دخلت احدي المنتديات النصرانيه ووضعت سؤال هناك وكان السؤال :
Mk:13:32: .و أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب.
Mt:24:36: 36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا ملائكة السموات الا ابي وحده. (SVD)
واضح جدا ان يسوع ينفي علمه بالساعه ويختص بها الاب مع انه علي حسب زعمكم ان تلاميذه علي علم بانه احد الاقانيم اي يعرف ما يعرفه الاب وسؤالي هل كذب يسوع ؟
انظروا يا اخواني الرد المفحم من النصراني اللاسع:
هو عارف انهم عارفين انه عارف
وبسبب معرفته ديه فرده ينفي عنهم معاودة سؤاله علي اللي هو عارفه وهم عارفين انه عارفه وانه عارف انهم عارفين انه عارفه
لانهم بمعرفتهم انه عارف , فهم بدورهم يعرفوا انه يعرف انهم عارفين معرفته , وتنتفي شبهة الكذب بسبق معرفتهم كما اوضحت لمعرفته
ولانه عارف انهم عارفين فبرده ده كأنه بيقولهم رغم معرفتي بمعرفتكم لعلمي الا اني برفض اقولكم وبتكلم بناسوتي اللي جيت بيه
فمعرفتهم لمعرفته ومعرفتهم ايضا انه عارف بمعرفتهم لمعرفته اغلق الباب عن السؤال وطرح بداخلهم تساؤلات عديدة وجديدة وأولها ليه رغم معرفته قال لا اعرف واجابتها هي اثبات لشقين الاول طبيعته الناسوتية الكاملة , والثاني, اذن فلابد ان امتناعه ورائه شئ هام وقد اوضح الشئ الهام وهو بضرورة الصلاة والسهر الروحي في بقية كلامه, كما سقطت شبهة الاختلاط عليهم ان يظنوا انه لا يعرف اذ هم عالمين بمعرفته وايضا لمعرفتهم بمعرفته بعلمهم وهي ذاتها المعرفة التي لديه التي تمنع عنهم شبهة الاختلاط
المفضلات