قد تم تصحيح الوضع فبدلاً من قتلهم بالمناشير تغير النص ليصبح أنه قد أجبرهم على العمل بالمناشير وأجبرهم على صناعة الطوب هكذا:
» 31وأخرَج سُكَّانَها مِنها وأجبَرَهُم على العمَلِ بالمَناشيرِ والنَوارج وفُؤوسِ الحديدِ، وعلى الاشتغالِ بصِناعةِ اللِّبْنِ. هكذا فعلَ بِجميعِ مُدُنِ بَني عَمُّونَ، ثُمَ رجعَ معَ الجيشِ إلى أورُشليمَ«.

256ـ ولكنه يقول في 1أخبار 3:20 صراحة أنه نشرهم بالمناشير هكذا:
» وَأَخْرَجَ غَنِيمَةَ الْمَدِينَةِ وَكَانَتْ كَثِيرَةً جِدًّا. 3وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.«.
وبين العددين اختلاف، فإن كانت عبارة الكتاب المقدس في سفر صموئيل صحيحة فلتُجعَل عبارة الإنترنت صحيحة وبالمثل الموجود في سفر الأخبار مثلها.
» 3وأخرَج سُكَّانَها أيضًا وأمَرَهُم بالعمَلِ بالمَناشيرِ ونوارِج الحديدِ والفُؤوسِ. وهكذا فعَلَ بِجميعِ مُدُنِ بَني عَمُّونَ، ثُمَ رجعَ معَ الجيشِ إلى أورُشليمَ. «

257ـ يقول 2صموئيل 14: 27 إنه وُلد لأبشالوم ثَلاَثَةُ بَنِينَ وَبِنْتٌ وَاحِدَةٌ اسْمُهَا ثَامَارُ:
»27وَوُلِدَ لأَبْشَالُومَ ثَلاَثَةُ بَنِينَ وَبِنْتٌ وَاحِدَةٌ اسْمُهَا ثَامَارُ، وَكَانَتِ امْرَأَةً جَمِيلَةَ الْمَنْظَرِ... «
ولكن 2 صموئيل 18:18 يقول أبشالوم إنه ليس له ابنٌ لتذكير اسمه:
»18وكانَ أبشالومُ في حياتِه بَنى لنَفْسِه نُصُبًا في وادي المَلِكِ، لأنَّه قالَ: «لا إبنَ لي يَحفَظُ اَسمي». ودَعا النُّصُبَ باَسمِهِ، وهوَ يُدعى نُصُبَ أبشالومَ إلى هذا اليومِ.«

258ـ ورد في 2صموئيل 15: 7 و8 » 7وَفِي نِهَايَةِ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ أَبْشَالُومُ لِلْمَلِكِ: «دَعْنِي فَأَذْهَبَ وَأُوفِيَ نَذْرِي الَّذِي نَذَرْتُهُ لِلرَّبِّ فِي حَبْرُونَ، 8لأَنَّ عَبْدَكَ نَذَرَ نَذْرًا عِنْدَ سُكْنَايَ فِي جَشُورَ فِي أَرَامَ قَائِلاً: إِنْ أَرْجَعَنِي الرَّبُّ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَإِنِّي أَعْبُدُ الرَّبَّ». 9فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ: «اذْهَبْ بِسَلاَمٍ». فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى حَبْرُونَ. «.
والقول »أربعين سنة« خطأ، والصحيح أن يقول أربع سنين لا أربعين والقول »أرام« خطأ كذلك، والصحيح أن يقول أدوم لا أرام وهذا ما تم تصحيحه في نسخة الإنترنت هكذا:
»7وبَعدَ أربَعِ سنَواتٍ قالَ أبشالومُ للمَلكِ: «دَعني أذهبُ إلى حبرونَ فأوفيَ نَذْري الذي نَذرْتُهُ للرّبِّ، 8لأنِّي قلتُ وأنا بَعدُ في جشورَ بآدومَ: إنْ ردَّني الرّبُّ إلى أورُشليمَ أُقدِّمُ لَه الذَّبائحَ في حبرونَ». 9فقالَ لَه المَلِكُ: «إذهَبْ بسلامِ». فقامَ وذهبَ إلى حبرونَ. «.
وهل كان نذر أبشالوم هو عبادة الرب » إِنْ أَرْجَعَنِي الرَّبُّ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَإِنِّي أَعْبُدُ الرَّبَّ«. أم تقديم الذبائح «إنْ ردَّني الرّبُّ إلى أورُشليمَ أُقدِّمُ لَه الذَّبائحَ».؟.

259ـ جاء في 2صموئيل 17: 25 أن عماسا ابن رجل اسمه يثرا الإسرائيلي:
» 25 وَأَقَامَ أَبْشَالُومُ عَمَاسَا بَدَلَ يُوآبَ عَلَى الْجَيْشِ. وَكَانَ عَمَاسَا ابْنَ رَجُل اسْمُهُ يِثْرَا الإِسْرَائِيلِيُّ الَّذِي دَخَلَ إِلَى أَبِيجَايِلَ بِنْتِ نَاحَاشَ أُخْتِ صَرُويَةَ أُمِّ يُوآبَ. «.
في حين أنه جاء في 1أخبار2: 17 أن يثرا إسماعيلي:
» 17وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا, وَأَبُو عَمَاسَا يَثْرُ الإِسْمَاعِيلِيُّ. «.
وهذا هو الصحيح لذلك تم تعديل الوضع في نسخة الإنترنت ليتناسب مع ما هو موجود في 1أخبار 2: 17 هكذا:
»24وأمَّا داوُدُ فجاءَ إلى مَحنايمَ. وعبَرَ أبشالومُ الأردُنَّ هوَ وجميعُ رجالِ إِسرائيلَ معَه. 25وعيَّنَ عماسا بدَلَ يوآبَ قائدًا للجيشِ وكانَ اَبنَ رجلٍ اَسمُهُ يِثرا الإسماعيليُّ وهوَ الذي تزَوَّج أبيجايلَ بنتَ ناحاشَ أختَ صرويَّةَ أمِّ يوآبَ. 26وخيَّمَ أبشالومُ ورجالُ إِسرائيلَ بأرضِ جلعادَ«.