صراحة أستغربتُ أمرين :
أ- إعتراض صديقنا الكارز في مشاركته رقم #39 التي تحمل تاريخ 14-01-2017 على لفظ ( إستعملتُه مجازاً ) في مشاركتي رقم # 28 و التي تحمل تاريخ11-01-2017 ؟؟؟ فأين كان بعد مرور 3 أيام و إطّلاعه على ما يقرب من 11 مشاركة ظاهرة للعلن ؟؟ لمَ لمْ يعترض فوراً ؟؟؟
ب- اللفظ المُثار حوله زوبعة في فنجان إستعمله قساوسة النّصارى في شروحاتهم لبعض كلمات نصوص كتابهم المقدس ، فهل هذه الكلمة معيبة حقّاُ ؟؟ إن كانت كذلك فيجب عليهم أن يقدّموا كامل إعتذارهم لروّاد كنائسهم و فوراً؟؟؟
تثنية 22 : 14
هذِهِ الْمَرْأَةُ اتَّخَذْتُهَا وَلَمَّا دَنَوْتُ مِنْهَا لَمْ أَجِدْ لَهَا عُذْرَةً
في شرح كلمة "عذرة " الواردة في النصّ أعلاه نقرأ :
عموماً حتّى لا يتّخذ عزيزنا المعترض/ الكارز هذا (الإشكال المُختلَق ) كطوق نجاة فأنا أتقدّم بكامل و فائق الإعتذار لجميع الموحّدين و الموحّدات في مشارق الأرض ومغاربها .
المفضلات