السلام عليكم
أحبائي في الله
أخذت و قتي في التعرف علي هؤلاء
و عرفت ما لم كنت لأتخيله ..
أهم من ذلك المبدأ ..
الغاية ... تبرر كل وسيلة
أو تبرر الوسيلة ..
قذارة ما بعدها قذارة ..
زكريا لا يمانع من اصطحاب كتابه المكدس للمرحاض ..
بل و يصلي في ....
و من قبل يومين أحدهم يقول لي :
- تصف أماكن عبادتنا بالزريبة ..
عجبا لهم...؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس الحيوان فقط .. يأكل و يشرب و يخرج في موضع رعيه ؟؟
و ما الذي يفرق بين الإنسان ... و الحيوان ....
هل هو الصليب ؟؟
الحيوان لا يتقلد الصليب .. و لم نسمع عن حيوان صلب ؟؟
بل و رب صلب ...
( و العياذ بالله مولانا رب العالمين )
لا عجب فيمن يزني و يسرق و يزور و يضلل ... فقط
من أجل الرب ي س و ع
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ }الجاثية23
المفضلات