بسم الله الرحمن الرحيم





لو تذكرون مناظرة الشيخ وسام مع القمص بسيط ظل فترة يتكلم عن ان الله في كل مكان و المسيح ابنه و لكنه في كل مكان وغير محدود و........



لكن هل الرب في المسيحية في كل مكان؟؟؟





الجواب هو لا



أول ما يقابلنا



سفر التكوين ” الاصحاح الأول الرقم / 26-28 أن اليهود يقولون:[ و قال الله نعمل الإنسان على صورتنا على شبهنا... فخلق الله الإنسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا و أنثى خلقهم.]



إذن نحن مثال مصغر عن الله (حسب العقيدة المسيحية)



فمن أين جاءوا بأن الرب ليس له شكل معين؟؟





ثانيا هذا النص





3: 8 و سمعا صوت الرب الاله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار فاختبا ادم و امراته من وجه الرب الاله في وسط شجر الجنة




وبغض النظر عن هذا التعلق المضحك لأستاذنا ذي الفقار

اقتباس
إنه صوت الرب ماشياً " لابس شبشب ولا ايه مش عارف ! " وفي ساعة الظهيرة عند هبوب ريح النهار التي تختلف عن ريح الليل طبعاً


الرب الذي يمشي أو يتمشى في الجنة هذا يدل على أنه مازال على شبهنا



فأين اللامحدوديةو كونه في كل مكان؟



وعلى هذا فإن مصارعة الرب مع يعقوب كانت وهو في حالته العادية الألوهية

(أو ربما قام بتكميش نفسه ليكون في حجمنا)



وكذلك في موقف بناء البرج " لا أتذكر النص أرجو من الإخوة وضعه"



عندما شتت الرب ألسنتهم ( على ما أذكر)



فإذن الرب في النصرانية أصلا عبارة عن إنسان كبير وليس في كل مكان و ليس غير محدود..




لاحظوا أنه لا هدف في هذه الأعداد من "تنست " الرب... أليس كذلك؟؟