نعم الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
نعم الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أحسنت أخي الحبيب عبد الرحمن ....
موضوع هام ....
يهمنا أن يطلع عليه أكبر عدد ممكن من الاعضاء والزوار .....
هؤلاء من وصفوا بالمهرطقين لأنهم خالفوا الذين حرفوا الحق .....
جزاك الله خيرا والى المزيد من المشاركات المميزة والمفيدة .....
أطيب الامنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنجيل برنابا كذلك، يختلف كثيرا عما يعتقده المسيحيين، فهو لا يعترف بالوهية المسيح. اقرأوا المقال في ويكيبديا.
وبه اشياء قد تعجب المسلمين. ولكن احذروا من الاستدلال به لإقرار مشروعية الاسلام. ما يمكن الاستدلال به، هو كثرة الاناجيل وكثرة الاراء وكثرة المذاهب والتي لا يمكن ان تكون مجموعة في غلاف واحد.
والاناجيل، إذا قمنا بدراستها بآلية علم الحديث الشرعي، هي ضعيفة في ادنى المستويات.
اما القرآن فقد كان مشروع امة في الحفاظ عليه ابتداء من الرسول ، الحجة الكبرى للإسلام، عكس الانجيل الذي كان تطبيقا شفويا.
جزاكما الله خيرا أخوي أكرمكما الله
و بالفعل أنا أيضا أرى أن إنجيل برنابا أيضا قد يكون غير صالح للإستدلال به
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات