اقتباس
أنا مسلم مخدوع

أشهد بأن هناك كانت ناس تعبد محمد
فكشف عن وجهه ثم أكب عليه فقبله وبكى ثم قال : بأبي أنت وأمي ، والله لا يجمع الله عليك موتتينأن أبا بكر خرج وعمر بن الخطاب يكلم الناس ، فقال : اجلس ، فأبى عمر أن يجلس ، فأقبل الناس إليه وتركوا عمر ، فقال أبو بكر :فمن كان منكم يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان منكم يعبد الله فإن الله حي لا يموت .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري- المصدر: البخاري - الصفحة أو الرقم: 4452
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

اتعجب للنصرانى الجاهل الذى لا يعرف شيئاً فى السيرة و يقطع النص من سياقه


فهل يقول النص انه كانت ناس تعبد محمد :salla-s: ؟


لا

و انما هذا الكلام قيل فى مناسبة


و هى عندما توفى رسول الله :salla-s: فلم يصدقوا ذلك كانهم لم يتوقعوا ان يموت الرسول:salla-s: فتوعد عمر بن الخطاب رضى الله عنه ان من يقول ان رسول الله مات سيضربه بسيفه

اما ابو بكر الصديق رضى الله عنه فهو قال : من كان يعبد محمداً فان محمداً قد مات و من كان يعبد الله فان الله حى لا يموت

اى ان محمد :salla-s: بشر يموت و نحن نعبد الله لا نعبد محمد و الله حى لا يموت اما محمد :salla-s: فهو بشر و قد مات فان كنتم تعبدونه فهو مات اما الله فهو حى لا يموت


هذا هو سياق القصة

الذى لا يعرفه النصرانى

اقتباس

أنا مسلم مخدوع

أؤمن بأن محمد صعد للسموات الفضاء الخارجي على بهيمة مابين الحمار والبغل
رواية عبد الله بن مسعود عن الإسراء
فكان عبد الله بن مسعود يقول ‏‏:‏‏
صعد محمد إلى السموات بالبراق - وهي الدابة التي مابين الحمار والبغل، تضع حافرها في منتهى طرفها - فحُمل عليها، ثم خرج به صاحبه، يرى الآيات فيما بين السماء والأرض، حتى انتهى إلى بيت المقدس، فوجد فيه إبراهيم الخليل وموسى وعيسى في نفر من الأنبياء قد جمُعوا له، فصلى بهم ‏‏.‏‏ ثم أُتي بثلاثة آنية، إناء فيه لبن، وإناء فيه خمر، وإناء فيه ماء ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فقال محمد ‏‏:‏‏ فسمعت قائلا يقول حين عُرضت علي ‏‏:‏‏ إن أخذ الماء غرق وغرقت أمته، وإن أخذ الخمر غوى وغوت أمته، وإن أخذ اللبن هُدي وهديت أمته ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فأخذت إناء اللبن، فشربت منه، فقال لي جبريل ‏‏:‏‏ هُديت وهديت أمتك يا محمد ‏‏.‏‏


هذا جهل من النصرانى

فهو لا يعرف شيئاً عن اسلوب الحوار


فمن المفترض ان ياتى بدليل على ان هذه الرواية غير صادقة

فيثبت بالادلة و البراهين ان النبى :salla-s: لم يركب البراق

لكنه لم يعتمد على دليل و لا على اى برهان

بل الاعتماد على اسلوب معلمه الفاشل زكريا بطرس


فنقول لزميلنا النصرانى : هذه حقيقة ثبتت بالروايات الصحيحة و الرسول صلى الله عليه وسلم ركب البراق و هذا ليس بالكثير على الله عز وجل فالله عز وجل يخلق ما لا نعلم و يفعل ما لا نفعل

اما ان كان النصرانى يشك فى قدرة الله على خلق البراق

فهذه مشكلته


اقتباس
أنا مسلم مخدوع

أؤمن بأنني لن أموت أبدا إذا وضعت صورة أو كلب في بيتي

قال محمد :لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة ولا تماثيل .
الراوي: أبو طلحة زيد
خلاصة الدرجة: [صحيح]
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري

قال الملائكة أي جميع أنواع الملائكة وحتى ملاك الموت
الذي يقبض الأرواح ويميت

نرى سوء الفهم الناتج عن جهل النصرانى


فعلى افتراض انه فهم الحديث فهماً صحيحاً

هل الانسان يموت فى بيته فقط ؟

ربما لا تدخل الملائكة بيته لكنها تقبض روحه فى مكان اخر

هذا اذا افترضنا ان النصرانى فهم الحديث فهماً صحيحاً و هو لم يفعل

و سنوضح جهل النصرانى

بفتوى من موقع اسلام ويب

السؤال :

اقتباس
لقد اطلعت في كتاب جواهر البخاري على حديث نبوي يشتمل نهيا عن تعليق الصور وإدخال الكلاب إلى البيت لأن في ذلك إبعادا للملائكة.
1- فهل هذا الحديث صحيح؟
2- إذا كان كذلك ، فما نوع الصور المحظورة التي ينبغي عدم تعليقها في البيت؟ وهل يجوز تعليق الصور الشخصية ? أو جل الصور الفتغرافية؟
3- ما حكم بعض المجسمات التي تمثل بعض الحيوانات والتي تستعمل للتزيين داخل المنزل؟




الإجابــة
الحمد لله وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه وبعد:

ففي الصحيحين وغيرهما عن أبي طلحة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صورة" وفي رواية للبخاري "ولا صورة تماثيل" وفي رواية لمسلم "ولا تماثيل". الحديث إذا صحيح جداً
وأما جواب السؤال الثاني فانظر له الفتوى رقم 680
وأما الصورة المجسمة لذوات الأرواح غير لعب الأطفال فيحرم تصويرها ،كما يحرم اقتناؤها ، وذلك للنصوص التي وردت في أن اتخاذها في البيوت والأماكن يحرم أصحابها من دخول ملائكة الرحمة عليهم واستغفارها لهم، ولأن في اقتنائها وشرائها تشجيعا على تصويرها وعملها ، وعوناً على هذا المنكر الذي جاءت النصوص الكثيرة بالوعيد الشديد عليه ، والإنكار على أهله ، كقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي : " ومن أظلم ممن ذهب يخلق خلقاً كخلقي " رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، وقوله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله ."رواه البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها.
فعلى المسلم إخراج هذه الصور والمجسمات من بيته أو مكانه ، وله أن يزينه بما شاء من صور ومجسمات لغير ذوات الأرواح .
والله أعلم.



رقم الفتوى: 10153
التصنيف: أحاديث نبوية مع شرحها


فالمقصود يا زميلنا النصرانى ملائكة الرحمة و الاستغفار لا الحفظة و الكتبة


قال
النووي : وأما هؤلاء الملائكة الذين لا يدخلون بيتا فيه كلب أو صورة فهم ملائكة يطوفون بالرحمة والتَّبريك والاستغفار ، وأما الحفظة فيدخلون في كل بيت ولا يفارقون بنى آدم في كل حال ، لأنهم مأمورون بإحصاء أعمالهم وكتابتها . اهـ