ساقتنى الصدفة لأن أرى حورا كنت قد أقمته فى زريبة الكنيسة وكان معرف العضو قد تم طرد ولكن ما لفت إنتباهى أنى وجدت المعرف مازال مفعلا ، كيف ومتى لا أعلم ، فجربت التسجيل فوجدته بالفعل هو نفسه وليس اخر .

فحمدت ربى وقلت فرصة أجلب به رأس خروف فدخلت على موضوع بإسم عنوان الموضوع فوجدته كالتالى :



فماذا أفعل !؟

والمثير فى الموضوع هو التعليقات وخاصة من بعض الأخوة المسلمين والذى والله لا أدرى هل أٌغلقت منتدايتنا حتى يذهبوا للحوار فى منتدياتهم فما بين من يضعف الحديث وما بين من يرد بدون علم ، والله العظيم شئ مثير للغثيان !

وما أثارنى أكثر هو تفرد الخروف صاحب الموضوع بهم وهم ما بين منكر ومضعف للحديث رغم أن الحديث فى الصحيحين الا أن الخروف ساقه بطرق ليست فيهما !

الشاهد أن هذا لا يحوز والله فلا هو ترك الحوار لعدم قدرته عليه ولا حتى منع نفسه عن موطن الشبهات وترك المجال لاهله .

وما أعظمها من فرصة لكلاب القبط حتى يتفردوا بمن هم على شاكلتهم حتى غر العضو صاحب الموضوع أن يقول لأحدهم :



ولا حول ولا قوة إلا بالله !

فماذا فعلوا معى أنا فهل سوف اركن على جنب أنا الأخر هذا ما سوف تعلنه الصفحات .