بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين حبيبنا وقدوتنا وأمامنا وقائدنا وشفيعنا رسول رب العالمين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
نبدأ مناظرة ألوهية لالمسيح بين Lion_Hamza و no way out
---------------------------------------------------------------------------------------
قبل أن أبدأ كلامي وطرحي للمناظرة أحب أن أوضح أن الله والسيد المسيح الذي ساتحدث عنهم من خلال الكتاب المقدس لا صلة لهم بما جاء بالقرآن .
فتعالى الله عز وجل عما يصفون وما يقولون .
والسيد المسيح أطهر وأشرف مما يدعون
---------------------------------------------------------------------------------------
يدعي اهل المسيحية بالباطل أن السيد المسيح هو الله خالق السماوات والأرض
لنرى :
من هو السيد المسيح كما جاء بالكتاب المقدس
ولا حول ولا قوة إلا بالله
متى
15: 9 و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس
---------------------------------------------------------------------------------------
السيد المسيح مختل عقلياً :
مرقص
3: 21 و لما سمع أقرباؤه خرجوا ليمسكوه لأنهم قالوا انه مختل
ويقول المفسرون في هذه المقولة
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
منقول عن موقع الكلمة
إذ أقام السيد تلاميذه الإثني عشر جاء بهم "إلى بيت"، أي إلى الكنيسة ليصيروا أهل بيته ويدخلون معه كما في قرابة تفوق اللحم والدم. لم يدخلوا وحدهم، وإنما امتلأ البيت من الجمع، حتى لا يقدروا ولا على أكل الخبز. هكذا يفتح الرب أبواب بيته السماوي، مشتاقًا أن يضم الكل إليه كأحباء وإخوة وأبناء. أما أقرباؤه حسب الجسد فخرجوا ليمسكوه قائلين انه مختل
---------------------------------------------------------------------------------------
السيد المسيح جبان ولم يؤمن به أخوته
«إِخْوَتَهُ أَيْضاً لَمْ يَكُونُوا يُؤْمِنُونَ بِهِ». (يوحنا 7: 5)
ويقول المفسرون في هذه المقولة
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
منقول عن موقع الكلمة
لم يؤمنوا به أنه المسيا المنتظر الموعود به، ربما ظنوا أنه قائد له تقديره أو نبي. فإنه لو كان المسيا مخلص إسرائيل كان يلزم أن يعلن عن نفسه للعالم كله.
لم يكن أقرباؤه يؤمنون به، لكنهم طلبوا إبراز أعماله المعجزية علانية من أجل إعجاب الناظرين. لم يتكلموا بحكمة لأجل خلاص نفوسهم وخلاص اخوتهم. جاء في إرميا النبي: "لأن اخوتك وبيت أبيك هم أيضًا يزدرون بك، ويصرخون، ومن بين أتباعك، قد اجتمعوا معًا، فلا تصدقهم، إن هم تكلموا عليك بالخير" (إر ١٢: ٦(LXX..
v تبدو كلماتهم صادرة عن أحباء، لكنها كانت صادرة عن خبثاء. فإنهم يتهمونه بالجبن هنا مع محبة المجد الباطل. فالقول: "ليس أحد يعمل شيئًا في الخفاء" هو تعبير يوجه لأشخاص يتسمون بالجبن ، ومن يتشككون في الأعمال التي يمارسونها أنها ليست حقيقية. وبإضافة: "وهو يريد أن يكون علانية" يتهمونه بالمجد الباطل.
---------------------------------------------------------------------------------------
السيد المسيح شخص ملعون
غلاطية 3 : 13
إنَّ الْمَسِيحَ حَرَّرَنَا بِالْفِدَاءِ مِنْ (لَعْنَةِ الشَّرِيعَةِ)، إِذْ (صَارَ لَعْنَةً ) عِوَضاً عَنَّا، لأَنَّهُ قَدْ كُتِبَ: (« مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ » ).
ويقول المفسرون في هذه المقولة
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
للقمص تادرس يعقوب ملطي
يمكننا القول بأننا خلال الخطية صرنا تحت اللعنة، بينما صار مخلصنا الذي بلا خطيه لعنة لأجلنا بتعليقه على خشبة
والمقصود بالخشبة هو " الصليب "
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
يقول القديس يوستين
مادام الناموس عاجزًا تمامًا عن أن يقود الإنسان للبر، فالإيمان هو العلاج الفعّال الذي يجعل ما كان مستحيلاً بالناموس ممكنًا (رو 8: 3)...
استبدل المسيح هذه اللعنة بلعنةٍ أخرى، "ملعونّ كل من عُلِّق على خشبة". إن كان مَنْ يُعلَّق على خشبة ومن يتعدّى الناموس كلاهما تحت اللعنة، وإنه كان من الضروري لذاك الذي يحرر من اللعنة أن يكون هو حرًا منها، إنما يتقبل لعنة أخرى (غير لعنة التعدي)، لذلك قُبل المسيح في نفسه هذه اللعنة الأخرى. (خلال التعليق على خشبة) لكي يحررنا من اللعنة... لم يأخذ المسيح لعنة التعدي، بل اللعنة الأخرى، لكي يَنتزع اللعنة عن الآخرين. إذ بموته خلص الأموات من الموت، هكذا بحمله اللعنة في نفسه خلصهم منها.
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
البابا أثناسيوس الرسولي
صار خطية ولعنة لا لحسابه بل لحسابنا... صار لعنة لأنه حمل لعناتنا.
اقتباس
![اقتباس](ebnmaryam/misc/quote_icon.png)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
القديس غريغوريوس النزينزي
من أجلنا أطاع حتى صار " خطية " و"لعنة" بتدبيره لحسابنا؛ لم يكن هكذا بالطبيعة، إنما صار كذلك من أجل حبه للإنسان.
---------------------------------------------------------------------------------------
السيد المسيح من أصل زنا
الرب يسوع له أربع جدات زانيات
ثامار زانية ..... سفر التكوين 38:13
راحاب زانية....سفر يشوع 2 : 1
راعوث زانية...لها سفر راعوث ويوضح كيف حصلت على زوج لها
زوجة أوريا الحثي زانية ....صموئيل الثاني 11 : 1
إذا كان الله يريد أن يتخذ ولدا ( و حاشا لله )
فهل لا ينتقي الله لنطفته نسب غير نسل الزانيات ؟؟؟؟
---------------------------------------------------------------------------------------
السيد المسيح رئيس عصابة
لوقا
22: 49 فلما راى الذين حوله ما يكون قالوا يا رب انضرب بالسيف
22: 50 و ضرب واحد منهم عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه اليمنى
من أين آتوا بالسيوف علماً بأن اليسوع قال :
متى
5: 39 و اما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الاخر ايضا
---------------------------------------------------------------------------------------
نكتفي بهذا القدر
فهذا هو الله الذي يؤمن به أهل المسيحية
المفضلات