سافر للخارج وعندما عاد لم يجد صديقه القس ينتظره فى المطار فانزعج وذهب معاتبا صديقه
فقال له صديقه انه ترك الكاثوليكية ولا يريد أن يكون صديقه بعد ذلك
فقال له وماذا أصبحت
فقال له أصبحت مسلما
فاندهش وسأله من فعل هذا بك
فقال : إنه أحمد ديدات إذهب إليه
فقال : لقد طفح الكيل من هذا الرجل سأذهب إليه
وبعد نقاش مع فارس الإسلام عاد القس جانينجهام إلى الإسلام وأصبح إسمه جلال الدين
رحمة الله تتغمدك يا فارس الدعوة