اخواني الكرام ان شاء الله سيكون في هذه الصفحة قصيدة للاخ سيف الحق والتي يرد بها على المسخ البندوق البابا بابا الفاتيكان
فتابعونا
والله المستعان
اخواني الكرام ان شاء الله سيكون في هذه الصفحة قصيدة للاخ سيف الحق والتي يرد بها على المسخ البندوق البابا بابا الفاتيكان
فتابعونا
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
قصيدة لم تكتمل بعد ...
مسخ الفاتيكان الأجرم
يا أيها المسخ الذي عبد الوثن = وحشوت رأسك بالزبالة والعفن
وركعت قدام الصليب مؤلها = خشبا ، تقدسه على مر الزمن
وجعلت " ربك " والدا ومولدا = روحا وآبا يقعدون على فنن
وصلبت عقلك آيسا من نفعه = وأدرت وجهك معرضا ، قل لي إذن:
من ذا الذي باع الصكوك لشعبه = خدع العباد وظل يرفع بالثمن
بالمال غفران يباع ويشترى = باشر ذنوبك لا عليك لتغفرن!
وإذا رجعت ، فعد لتدفع ضعفها = تحظى بمرسوم إلى جنات عدن
فادفع نصيبك في الكنيسة ترجعن = خالي الذنوب مكرما لا تجزعن!
من ذا الذي فرض الضريبة جائرا = وأباح في روما الدعارة في العلن
وبرخصة فتح الصوامع للخنا = وبكل اصناف الرذيلة تمتهن
أعطى لقديس الكنيسة صفقة = يزني ويفسق ، كل جرم مرتهن
يأتي إلى المحراب يدفع رهنه = ويعود للفحش " المطهر " بالثمن
من ذا الذي جعل المساجد مذبحا = واباح باسم صليبكم شتى المحن
فاسأل تجبك عن الجرائم قادس = واسأل بنو عباد عن ذاك الزمن
وأسأل طليطل قد تجيب بلنسيا = واسأل بنو مروان عن تلك الفتن
فمحاكم التفتيش تشهد بأسكم = سيفا تسلط لا يهادن من سكن
والبقية تأتي إن شاء الله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
رِسَالَةٌ مَفْتُوْحَةٌ إلَىْ
مَسْخِ الفَاتِكَانِ الأَجْرَمْيَا أَيُّهَا المَسْخُ الذِيْ عَبَدَ الوَثَنْ = وَحَشَوْتَ رَأْسَكَ بِالْحُثَالَةِ وَالْعَفَنْيتبع باذن الله
وَرَكَعْتَ قُدَّاْمَ الصَّلِيْبِ مُؤَلِّهاً = خَشَباً ، تُقَدِّسُهُ عَلَىْ مَرِّ الزَّمَنْ
وَجَعَلْتَ " رَبَّكَ " وَالِداً وَمُوّلَّداً = رُوْحاً وَآباً يَقْعُدُوْنَ عَلَىْ فَنَنْ
وَصَلَبْتَ عَقْلَكَ آيِساً مِنْ نَفْعِهِ = وَأدَرْتَ وَجْهَكَ مُعْرِضاً ، قُلْ لِيْ إذَنْ:
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ بَاْعَ الصُّكُوْكَ لِشَعْبِهِ = خَدَعَ العِبَادَ وَكَانَ يَعْبَثُ بِالثَّمَنْ
بِالمَالِ غُفْرَانٌ يُبَاعُ وَيُشْتَرَىْ = بَاشِرْ ذُنُوْبَكَ لا عَلَيْكَ مِنَ الدَّدَنْ!
وَإذَاْ رَجَعْتَ ، فَعُدْ لِتَدْفَعَ ضِعْفَهَا = تَحْظىْ بِمَرْسُوْمٍ لِجَنَّاتٍ عَدَنْ
فَادْفَعْ نَصِيْبَكَ فِيْ الكَنِيْسَةِ تَرْجِعَنْ = خَالِيْ الذُّنُوْبِ مُكَرَّماً لا تَجْزَعَنْ!
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ فَرَضَ الضَّرِيْبَةَ جَائِراً = وَأَبَاحَ فِيْ رُوْمَا الدَّعَارَةَ فِيْ العَلَنْ
وَبِرُخْصَةٍ فَتَحَ الصَّوَامِعَ لِلْخَنَا = وَبِكُلِّ أصْنَافِ الرَّذِيْلَةِ تُمْتَهَنْ
أَعْطَىْ لِقِدَّيْسِ الكَنِيْسَةِ صَفْقَةً = يَزْنِيْ وَيَفْسُقُ ، كُلُّ جُرْمٍ مُرْتَهَنْ
يَأتِيْ إلَىْ المِحْرَابِ يَدْفَعُ رَهْنَهُ = وَيَعُوْدُ لِلْفُحْشِ "المُطَهَّرِ بِالثَّمَنْ"
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ جَعَلَ المَسَاجِدَ مَذْبَحاً = وَأبَاحَ بِاسْمِ صَلِيْبِهِ شَتَّىْ المِحَنْ
فَاسْألْ تُجِبْكَ عَنِ الجَرَائِمِ قَادِسٌ = وَاسْألْ بَنِيْ عَبَّادَ عَنْ ذّاكَ الزَّمَنْ
وَاسْألْ طُلَيْطِلَ قَدْ تُجِيْبُ بَلنْسِيَا = وَاسْألْ بَنِيْ مَرْوَانَ عَنْ تِلْكَ الفِتَنْ
فَمَحَاكِمُ التَّفْتِيْشِ تَشْهَدُ بَأْسَكُمْ = سَيْفاً تَسَلَّطَ لا يُهَادِنُ مَنْ سَكَنْ
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ قَادَ الحُرُوْبَ مُؤَلِّباً = أُمَرَاءَ أَوْرُوْبَّا بِقَلْبٍ مُحْتَقِنْ
حَمَلاتُهُمْ بِاسْمِ الصَّلِيْبِ تَقُوْدُهَا = فَاْسْألْ يُجِبْكَ "جُدُوفَرِيْ" أوْ "بَلْدَوِنْ"
وَمَعَرَّةُ النُّعْمَانِ تَشْهَدُ أكْلَهُمْ = أَجْسَادَنَا ، تُشْوَىْ عَلَىْ حِقْدٍ دُفِنْ
سَبْعُوْنَ ألفاً فِيْ نَهَارٍ ذُبِّحُوا = فِيْ المَسْجِدِ الأَقْصَىْ فِدَاءً لِلإحَنْ
مَنْ ذَاْ الَّذِيْ جَعَلَ الصَّلِيْبَ شِعَارَهُ = وأَبَاحَ فِيْ جَنْجِيْ مَجَازِرَ مَنْ سُجِنْ
وَيَعِيْثُ قَتْلاً فِيْ العِرَاقِ مُدَمِّراً = وَالعَامِرِيَّةُ شَاهَدَتْ تِلْكَ السُّنَنْ
وَأبُوْ غُرَيْبٍ صَفْحَةٌ تَرْوِيْ لَنَا = ظُلْماً بِأصْنَافِ الضَّغَائِنِ قَدْ عُجِنْ
فِيْ قَنْدَهَارَ وَكَرْبَلاءَ رَأيْتَهُمْ = وَسَكَتَّ كَالقَبْرِ المُجَلَّلِ بِالْدَّرَنْ
كَيْفْ اْجْتَرَأتَ وَأنْتَ أَكْبَرُ مُجْرِمٍ = أَنْ تَذْكُرَ الإسْلامَ ذِكْراً مُمْتُهَنْ
فَارْجِعْ إلَىْ التَّارِيْخِ يَأتِيْ مُخْبِراً = لِتُمَيِّزَ الرَّأيَ القَبِيْحَ مِنَ الحَسَنْ
إنْ كُنْتَ تَبْحَثُ عَنْ شَوَاهِدَ ، إِنَّهَا = مَلأَتْ عُقُوْلَ المُؤْمِنِيْنَ بِلا دَخَنْ
شَهِدَتْ عَلَيْكُمْ أَنَّكُمْ أدْنَىْ إلَىْ = الأنْعَامِ ، بَاضَتْ ثَمَّ ضَلَّتْ فِيْ الدِّمَنْ
يتبع باذن الله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
يَا أيُّهَا الوَغْدُ الكَـذْوُبُ المُفْتَـرِيْ = أَتُرِيْـدُ وَصْفـاً لِلْحَقَـارَةِ وَالعَفَـنْ
فَانْظُرْ إلَىْ المِـرَآةِ تَعْـرِفُ أنَّهَـا = لا تَكْذِبَ العَيْنَيْنِ ، تَفْضَحُ مَنْ دَهَنْ
وَانْظُرْ إلَىْ مُسْتَنْقَـعٍ أَسِـنٍ تَـرَىْ = فِيْهِ البَعُوْضَ ، هُنَاكَ عَقْلُكَ وَالبَـدَنْ
مَا كُنْتَ تَجْـرُؤُ أنْ تَقُـوْلَ جَهَالَـةً = تَرْمِيْ بِهَا وَتُثِيْـرُ حِقْـداً مُخْتَـزَنْ
يَوْمـاً قَرِيْبـاً بِالخِلافَـةِ قَـادِمـاً = بِالسَّيْفِ نَقْطَعُ دَابِراً كُفْـراً رَطَـنْ
أوْ مَـنْ تَطَـاوَلَ بِاللِّسَـانِ نَجُـرُّهُ = وَنَشُدُّهُ مِثْلَ الكِلابِ إلـىْ الشَّطَـنْ
حَتَّىْ يَتُوْبَ ، وَإنْ أبَـىْ فَعِلاجُـهُ = سَيْفٌ جُذَامٌ مِنْ مَصَانِـعِ ذِيْ يَـزَنْ
فَارْقُبْ مَتَـىْ يَأتِيْـكَ وَعْـدُ نَبِيِّنَـا = فَلَسَـوْفَ تَأتِيْنَـا مَقُـوْداً بِالرَّسَـنْ
لا يَجْرِمَنَّـكَ أنْ تَرَانَـا الأنَ فِـيْ = ضَعْفٍ وَقِلَّةِ حِيْلَـةٍ أوْ فِـيْ وَهَـنْ
إنَّـا عَرَفْنَـا حَقَّـنَـا وَطَرِيْقَـنَـا = لَنْ نَقْبَلَ الْعُذْرَ المُدَلَّـسَ بِالرَّعَـنْ
فَلَقَدْ جَهِلْتَ وَكَاْنَ جَهْلُـكَ فَاضِحـاً = كَشَفَ المُخَبَّأَ وَالدَّفِيْنَ وَمَـا بَطَـنْ
وَاْعْلَـمْ بَأنَّـا قَادِمُـوْنَ بِعَسْـكَـرٍ = مِنْ بَابِ رُوْمَا حَاشِدٍ حَتَّـىْ عَـدَنْ
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
كلمات لا اجد لها تعليقاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
غير اني اقول اخي الكريم المهتدي بالله
بارك الله فيك وجزاك خير
التعديل الأخير تم بواسطة الليزر ; 05-10-2006 الساعة 02:37 PM
اية الجمال دة كلة والله العظيم انا قريت شعر كتير وموضوعك من افضل ثلا ثة قراتهم
والله انا مش عارف اشكرك ازاى على الكلام الجميل دة كلة ربنا يكرمك ويزيدك من العلم والرزق بارك الله فيك
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الجهاد ; 10-06-2007 الساعة 11:21 PM
مشاء الله لاقوة الا بلله فتح الله عليك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات