السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خرج علينا المسيحين بأقوال غريبه وكل يوم لهم أختراعات وأوهام لا يصدقها الا من يريد أن يصدقها الكذب

الشبهة :
رسول الله تزوج من السيدة خديجة زواج مسيحي

مواطن الشبهة:
رسول الله لم يتعدد وهو متزوج السيدة خديجة

الاجابة:
أحيانآ اشعر ان المسيحي شخصى لا زمني يعني لا يعنيه ماضيه ولا يعنيه أي شئ فقط يسير مع القطيع كأن سلفة لم يكن لهم وجود الان الاجابة ستكون بطريقة مبتكرة
متى جاء الاسلام؟
في القرن السادس
متى وضع المسيحين منع التعدد قانون أجباري؟
قد يجيب المسيحي في عهد بولس الرسول
الاجابة خاطئة
راجع كتاب الانبا شنودة
نقلا من كتابه
4- إثبات شريعة الزوجة الواحدة في المسيحية من الإجماع العام:
ج) الإجماع من الوجهة الكنسيّة
ولو أن الآباء القدماء لم يلاموا علي زيجتهم بنساء كثيرات لأنهم ما فعلوا ذلك بغير إذن من الله وسماح منه تعالي. وربنا يسوع المسيح أوضح بطلان الزيجة بنساء كثيرات في تلك الألفاظ التي قالها "من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمراتة ويكون الإثنين جسداً واحداً" ثم أضافه قائلاً " فليس هما اثنان ولكن جسد واحد" (متي 19: 5، 6).


متى وضع القانون بتحريم التعدد ايها الانبا؟
ورد في باب " سر الزيجه " في كتاب التعليم المسيحي الروماني catechismus Romanus الذي طبع سنة 1786 في روما "بأمر الحبر الأعظم البابا بيوس الخامس

يعني بعد الاسلام بألف وميت سنه يا مسيحي
صدر قانون بتحريم التعدد
يعني وقت رسول الله على قول الانبا شنودة كانت الاباء القدامى تتعد وتتزوج بكل حرية ولم يكن هناك قانون ملزم لاحد بعدم التعدد لدرجة ان القس نفسه تعدد
أذن انهارت حجتكم الضعيفة المضحكه وردها عليكم زعيمكم وكبيركم سبحان الله

الله أكبر من حقدكم
الله أكبر من سواد قلوبكم
الله أكبر من ظلمة طريقكم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .