السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقول الشبهة : لقد أجريت تجربة عملية على نص منه على اساتذة فظن ربعهم أنها من القرآن
ها هو نموذج لقرآنهم
((سورة الأنبياء " : " باسم الآب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد *
يا أيها الذين كفروا من عبادنا الضالين إنكم لتقولون قولا لَغْوًا ما كان شعرا ولا نثرا ولا قولا سديدا *
إنْ هو إلا لغوٌ مردَّدٌ ترديدا *
يرغِّب التابعين ترغيبا ويهدد المعرضين تهديدا *
حَسُنَ وقعا فى نفوس عبادنا الضالين واستمرأه الجاهلون *
سمٌّ فى دسمٍ ولكن أكثرهم لا يشعرون فلا يَبْغُون عنه محيدا *
وحذرنا عبادنا المؤمنين من الرسل الأفاكين فمن ثمارهم يُعْرَفون . فهل يُجْنَى من الشوكِ العنبُ أو من الَحسَكِ التين *
أقوال يرتعد منها عبادنا المؤمنون هَلَعًا من التقتيل ونفورًا من الغزو وأَنَفًا من جنة الزنى والفجور *
فإذا سمعوها اقشعرت أبدانهم فَرَقًا واستعاذوا بنا من الشيطان الرجيم *
وما دَخَلَ الجنةَ من كرر الصلاة لغوا وأما الذين عملوا بمشيئتنا فأولئك هم عباده المفلحون لهم مقام فى الملكوت ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
))



ما السبيل إذن أخواني لرد على هذه الشبهة ؟؟.