اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled faried مشاهدة المشاركة
وأسألك ماذا فهمت من هذه الآيات الكريمة

قال الله تعالي :

فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (24) العنكبوت


لي هدف من ذكر هذه الآيات الكريمة

أتمني أن تفهمه

ومثلها


قال الله تعالي :

وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ (42) وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ (43) قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ (44) وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ (45) يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ (46) يوسف

ماذا لاحظت في هذه الآيات الكريمة ؟؟؟
إن هناك اختلافاً بين قصة نبي الله إبراهيم في القرآن عنها في الكتاب المقدس، كذلك الأمر في يوسف.

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled faried مشاهدة المشاركة

هل هناك أمر ما مشترك بين آيات سورة العنكبوت

وآيات سورة يوسف

أتمني أن تخبرني به ؟

حتي نكمل

هنالك أمر مشترك هو أن الله يعين المؤمن به - وهو هنا إبراهيم في سورة العنكبوت، ويوسف في سورة يوسف – ويخرجه وينجيه من اضطهاد الناس الأشرار والكفار به، فنجا إبراهيم من النار، ويوسف من السجن.. والله أعلم.


كما أن هنالك أمراً مشتركاً آخر بين النصين هو عجز قوم إبراهيم عن محاججته والرد عليه ورفضهم لرسالته جعلهم يحاولون قتله أو حرقه، وعجز الملك وملئه عن تفسير الرؤيا وإجابة الملأ بأنها أضغاث أحلام، واعترافهم له بأنهم لا يعلمون تأويل الأحلام.