لذا فهذه الكنعانية .....
تمثل كل امرأة غير يهودية .....
نعم ....
والانسان تجربة وليس تفاسير نظرية ....
ماذا يريد الباحث أكثر من موقف لكي يعي حقيقة الأمر ..... ؟

وهذه الحقيقة ....

أحبوا أعداءكم ....
باركوا لاعنيكم ....
لا تقاوموا الشر .....
حولوا الخد الآخر ....
أعطوا ثوبكم ....

كلها تعاليم ليطبقها اليهود بعضهم مع بعض .....
ليست لاستخدام المبشرين بعد رحيل المسيح الذي قالها لمن يستحقها أو لأجل علاج حالة معينة في عصر ما .....

وكما يقول أهل بلاد الشام :

الله لا يحط وحده غير يهودية بالموقف اللي كانت فيه المرأة الكنعانية أمام المسيح وتلاميذه ....
لكنها لأجل اعترافها بمكانتها الحقيقية نالت فتاتها الذي كانت ترجوه .... !



أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .