"
لا يقتل الآباء عن الأولاد، ولا يقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل "
( تثنية 24/16 ).
خلق (جالب الشر) يسوع كلاب وطيور متوحشة لتأكل لحوم البشر ولا يجوز دفن الجثث ولا عظامها وتركها لكلابه لتنهش هذه الجثث ولا تجوز الرحمة على الميت ولا تكرم الجثة بدفنها ولا حول ولا قوة إلا بالله
سفر الملوك الأول 14: 10
لذلك هانذا جالب شرا على بيت يربعام و اقطع ليربعام كل بائل بحائط محجوزا و مطلقا في اسرائيل و انزع اخر بيت يربعام كما ينزع البعر حتى يفنى - من مات ليربعام في المدينة تاكله الكلاب و من مات في الحقل تاكله طيور السماء لان الرب تكلم
هذه الأحداث على حسب الإيمان المسيحي
اليشع يلعن اطفال باسم الرب (يسوع) فأراد يسوع أن يرضي
اليشع فارسل على الأطفال حيوانات متوحشة فقتلتهم .
سفر الملوك الثاني 2: 23
ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع ، التفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا
هذا هو يسوع المحبة
بسبب كلمة ياأقرع قتل 42 طفل .
ولكن تخيل معي وتعايش مع الحدث .
دابتان يفترسوا أطفال أحياء وينهشوا لحمهم وتعذيب وسفك دماء ورعب وقتل ووحشية وبكاء وصراخ وطلب نجدة .
ألم يلين قلب رب العهد القديم المتسبب في هذه المجزرة .
أين الرحمة ؟
هيا بنا نلقي نظرة على همجية ووحشية اليسوع ومعاملته مع الناس الفقراء وهو يدمر مصادر رزقهم بالقوة الجبرية وكأنه جاء لنشر الهمجية والوحشية وقد تحقق ذلك من خلال محاكم التفتيش والحروب الصليبية ومحاكم الدم وتنظيم الإرهابي القبطي الذي يحمل اسم 'الأمة القبطية' المنبثق من 'الكتيبة الطيبية'... الخ
وحشية يسوع
هيا بنا نتخيل هذا المنظر المرعب وكأننا نشاهد لقطة بشعة تشمئذ منها النفس
يوحنا
2: 13 و كان فصح اليهود قريبا فصعد يسوع الى اورشليم
2: 14 و وجد في الهيكل الذين كانوا يبيعون بقرا و غنما و حماما و الصيارف جلوسا
2: 15 فصنع سوطا من حبال و طرد الجميع من الهيكل الغنم و البقر و كب دراهم الصيارف و قلب موائدهم
يقول العلامة أوريجينوس
يبدو أن يسوع لم يطرد الباعة ولا الصيارفة إنما طرد البقر والغنم والحمام، وألقى بدراهم الصيارفة وقلب موائدهم. لقد جاء لا ليدين بل ليطهر ويقدس.
يظهر يسوع مشاعره ليس بمجرد الكلمات بل بالحبال وبالسوط يطردهم من المواضع المقدسة، وبالعدل يطبق عليهم العقوبة المناسبة للعبيد .
سيطرد يسوع اليهود العصاة ويخضعهم للعقاب والسوط .
التعليق : ها هو يفرق اليسوع بين الغني والفقير والسادة والعبيد إنها بلطجة يسوع التي فاقت الحدود ، فمن الباعة من هو يجري لقوت اولاده ، ومنهم من يسعى للرزق لسد احتاجات والديه المرضى لعلاجهم ، ومنهم من يعول اطفال محرومين فقراء لا يجدون طعام لهم ، ومنهم من النساء من تربي أيتام ، ومنهم من يعمل ويسعى للرزق بدلاً من السرقة والإجرام ....الخ .
فهل عجز اليسوع ان يطلب منهم الإذن بمغادرة المكان بدلاً من شغل البلطجة وقط ارزاق الناس بهذه الهمجية والوحشية ؟ .
أهذا هو مفهوم الإيمان المسيحي بالخلاص ؟
نحمد الله على نعمة الإسلام الذي جاء ليكشف لنا أنه "لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى"
.
فيلم سكس
لليسوع رأي آخر حيث أنه قبل على نفسه أن يكون دمية في أيدي العاهرات ، فمنهم من دهنت جسده بالطيب ومنهم من دهنت رأسه بالطيب ومنهم من دهنت أرجله بالطيب ومنهم من قبلت أرجله بقبلات ساخنة أضعفت من سيطرته على نفسه فقضت له شهواته فأخذت تدهن أرجله من أعلى إلى أسفل وكأننا نشاهد منظر مقذذ لزير نساء يتوسط عاهرات على سرير المتعة تحت الأضواء الحمراء.
مت 26:12
فانها اذ سكبت هذا الطيب على جسدي انما فعلت ذلك لاجل تكفيني . ..... كله والـلا حتى منه ؟
مر 14:8
عملت ما عندها . قد سبقت ودهنت بالطيب جسدي للتكفين . ... هل يسوع كان بدون عورة ليقول "جسدي" أي جسده كله .
لو 7:38
ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر راسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب .... دا اسمه إيه دا بقى ؟ تعاليم العفة والطهارة ؟
لو 7:46
بزيت لم تدهن راسي . واما هي فقد دهنت بالطيب رجليّ . .... ياسيدي ياسيدي .. طيب لو قال قدمي لقلنا الجزء الأسفل ... ولكن رجلي تعني من مفصل الحوض إلى أطراف أصابعه .. ياسشلام على التعاليم إالـلي تشرف
يو 12:3 -
فاخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها . فامتلأ البيت من رائحة الطيب . ... واضح إن مريم المجدلية كانت عمل شغل كبير مع يسوعك
يو 12:5
لماذا لم يبع هذا الطيب بثلاث مئة دينار ويعط للفقراء ... يسوعك تدلكه العاهرات بـطيب فاخر سعره 300 دينار ويلعن أبو الفقراء علشان ندلك جسد يسوعك لنكبح شهواته
السؤال : ما هو مقدار الحلال والحرام لديكم ؟ وهل لديكم حلال وحرام ؟ برجاء تقديم الدليل بمصدره ..
المفضلات