ما احلاها ... فديت نظرة من عينيها ...
هي رسالة : ووالله لا أدري إلى من أوجهها ..
هل أوجهها إلى رجال الامة الإسلامية المتخاذلين ؟
هل أوجهها إلى اعداء الملة والدين ؟
هل أوجهها إلى أنصار حقوق المرأة ؟
هل أوجهها إليك ؟
هل اوجهها إلى نفسي ؟
إنما هي ... فهي التي أوجه لها قبلة على جبينها الأغر ... أضمها إلى صدري لأنال شرف تقبيل عينيها اللتين عرفتا نظرة الحزن والظلم وسط هذا الكم من البراءة الساكنة التي لا تجد لها سبيلا لتنطلق .
أعتقد ان الصورة لا تحتاج إلى تعليق .
المفضلات