هل تم قتل أم قرفة؟؟؟
{ محمد صلى الله عليه وسلم يشق أم قرفة نصفين }
يقول الفلم بأن محمد صلى الله عليه وسلم أمر بشق أم قرفة بين بعيرين، فهل هذا صحيح ؟
"أعز من أم قرفة" هي فاطمة بنت ربيعة بن بدر"أُمِّ قِرْفَةَ قالَ الأَصْمَعِيُّ هي امْرَأَةٌ فَزَارِيَّةٌ وإِنّما ضُرِبَ بمَنَعَتِها المَثَلُ لأَنَّهُ كانَ يُعَلَّقُ في بَيْتِها خَمْسُونَ سَيْفاً لخَمْسِينَ رَجُلاً كُلُّهُم مَحْرَمٌ لَهَا وهي زَوْجَةُ مالِكِ بنِ حُذَيْفَةَ بنِ بَدْرٍ الفزارِيِّ وقد جاءَ ذكرُها في كُتُبِ السِّيرِ
فرية الكذابين أم قرفة
يقولون"كان يوجد امرأة كبيرة حكيمة محترمة فى جيلها أسمها أم قرفة كانت تمتلك من العمر 120 سنة وكانت من حكماء العرب فعبَّرت عن رأيها معارضةً للرسول فما كان منه إلا أنه أرسل بعثة بقيادة زيد بن حارثة وأمسكوا بالسيدة وأخلفوا وضعها أي رجليها إلى أعلى ورأسها فى الأسفل فأتوا بجمالين كل منهم يعكس اتجاه الأخر وربطوا رجل السيدة فى جمل والأخر فى الجمل الأخر وضرب الجمال فتمشى على اتجاهها { متعارضين فى الاتجاه } ( خلف خلاف ) فانشقت نصفين !!! فهذا منظر بشع وتساؤلي هل هذا الفعل رحمة وأين هي هذه الرحمة فى هذا الموقف؟وجاء في "أم قرفة: قتلها قيس بن المُحسر قتلا عنيفا ; ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين وهي عجوز كبيرة". فمن المزاعم التي يطلقها المنصِّرين وأذنابهم من اللادينيين أن الرسول كان قاسياً ، والقصة التي طالما يرددونها في منتديات التنصير هي حادثة أم قرفة والتي وردت في موقع التنصيري. وبالتالي وكما جرت العادة فيما يختص بالتهجم على الرسول ، يقوم اللادينيون بقص هذه المقالات إلى منتدى اللادينيين العرب ، حيث تم نسخ المقالة بأكملها من الموقع التنصيري إلى الموقع اللاديني العربي تحت موضوع بعنوان هل هذه أفعال رسول؟ وموضوع (قصة أم قرفة .. هل سمعت بها ؟) .شبهه قتل أم قرفة .فما صحة ما روي عن زيد بن ثابت في قتله لأم قرفة التي كانت تحرض الناس على عداوة الرسول كما جاء في السيرة النبوية لابن هشام .. باب غزوة زيد بن حارثة بنى فزارة و مصاب أم قرفة؟ لقد جاءت الرواية في طبقات ابن سعد وعنه ابن الجوزي في كتابه المنتظم ومدار الرواية على محمد بن عمر الواقدي وهو شخص متهم بالكذب لدى علماء الحديث ، والقصة أوردها ابن كثير في البداية والنهاية مختصرة ولم يعلق عليها بشىء وذكرها ابن هشام في السيرة وكلاهما عن محمد ابن اسحق الذي لم يذكر سند الرواية وما تم نقله عن الطبري حول قصة أم قرفة فقد ذكر إن في سند هذه القصة( حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثني ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر).
محمد بن حميد بن حيان
كذبه أبو زرعة وابن رارة [ وارة ].وقال صالح بن محمد ما رأيت أحذق بالكذب منه ومن السادكونى [ الشاذكونى ]. قال يحيى بن معين :" ليس به بأس " ، وقال البخاري :" حديثه فيه نظر " ، وقال النسائي :" ليس بثقة " ، وقال ابن حجر :" حافظ ، ضعيف كان ابن معين حسن الرأي فيه عن يعقوب القمى وابن المبارك وجرير والفضل السيناني وخلق وهو من بحور العلم لكنه غير معتمد يأتى بمناكير كثيرة. حدث عنه أبو داود والترمذي وابن ماجه ومحمد بن محمد الباغندي ومحمد بن جرير والبغوى وخلق. قال عبد الله بن أحمد: سمعت أبي يقول: لا يزال بالري علم ما دام محمد بن حميد حيا وقال أبو زرعة: من فاته بن حميد يحتاج أن ينزل في عشرة آلاف حديث ، وقال صالح جزرة: كنا نتهمه وقال ابن خزيمة: لو عرفه أحمد بن حنبل لما أثنى عليه، وقال صالح جزرة: ما رأيت أحدا أحذق بالكذب من الشاذكوني وابن حميد وقال النسائي: ليس بثقة.قال ابن حبان: يتفرد عن الثقاة المقلوبات "متروك الحديث"(المولد 168هـ-الوفاه 248هــ)
سلمة بن الفضل الأنصاري
سلمة بن الفضل الأبرش رازي حدثنا محمد بن عيسى قال : حدثنا صالح قال : سمعت علي بن المديني يقول : ما خرجنا من الري حتى رمينا بحديث سلمة . حدثني آدم قال : سمعت البخاري قال : سلمة بن الفضل أبو عبد الله الأبرش ، عن محمد بن إسحاق ، وغيره ، في حديثه بعض المناكير . حدثنا محمد بن أحمد قال : حدثنا عباس قال : سمعت يحيى يقول : سلمة الأبرش رازي ، وكان يتشيع ، قد كتبت عنه ، وليس به بأس "صدوق كثير الخطاء"(المولد80هـ- الوفاه 190هـ)
محمد بن إسحاق
صاحب المغازي ، وقد وثقه جماعة .قال أحمد : (( هو حسن الحديث )) ، وقال مرة : (( يكتب من حديثه هذه الأحاديث )) ، كأنه يعني المغازي . وقال مرة : (( هو صالح الحديث واحتج به أنا أيضاً )) .وقال ابن عيينة : (( ما سمعت أحداً يتكلم في محمد بن إسحاق إلا في قوله في القدر )) . وقال ابن المديني : (( حديثه عندي صحيح )) ، وقال ابن معين [ مرة ] : (( هو ثقة وليس بحجة )) .وتكلم فيه آخرون ، وكان يحيى بن سعيد شديد الحمل عليه ، وكان لا يحدث عنه ، ذكره عنه الإمام أحمد وقال : (( ما رأيت يحيى أسوأ رأياً منه في محمد بن إسحاق وليث وهمام لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم )) .وكان ابن مهدي يحدث عن رجل عنه . وكذبه مالك ، وهشام ابن عروة ، والأعمش .ولا ريب أنه كان يتهم بأنواع من البدع : من التشيع والقدر وغيرهما ، وكان يدلس عن غير الثقات ، وربما دلس عن أهل الكتاب ما يأخذه عنهم من الأخبار . قال أحمد : (( هو كثير التدليس جداً )) . قيل له : فإذا قال : لنا أو أنا فهو ثقة ؟ قال : (( هو يقول : أخبرني فيخاف )) ، يشير إلى أنه يصرح بالتحديث والإخبار ويخالف الناس في حديثه مع ذلك .وقال الجوزجاني : (( يمضغ حديث الزهري بمنطقة حتى يعرف من رسخ في علمه أنه خلاف راويه أصحابه عنه )) . صدوق مدلس (إسناده إلى ابن إسحاق ضعيف ، وإسناد ابن إسحاق منقطع) (150الوفاه هــ)وذلك لسبب موضع إرسال بعد (عبد الله بن أبي بكر ) فالحاصل ان الرواية لم تصح فلا يجوز الاحتجاج بها والحكم عليها بالوضع .
موضوع
إسناده موضوع لأن به موضع إرسال ، وفيه محمد بن حميد بن حيان وهو متروك الحديث ، وسلمة بن الفضل الأنصاري صدوق كثير الخطاء و محمد بن إسحاق صدوق مدلس.
1- إدعاء أن أم قرفه إرتدت في خلافة أبو بكر الصديق
وأخبرنا أبو سعيد بن أبي عَمْرو ، حَدَّثَنَا أبو العباس الأصم ، حَدَّثَنَا بحر بن نصر ، حَدَّثَنَا عَبد الله بن وَهْب ، حدثني الليث بن سعد ، عن سعيد بن عَبد العزيز التنوخي ، أن امرأة يقال لها أم قرفة كفرت بعد إسلامها ، فاستتابها أبو بكر الصديق ، فلم تتب ، فقتلها قال الليث : وذاك الذي سمعنا ، وهو رأيي . قال ابن وَهْب : وقال لي مالك مثل ذلك .
قلت فيه سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى 83هــ - 167هــ اختلط قبل موته والرواية فيها موضع إرسال
2- إدعاء أن أم قرفه إرتدت فاستتابها أبو بكر
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا أبو الوليد الفقيه حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا أبو عبد الله محمد بن نصر حدثنا هشام بن عمار حدثنا عمرو بن واقد حدثني يزيد بن أبي مالك عن شهر بن حوشب عن أبي بكر أنه أُتي بأم قرفة الفزارية وكانت ارتدت عن الإسلام فأمر بها فقتلت.ورواه الليث بن سعد والوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز أن إمرأة يقال لها : أم قرفة كفرت بعد إسلامها فاستتابها أبو بكر فلم تتب فقتلها.وهذا منقطع. قلت هشام بن عمار قال أبو حاتم صدوق وقد تغير فكان كلما لقنه يلقن .عمرو بن واقدكان يتبع السلطان وكان صدوقا وما أدري ما قال الصوري أحاديثه معضلة مناكير منكر الحديث. قال أبو مسهر عمرو بن واقد ليس بشئ..عبد الرحمن قال سألت ابى عن عمرو بن واقد فقال ضعيف الحديث منكر الحديث. قال البخاري منكر الحديث وقال النسائي والدارقطني متروك وقال ابن حبان يقلب الأسانيد ويروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك .يزيد بن أبي مالك ذكره أبو مسهر بالتدليس .شهر بن حوشب أحاديثه لا تشبه حديث الناس وحدثت عن النضر بن شميل أن ابن عون سئل عن حديث لشهر فقال إن شهرا تركوه إن شهرا تركوه ترك حديث شهر تركه شعبة وطعن فيه وقال النسائي ليس بالقوي لا يحتج بحديثه وقال ابن حبان كان يروي عن الثقات المعضلات شهر بن حوشب ليس بالقوي صدوق كثير الإرسال والأوهام مدرج في حديث لغيره
وثقة أحمد وابن معين وقال أبو حاتم ما هو بدون أبي الزبير وقال النسائي وغيره ليس بالقوي قال الفلاس : وكان يحيى لا يحدث عن شهر ، وقال ابن عون : إن شعبة قد ترك شهرا . ومرة قال : إن شهر بن حوشب قد تركوه .ومرة قال : سرق شهر عيبتي في طريق مكة . وقال عباد بن منصور : حججت مع شهر فسرق عيبتي في الطريق .وقال الفلاس : حدثنا يحيى بن أبي بكير حدثني أبي ، قال : كان شهر بن حوشب على بيت المال ، فأخذ منها دراهم ، فقال القائل : لقد باع شهر دينه بخريطة فمن يأمن القراء بعدك يا شهر . وقال ابن حماد : شهر أحاديثه لا تشبه أحاديث الناس . وقال علي بن حفص المدائني : سألت شعبة عن عبد الحميد بن بهرام ، قال : صدوق ، إلا أنه يحدث عن شهر بن حوشب وقال ابن عدي : ويروي عنه عبد الحميد بن بهرام أحاديث ، وعامة ما يرويه هو وغيره فيه من الإنكار ما فيه ، وشهر هذا ليس بالقوي في الحديث وهو ممن لا يحتج بحديثه ولا يتدين به . شهر بن حوشب ( 20-100هـ )
2- إدعاء أن أم قرفه مثل بها بأمر أبو بكر الصديق في خلافة
حدثنا أحمد بن إسحاق بن بهلول حدثنا أبي نا محمد بن عيسى عن الوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز : أن أبا بكر قتل أم قرفة الفزارية في ردتها قتلة مثلة شد رجليها بفرسين ثم صاح بهما فشقاها قلت فيه محمد بن عيسى بن نجيح ثقة مشهور قال صاحبه أبو داود كان مدلسا وكذا وصفه الدارقطني وسعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى 83هــ - 167هــ اختلط قبل موته والرواية فيها موضع إرسال لعله يريد ما أخبرنا أبو حازم الحافظ أنبأ أبو الفضل بن خميرويه أنبأ أحمد بن نجدة حدثنا سعيد بن منصور حدثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك الدمشقي حدثني أبي : أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قتل امرأة يقال لها أم قرفة في الردة وروي ذلك عن يزيد بن أبي مالك عن شهر بن حوشب عن أبي بكر رضي الله عنه
خالد بن يزيد بن عبد الرحمن بن أبي مالك(105هـ -185هـ)
قال أحمد ويحيى ليس بشيء وقال النسائي ليس بثقة وقال الدارقطني ضعيف وقال الرازي يروي أحاديث مناكير وقال ابن عدي لم أر له إلا ما يحتمل أو يرويه عن ضعيف يكون البلاء من الضعيف لا منه عن أبي مالك ضعيف وفي موضع آخر ليس بشيء وثقه أحمد بن صالح وأبو زرعة الدمشقي ضعيف مع كونه كان فقيها وقد اتهمه بن معين وقال ابن حبان صدوق في حديثه مناكير وأبوه يزيد بن أبي مالك فقيه دمشق ومفتيهم وله مسائل كثيرة ، ولم أر من أحاديث خالد هذا إلا كل ما يحتمل في الرواية ، أو يرويه عن ضعيف ؛ فيكون البلاء من الضعيف لا منه . الخلاصة "منكر الحديث"نلاحظ ان الروايتان من شخص واحد مع تضاربها .
3- إدعاء أن قتل أم قرفة على يد زيد بن حارثة في عصر النبوة
حدثنا القاضي أبو أحمد محمد بن أحمد بن إبراهيم حدثنا محمد بن أيوب قال : حدثنا إبراهيم بن يحيى بن محمد بن عباد بن هانئ الشجري حدثني أبي ، عن محمد بن إسحاق مولى ابن مخرمة عن الزهري ، عن عروة قال : قالت عائشة رضي الله عنها : بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن امرأة من بني فزارة يقال لها أم قرفة قد جهزت ثلاثين راكبا من ولدها وولد ولدها قالت : اقدموا المدينة فاقتلوا محمدا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم أثكلها بولدها . وبعث إليهم زيد بن حارثة فالتقوا بالوادي وقتل أصحاب زيد فارتث جريحا وقدم المدينة فعاهد الله أن لا يمس رأسه ماء حتى يرجع إليهم ، فبعث معه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا فالتقوا فقتل بني فزارة وقتل ولد أم قرفة وقتل أم قرفة وبعث بدرعها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بين رمحين ، وأقبل زيد حتى قدم المدينة . قالت عائشة رضي الله عنها : ورسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الليلة في بيتي فقرع الباب فخرج إليه يجر ثوبه حتى اعتنقه وقبله رسول الله صلى الله عليه وسلم
هذا حديث منكر فيه يحيى بن عباد الشجري وهو ضعيف الحديث . ضعفه أبو حاتم وكان ضريرا يتلقن وثقه بن حبان قال الذهبي في "ميزان الاعتدال" (4/407) : هذا حديث منكر، تفرد به إبراهيم عن أبيه قال العقيلي : فِي حَدِيثِهِ مَنَاكِيرُ وَأَغَالِيطُ .هو ضعيف الحديث عن محمد بن إسحاق في حديثه مناكير وأغاليط قلت وقال الساجي في حديثه مناكير وأغاليط .
4- إدعاء أن أم قرفة جهزت اربعين راكبا ليقاتلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقتلها زيد بن حارثة
حدثنا الحسين قال حد ثنا عبد الله بن شبيب حدثني ابراهيم بن يحيى قال حدثني ابي عن محمد بن اسحاق عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت اتانا زيد بن حارثة فقام اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يجر ثوبه فقبل وجهه قالت عائشة وكانت ام قرفة جهزت اربعين راكبا من ولدها وولد ولدها الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقاتلوه فارسل اليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة فقتلهم وقتل ام قرفة وارسل بدرعها الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين
عبد الله بن شبيب بن خالد
قال ابن عدي حدث بمناكير قال وقال فضلك الرازي يحل ضرب عنقه وقال أبو احمد محمد بن إسحاق ذاهب الحديث وقال ابن حبان يقلب الأخبار ويسرقها لا يجوز الاحتجاج به الأحاديث التي أنكرت عليه كثير
يحيى بن محمد بن عباد بن هانئ
ضعفه أبو حاتم وكان ضريرا يتلقن وثقه بن حبان قال الذهبي في "ميزان الاعتدال" (4/407) : هذا حديث منكر، تفرد به إبراهيم عن أبيه قال العقيلي : فِي حَدِيثِهِ مَنَاكِيرُ وَأَغَالِيطُ .هو ضعيف الحديث عن محمد بن إسحاق في حديثه مناكير وأغاليط قلت وقال الساجي في حديثه مناكير وأغاليط .
محمد بن إسحاق
صدوق مدلس (إسناده إلى ابن إسحاق ضعيف ، وإسناد ابن إسحاق منقطع) (150الوفاه هــ)وذلك لسبب موضع إرسال بعد (عبد الله بن أبي بكر ) فالحاصل ان الرواية لم تصح فلا يجوز الاحتجاج بهاوالحكم عليها بالوضع .
سرية زيد بن حارثة
وذكر الطبري عن بن إسحاق في سرية زيد بن حارثة إلى بني فزارة
قيس بن المسحر:
وأما أم قرفة فقتلها قيس بن المسحر قتلا عنيفا ربط رجليها بحبل بين بعيرين
سرية أبي بكر الصديق
ذكر سرية أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى نجد قبل بني فزارة
سبب قتلها
أنها جمعت النساء عند موت رسول الله e يضربن بالدفوف لعنها الله وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكبا من ولدها وولد ولدها إلى رسول الله e ليقاتلوه فأرسل إليهم زيدا فقتلهم وقتلها وأرسل بدرعها إلى النبي eفنصبه بالمدينة بين رمحين فكل الروايات متضاربه بعضها مع بعض في سبب قتلها وأن السرية مره سرية زيد بن حارثة ومره سرية أبي بكر الصديق أم قرفة كفرت بعد إسلامهاوهذه بعض الروايات الضعيفة والمنكرة عن أم قرفة
أن امرأة يقال لها : أم قرفة كفرت بعد إسلامها ، فاستتابها أبو بكر الصديق رضي الله عنه فلم تتب فقتلها
تناقض قصه أم قرفة الكاذبة
طريقة القتل سبب القتل منفذ القتل قائد السرية الوقت
ربطهما إلى بعيرين حتى شقها حروب الردة أبو بكر الصديق غير معروف خلافة أبو بكر الصديق
قتلها ارتدت غير معروف فاستتابها أبو بكر الصديق ، فلم تتب ، فقتلها خلافة أبو بكر الصديق
غير معروف جمعت النساء عند موت رسول الله e يضربن بالدفوف غير معروف غير معروف خلافة أبو بكر الصديق
ربطهما إلى بعيرين حتى شقها لسبّها رسول الله قيس بن المحسر زيد بن حارثة عصر النبوة
قتلها محاوله قتل الرسول زيد بن حارثة أبو بكر الصديق عصر النبوة
قتلها جهزت أربعين راكبا زيد بن حارثة أبو بكر الصديق عصر النبوة
ربطهما إلى بعيرين حتى شقها جهزت ثلاثين راكبا قيس بن المحسر زيد بن حارثة عصر النبوة

وكل الروايت منكرة أو مصابه بعله تقدح فيها سنداً ومتناً فلا يصح منها شىء
سقوط رواية أم قرفة
لقد لاحظنا أن رواية الواقدي هي العمدة التي أخذ منها الباقون ثم روايات متضاربة ومعلله فالواقدي ضعيف في علم الرجال استقر الإجماع على وهن الواقدى . . وكما ذكرنا عن الروايات التاريخية متضاربة حول حقيقة أم قرفة ، بالإضافة إلى كون معظمها روايات أما مرسلة أو ضعيفة وكلاهما لايحتج به ولا يوثق به.فحكاية أم قرفة التي قتلت شر قتلة لأنها هجت الرسولe المذكورة في الكتب هي روايات ضعيفة أو مختلقة أصلاً ، فرسول الله أرحم من أن يقتل أو يأمر بقتل عجوزاً نصفين وهو المبعوث رحمة للعالمين، والدليل على ذلك أنه عفا على المحكوم عليهم بالقتل الذين توعدهم قبل فتح مكة بالقتل "ولو كانوا متعلقين بأستار الكعبة" بمن فيهم عبد الله بن سرح، فكيف يعفوا على مثل هذا الزنديق ويقتل أم قرفة قتلة شنيعة يأباها الإسلام الذي حرم التمثيل بالميت،فقال " ولا تمَثِّلُوا" والمثلة حرام كما روى عمران ابن حصين رضي الله تعالى عنه قال ما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا خطيبا بعد ما مثل بالعرنيين إلا ويحثنا على الصدقة وينهانا عن المثلة فتخصيصه بالذكر في كل وقت وذهب جمهور الفقهاء إلى تحريم التمثيل بالأسرى ، بل يكتفى بقتله المعتاد بضربه بالسيف ، أو طعنه بخنجر ، أو قذيفة أو نحو ذلك ، ولا يزاد على ذلك بقطع بعض أطرافه وجدع أنفه وما أشبه ذلك ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المثلة ، وقال : إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح. ولأن ذلك تعذيب من غير فائدة . وقال الزمخشري : ولا خلاف في تحريم المثلة .وأما المثلة المروية في حديث العرنيين فهي منسوخة فضلا عن أنها كانت قصاصا ومعاملة بالمثل وهذا بعد الظفر والنصر ، وكيف أن رسولنا الكريم قد عفا عن مشركي قريش الذين آذوه عندما قال لهم "». .....« مَا تَقُولُونَ وَمَا تَظُنُّونَ ». قَالُوا : نَقُولُ ابْنُ أَخٍ وَابْنُ عَمٍّ حَلِيمٍ رَحِيمٍ قَالَ وَقَالُوا ذَلِكَ ثَلاَثًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ :salla-s: :« أَقُولُ كَمَا قَالَ يُوسُفُ (لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). قَالَ فَخَرَجُوا كَأَنَّمَا نُشِرُوا مِنَ الْقُبُورِ فَدَخَلُوا في الإِسْلاَمِ . وفي رواية "أَنَّهُ قَالَ لَهُمْ حِينَ اجْتَمَعُوا في الْمَسْجِدِ :« مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟ ». قَالُوا : خَيْرًا أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. قَالَ :« اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ » قالها لهم وهم الذين حاصروه هو ومن معه ثلاث سنوات، يمنعون عنهم الطعام، وكل ما تسير به الحياة، فمات من مات معه من الصغار والكبار.وبهذه الكلمة صدر العفو العام عن أهل مكة جميعًا . لا تدل هذه الوحشية إلا على كون الكتاب المقدس كتاب شيطاني !!(( وأخرج الشعب الذين بها ونشرهم بمناشير ونوارج حديد وفؤوس. وهكذا صنع داود لكل مدن بني عمون)). أخبار الأيام الأولى (20:3)


النشر بالمنشار فعل شيطاني من تعاليم الكتاب المقدس وهو من أكثر أساليب التعذيب وحشية وهمجية حيث أن الإنسان يقلب رأسا على عقب ويبدؤون بنشره من بين رجليه انتهائا برأسه ليقسموه إلى نصفين وسيبقى المعذَّب حيا ويشعر بالألم الشديد إلى أن يصل المنشار إلى دماغه لأن وضعيته المقلوبة تجعل الدم لايزال يسري في دماغه الضرب بالفؤوس والطعن بالنوارج لكل من لا يريد أن يملك الخروف عليه ((وأمر داود الغلمان فقتلوهما وقطعوا أيديهما وأرجلهما وعلقوهما على البركة في حبرون.وأما رأس ايشبوشث فأخذوه ودفنوه في قبر ابنير في حبرون)) صموائيل4 عدد12((و ضربهم يشوع بعد ذلك و قتلهم و علقهم على خمس خشب و بقوا معلقين على الخشب حتى المساء)) يشوع 10 : 26((كل من وجد يطعن بالسيف وكل من انحاش يسقط بالسيف. (16) وتحطم اطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم)) اشعياء 13 عدد15((يا سلام على المحبة !!!! أبادوا شعبا عن بكرة أبيه !!
المراجع
- تاج العروس ج24/ص 249مجمع الأمثال ج2/ص 323جمهرة الأمثال ج2/ص66 رقم1244 ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1/ص310 رقم 469ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1/ص 311المستقصى في أمثال العرب ج1/ص245 رقم 1040
-(السيرة النبوية لابن ابن هشام المغازي ج 2 ص 617)
- ا لروض الانف ج4ص409
- وعمد قيس بن المحسر إلى أم قرفة، وهي عجوز كبيرة، فقتلها قتلاً عنيفاً: ربط بين رجليها حبلاً ثم ربطها بين بعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها(غزوات الرسول وسراياه [ص 45] كلها روايات لا يصح منها شىء
- قصة أم قرفة في كتب أهل العلم .المغازي للواقدي 2/64.المنتظم 3/261.الكامل لابن الأثير 2/208.دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني.الضعفاء الكبير للعقيلي4/1535.نصب الراية 4/256.الإصابة في مواضع عدة 4/231 , 6/604 , 7/7085/499فتح الباري لابن حجر /570.عمدة القاري 17/261.تاريخ الطبري 2/127 في أحداث سنة 6هـ.البدر المنير تخريج أحاديث وآثار الشرح الكبير لسراج الدين أبي حفص عمر بن علي الأنصاري الشافعي المعروف بابن الملقن 8/574.الإكمال لابن ماكولا 7/213.تلخيص الحبير 4/50.49.الاستيعاب وأسد الغابة في ترجمة قيس بن المُحسِّر.الطبقات الكبرى لابن سعد 2/69.أملي المحاملي برقم 151.سير أعلام النبلاء 1/227 , 228 .تاريخ دمشق 19/365 .الاستذكار 14/61 , 62.كنز العمال 10/254
- [الموضوعات لابن الجوزي 1/ 108]
- [الموضوعات لابن الجوزي 1/ 372]تهذيب الكمال: 3/1190. تهذيب التهذيب: 9/127. تقريب التهذيب: 2/156. خلاصة تهذيب الكمال: 2/396. الكاشف: 3/35. تاريخ البخاري الكبير: 1/69. الجرح والتعديل: 7/1275. ميزان الاعتدال: 3/530. تاريخ بغداد: 2/259. ترجم الأحبار: 4/102. الوافي بالوفيات: 3/28. مجمع: 5/47، 9/290. تاريخ أسماء الثقات: 1254. سير الأعلام: 1/503. ضعفاء ابن الجوزي 3/54.[تذكرة الحفاظ للذهبي 2/ 58]
- [الضعفاء الكبير للعقيلي 3/ 397، بترقيم الشاملة آليا] [الموضوعات لابن الجوزي 1/ 372] [مجمع الزوائد 1/ 382] [خلاصة تذهيب تهذيب الكمال ص: 149]
- [شرح علل الترمذي لابن رجب ص: 143] [المعجم الصغير لرواة الإمام ابن جرير الطبري 2/ 488]
- السنن الصغرى [مشكول] - (2 / 453) 3412
- [طبقات الحفاظ ص: 17، بترقيم الشاملة آليا]
- تعريف المرسل أنه: ما لم يتصل إسناده على أي وجه كان[شرح البيقونية - الخضير ص: 77] أن المحذوف مجهول الحال، لأنه يحتمل أن يكون غير صحابي، وإذا كان كذلك فإن الرواة "حدثوا عن الثقات وغير الثقات، فإذا روى أحدهم حديثا وأرسله لعله أخذه عن غير ثقة".[منهج النقد في علوم الحديث ص: 371]
- معرفة السنن والآثار (6 / 307) 5030
- [الاغتباط بمن رمي من الرواة بالاختلاط ص: 364]رقم 113
- [أحوال الرجال ص: 167] 297
- [التاريخ الكبير 6/ 379] 2698
- [الجرح والتعديل 6/ 267] 1475 [الضعفاء الصغير للبخاري ص: 89] (263)
- [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2/ 233] 2598 [الضعفاء والمتروكين للنسائي ص: 220] (453)
[المغني في الضعفاء 2/ 491] 4722 [تقريب التهذيب ص: 428] 5132
- [أسماء المدلسين ص: 109] 69
- [أحوال الرجال ص: 96]رقم 141
- [الجرح والتعديل 1/ 144]
- [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2/ 43] 1644
- [الضعفاء والمتروكين للنسائي ص: 194] (294)
- [تقريب التهذيب ص: 269] 2830
- [ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم 2/ 116] 532
- [ذكر من تكلم فيه وهو موثق ص: 100] [المغني في الضعفاء 1/ 301] 2803 161
- [مختصر الكامل في الضعفاء ص: 417-418] [ 898 ]
- [ملاحق تراجم الفقهاء الموسوعة الفقهية 8/ 6، بترقيم الشاملة آليا]
- سنن الدارقطنى - (8 / 14) 3249
- [طبقات المدلسين ص: 44]رقم99 [المدلسين لأبو زرعة العرقي ص: 88]
- [طبقات الحفاظ ص: 17، بترقيم الشاملة آليا]
- تعريف المرسل أنه: ما لم يتصل إسناده على أي وجه كان[شرح البيقونية - الخضير ص: 77] أن المحذوف مجهول الحال، لأنه يحتمل أن يكون غير صحابي، وإذا كان كذلك فإن الرواة "حدثوا عن الثقات وغير الثقات، فإذا روى أحدهم حديثا وأرسله لعله أخذه عن غير ثقة".[منهج النقد في علوم الحديث ص: 371]
- السنن الكبرى - البيهقي - (8 / 204) 16649
- [بحر الدم ص: 49] 255
- [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1/ 251]رقم 1096
- [الكامل في ضعفاء الرجال 3/ 10] 577
- [المغني في الضعفاء 1/ 207] 1890
- [تقريب التهذيب ص: 191] 1688[تاريخ جرجان ص: 557]
- [خلاصة تذهيب تهذيب الكمال ص: 103]
- [مختصر الكامل في الضعفاء ص: 305]تاريخ ابن معين: 146، التاريخ الكبير 3 / 184، الضعفاء للعقيلي لوحة 118، الجرح والتعديل 3 / 359، تهذيب الكمال: 371، تذهيب التهذيب 1 / 195 / 1، ميزان الاعتدال 1 / 645، الكاشف، 1 / 276، تهذيب التهذيب 3 / 126، خلاصة تذهيب الكمال: 103، تهذيب ابن عساكر 5 / 119.
- [دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني 2/ 55، بترقيم الشاملة آليا] 443
- [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة 2/ 375] 6239
- [المغني في الضعفاء 2/ 743] 7045
- [تقريب التهذيب ص: 596] 7637
- [لسان الميزان 7/ 437] 5248
- (2056)[ضعفاء العقيلي 4/ 427]
- 157[آمالي المحاملي ص: 183] [مختصر تاريخ دمشق 3/ 230، بترقيم الشاملة آليا]
[تاريخ دمشق 19/ 365]
- [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2/ 126] 2043
- [الكامل في ضعفاء الرجال 4/ 262] 1099 [مختصر الكامل في الضعفاء ص: 483] [ 1099 ]
- [المغني في الضعفاء 2/ 743] 7045
- [تقريب التهذيب ص: 596] 7637
- [لسان الميزان 7/ 437] 5248
- (2056)[ضعفاء العقيلي 4/ 427]
- الإصابة في تمييز الصحابة ج4/ص231الحاوي الكبير ج14/ص47 المقتفى من سيرة المصطفى ج1/ص173 تاريخ الطبري ج2/ص127الخصائص الكبرى ج1ص429 الخصائص الكبرى ج1ص429 المغازي للواقدي 2/64المنتظم 3/261الكامل لابن الأثير 2/208دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني الضعفاء الكبير للعقيلي 4/1535نصب الراية 4/256الإصابة في مواضع عدة 4/231 , 6/604 , 7/708 , 5/499فتح الباري لابن حجر 7/570عمدة القاري 17/261تاريخ الطبري 2/127 في أحداث سنة 6هـ البدر المنير تخريج أحاديث وآثار الشرح الكبير لسراج الدين أبي حفص عمر بن علي الأنصاري الشافعي المعروف بابن الملقن 8/574الإكمال لابن ماكولا 7/213تلخيص الحبير 4/50.49الاستيعاب وأسد الغابة في ترجمة قيس بن المُحسِّرالطبقات الكبرى لابن سعد 2/69أملي المحاملي برقم 151سير أعلام النبلاء 1/227 , 228تاريخ دمشق 19/365الاستذكار 14/61 , 62كنز العمال 10/254 السيرة الحلبية ج3ص182 تاريخ الطبري ا لروض الانف ج4ص409تلقيح فهوم أهل الأثر ج1/ص50 البدء والتاريخ ج4/ص222 الخصائص الكبرى ج1/ص429السيرة الحلبية ج3ص183 تلقيح فهوم أهل الأثر ج1/ص50 الوافي بالوفيات ج1/ص75سمط النجوم العوالي ج2/ص218 تاريخ الطبري ج2/ص127المنتظم ج3/ص261البداية والنهاية ج5/ص218البدء والتاريخ ج4/ص222 البدر المنير ج8/ص575
- السيرة النبوية ج6/ص28 السيرة النبوية ج6/ص29 تاريخ الطبري ج2/ص127 السيرة الحلبية ج3ص183 الاستيعاب ج3ص1298 البداية والنهاية ج5/ص218 الحاوي الكبير ج14/ص47 الاصابة ج 7235 الاصابة ج5ص499رقم9128 الاصابة ج6ص604رقم2151 الاستيعاب ج3ص1298اسد الغابة ج4/ص470رقم 4383 الاستيعاب ج3/ص1298رقم2151 الروض الانف ج4/ص409 الإكمال ج7/ص165الحاوي الكبير ج14/ص47
- دلائل النبوة ج4/ص290 تاريخ الطبري، المجلد الثاني، ص 160 السيرة الحلبية ج3ص181 كنز العمال ج1/ص167رقم1481
- معجم البلدان ج4/ص60
- سير أعلام النبلاء ج1/ص228زاد المعاد ج5ص45
- نصب الراية ج3/ص459خلاصة البدر المنير ج2/ص297رقم2361الحاوي الكبير ج13/ص150الحاوي الكبير ج14/ص47الدراري المضية ج1/ص446 نيل الأوطار ج8/ص3الروضة الندية ج3/ص342الأموال ج1/ص234رقم484 الدراية في تخريج أحاديث الهداية ج2/ص137 إيثار الإنصاف ج1/ص242.142418 - الراوي: سعيد بن عبدالعزيز التنوخي - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الإمام الشافعي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 8/204-159656 - الراوي: سعيد بن عبدالعزيز التنوخي - خلاصة الدرجة: ضعيف منقطع، وروي من وجهين مرسلين - المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 8/204-158685 - الراوي: سعيد بن عبدالعزيز - خلاصة الدرجة: قيل إن سعيدا هذا لم يدرك أبا بكر فيكون منقطعا - المحدث: الزيلعي - المصدر: نصب الراية - الصفحة أو الرقم: 3/459-176794 - الراوي: - - خلاصة الدرجة: أسانيد هذه القصة منقطعة - المحدث: ابن رجب - المصدر: العلوم والحكم - الصفحة أو الرقم: 1/387-2015 -قال البيهقي : ورويناه من وجهين مرسلين , ورواه الدارقطني أيضا .عمدة القاري ج24/ص80شرح الزرقاني ج4/ص19شرح الزرقاني ج4/ص20
- أخرجه مسلم في صحيحه حديث رقم 1734، وأخرجه الترمذي في جامعه حديث رقم 1408,1617، وأخرجه أبو داود في سننه حديث رقم 2613، وأخرجه ابن ماجه في سننه حديث رقم 2857,2858، وأخرجه الدارمي في سننه حديث رقم 2439، وأخرجه مالك في الموطأ برواية يحيى الليثي حديث رقم 950، وأخرجه أحمد في مسنده حديث رقم 2723,17631,22520.
- [المبسوط للسرخسي 10/ 8] [العناية شرح الهداية 7/ 451] [شرح أخصر المختصرات - لإبن جبرين 76/ 10، بترقيم الشاملة آليا][مطالب أولي النهى 6/ 274][كشاف القناع 3/ 53][فتح القدير 12/ 409]
- [الموسوعة الفقهية الكويتية 15/ 125]
- (صحيح) أخرجه أبو داود في سننه حديث رقم 4547، وأخرجه البيهقي في السنن الصغير حديث رقم 3170، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى(ج8:ص43)،(ج8:ص66).
- قوله تثريب: قيل معناه لا تغيير وقيل لا تأنيب وقيل لا تبغيض وقيل لا أنا في قبول عذركم
- أخرجه البيهقي في السنن الكبرى(ج9:ص115)رقم 18739 ، إسناده متصل ، رجاله ثقات