بالطبع تسجيل متابعة
لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
انا متابع
متابع ايضا
الزواج سر من أسرار الكنيسة !!!!!!!!
.
شبكة إبن مريم الإسلامية / abuyassin /sa3d/المهاجم / الفيتوري
أشكركم على المتابعة
الزواج
الزواج هو أول مُسمار في نعش الديانة المسيحية
فالزواج هو أول فرضية غير كتابية تخص سر الزواج .
فالطبع أنه من الخطأ التأكيد أن الزواج يعتبر سر الكنيسة .
من الخطأ والجهل قول : قضية أن الزواج الذي يُعقد خارج الكنيسة يعتبر غير صحيح (باطل) في نظر الخالق .
فالكنيسة الكاثوليكية الرومانية تعتقد أن لأجل الأهداف العقائدية ، أن أي زواج تم مع واحد غير كاثوليكي روماني هو غير صحيح . و هذه تعتبر عقيدة أساسية.
وهذا يكشف لنا أن الطائفة الكاثوليكية تُكفر كل من خرج عنها ، وهذا يُعيدنا إلى قانون الإيمان الكاثوليكي الذي يعتبر أن كل من هو غير كاثوليكي فهو في نار جهنم .
يصرّح قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام و لا بأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلا إذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة
.
(إستيقظ 8-11-1983 ص4-5)
فهل الزواج في المسيحية متوقف على موافقة الكنيسة ؟
لا .. إنها بدعة ابتدعتها الكنيسة ورجالها للسيطرة على أتباعها .
هل الزواج هو سر من اسرار الكنيسة ؟
لا .. لا يوجد ناموس يقر بذلك فليس للكنيسة الحق بأعتباره سر من اسرارها إلا لإذلال أتباعها والتحكم فيهم .
هل مسموح بالزواج خارج نطاق الكنيسة ؟
نعم .. فليعترف الجميع أن واقع الحياة يكشف لنا أن هناك زواج خارج الكنيسة وهو مقبول في عين الله .
هل المسيحية تسمح بالطلاق رغم أنف رجال الدين ؟
نعم .. فقد قال اليسوع على حد ما جاء بالأناجيل : {لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء، ما جئت لأنقض بل لأكمل} .
والمعلوم أن الطلاق عمل مسموح لشعب إسرائيل تحت الناموس .
ما هي شروط الزواج ليُقبل في عين الله ؟
إن عقيدة الزواج لها تطبيقات في العهد الجديد والملاحظة الأولى أن قبول الوالدان موجهين لتقديس الزواج. أنها الملاحظة الأولى في الاناجيل لتقديس الزواج . ويعتبر الزواج صحيح في أعين الله إذا وافق الوالدان. و تحت القانون الشرعي، إذا لم يقبلا فلا يعتبر صحيحا. و هذا هو التحديد الوحيد. عندما يبلغ الزوجين العمر المناسب، فيعتبر الاتفاق سؤال آخر. و هذا موجود في الخروج 22: 16-17.
و اذا راود رجل عذراء لم تخطب فاضطجع معها يمهرها لنفسه زوجة / ان ابى ابوها ان يعطيه اياها يزن له فضة كمهر العذارى
إذن : يعتبر الزواج صحيح في أعين الله إذا وافق الوالدان وليس إن وافقت الكنيسة كما هو الحال الآن .
ما هو سر الثاني لقبول الزواج في عين الله ؟
الشهود :
نعم الشهود ، فالمراسيم يجب أن تقام بوجود شهود كما نرى في سفر راعوث 4: 1-11 و اشعياء 8: 1-3. و لا في أي مكان من الكتاب المقدس يُشار إلى اعتماد صحة الزواج على الكنيسة و كهنوتها. إنها عقيدة النقولاويين ثانية حيث يدير الكاهن حياة العائلة و اجتماعها. والرب يسوع يبغض "بدعة النقولاويين" .
فهل الزواج سر من اسرار الكنيسة ؟
إنها عقيدة النقولاويين ثانية حيث يدير الكاهن حياة العائلة و اجتماعها. والرب يسوع يبغض "بدعة النقولاويين" .(يا لها من فاجعة)
هذا يكشف لنا أن زيجات الكنيسة تؤدي إلى وقوع الزنى لا إلى الطهارة والعفة لأن الكنيسة تعتبر ان الزواج سر من أسرارها وقبول الكنيسة للزواج والطلاق هو الشرط الأول علماً بأن الكتاب المقدس لا يشير من قريب او بعيد اعتماد صحة الزواج على الكنيسة و كهنوتها .وهي بدعة من بدع النقولاويين والرب يسوع يبغض "بدعة النقولاويين"
هل الزواج حرام أو مكروه ؟
لم نسمع في يوم من الأيام أن هناك دين من الديانات السماوية أو دين من الديانات الشيطانية يقر أو يُحرم أو ينصح أو يوجه لعدم الزواج مثل ما يحدث في الديانة المسيحية عن طريق بولس مؤسس المسيحية .
فيُخير بولس اتباعه في الأختير ( الحسن ام الأحسن ) ، فلو كنت مُخير في ذلك فماذا سيكون أختيارك ؟
بالطبع : الأحسن
7: 38 اذا من زوج فحسنا يفعل و من لا يزوج يفعل احسن
لماذا ؟
لأن
7: 34 الغير متزوجة تهتم في ما للرب لتكون مقدسة جسدا و روحا و اما المتزوجة فتهتم في ما للعالم كيف ترضي رجلها
لذلك أمر بولس العذارى بعدم الزواج :
7: 26 حسن للانسان ان يكون هكذا
وبهذا أصبح الزواج في المسيحية يُفقد الزوجين كونهم مقدسين جسدا و روحا ويكون لهم ضيق في الجسد ولذلك فبولس قال انه يشفق على المتزوجين .
ولننظر إلى موقف اليسوع في حديثه مع المرأة السامرية في يوحنا 4: 16-18.
يوحنا 4: 16-18 قال لها يسوع اذهبي وادعي زوجك وتعالي الى ههنا. 17 اجابت المرأة وقالت ليس لي زوج.قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج. لانه كان لك خمسة ازواج والذي لك الآن ليس هو زوجك.هذا قلت بالصدق.
هناك العديد من العوامل التي تخرج من هذا النص.
اعترف المسيح بالسامرية كواحدة من الأمم الذين حرفوا الكتاب المقدس كما هو الحال الآن ، واعترف بالزواج كمؤسسة صحيحة بين الأمم رغم كراهية بولس لفكرة الزواج كما كان هو أعزب كذلك ، و اعترف بالطلاق بصحته لأنه لم يتحدى أي واحد من الرجال الخمس . و المهم جدا هو عدم رفضه الكامل للزواج الخاطئ ، لأنه يرى أن الرجل الذي تعيش معه لم يكن زوجها دون مُحاسبتها أو تطبيق الناموس عليها كما حدث من قبل مع يوحنا :
8: 3 و قدم اليه الكتبة و الفريسيون امراة امسكت في زنا
ومع متى :
21: 31 فاي الاثنين عمل ارادة الاب قالوا له الاول قال لهم يسوع الحق اقول لكم ان العشارين و الزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
إذن إنها قاعدة الزواج واباحة الزنا والطلاق التي خرجت من فم اليسوع كما جاء بالأناجيل فيجب على الكنيسة أن تفهم هذا صحيحا و لكن وقع المحظور .
تحكم وسيطرة دون ناموس سماوي يقر بالسيطرة ، ورفض جميع القوانين الأرضية التي تطابق الناموس السماوي ولكن حب التملك والسيطر يجري مجرى الدم داخل جدران الكنيسة .
فأصبح (Boy friend) و (Girl friend) هو السلاح الوحيد للخروج من مأزق الكنيسة وتطبيق الناموس الأرضي بالأتفاق مع القانون السماوي في حالة الزواج كما حدث بإيطاليا دولة الفاتيكان بإصدار قانون يبيح الطلاق وكذا بمصر حيث صدر قانون بإباحة الطلاق ، وقد تعدد العلاقات الجنسية الأخرى دون ناموس رادع بحجة أن اليسوع لم يطبق الناموس على الزواني وان الجنة تحت اقدامهم .
مت 21:31
قال لهم يسوع الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
ولننظر إلى تضارب الكتاب المقدس بين رب العهد القديم وبولس .
بولس يحلل زواج الكفار :
7: 13 و المراة التي لها رجل غير مؤمن و هو يرتضي ان يسكن معها فلا تتركه
ويحاول أن يؤكد هذا الكلام بقوله
7: 15 الله قد دعانا في السلام
علماً بأن رب العهد القديم المعروف باليسوع حرم زواج الكفار وأمر بقتلهم :
التثنية 13: 6-10. و إذا كان الزوج عابد للأوثان يجب على هذا الإنسان أن يموت. و هذا هو الناموس.
فمن الأصدق ؟ بولس ام اليسوع ؟
هذا الأمر يجعلنا نسأل : هل صدق الكاثوليك في رفض زواج الكاثوليكي من ملة أو طائف أخرى ؟ وهل الزواج القائم بين المسيحيين باطل ؟ .
إذن لا يمكن للكنيسة أن تتدخل لا في الحياة و لا في الموت في عقد الزواج . بالإضافة ، أن الكنيسة التي تبحث في أن تُعزى هذا الواجب لنفسها تعتبر خاطئة .
و من أجل برهان هذا المفهوم للطبيعة المقدسة للمؤسسة الزواجية، يجب علينا أن ننظر فقط إلى ثلاثة أمثلة.
المثال الأول هو : أدام و حواء
تكوين2 : 23-24 فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي.هذه تدعى امرأة لانها من امرء اخذت. 24 لذلك يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا.
إن تأسيس الزواج كان مؤسساً من أدام. وجدت صحة المؤسسة للأمم جمعاء في وقت إبراهيم عليه السلام ليس هناك شك أن مؤسسة الزواج موجودة قبل الناموس و قبل الكنيسة، مثلا قبل اعطاء الناموس لموسى. كان ذلك موجود مع إبراهيم و كذلك مع فرعون و فهم هذا الأخير الزواج، كما فهمه إبراهيم.
المثال الثاني هو : أبيمالك و سارة (تكوين 20: 1-18). ألم يأخذ أبيمالك سارة كزوجة لينام معها و لكن حُذر من طرف الله أنها امرأة رجل آخر .
المثال الثالث هو :
اتسعت مؤسسة الزواج في ناموس موسى بعملية الخطبة و الزواج (خروج 22: 16-17). التحديدات حول الزواج تتبع القانون المدني حسب ميراث الأمم و الاسباط (عدد 36: 8).
أخيراً :
خدعت وكذبت الكنيسة حين أعتبرت أن الزواج سر من أسرارها لأن الأمم عِنْدَها مسؤوليةُ صحيحةُ للتزويج، التي تَسْبقُ الكنيسة و مستقلةُ عنها. إنه محتوم كلياً من الكتاب المقدس أن الزواج كَانَ مؤسسةَ اَمرَها الله، تسبق الكنيسة و التى تتضمن كل الأممِ تحت نواميس اللهِ. لذا لا يمكن لكنيسة ببساطة أَنْ تَحْجزَ حق الزواج لنفسها.
ولا يُمكنُ أَنْ تَقُولَ أن الزيجات خارج الكنيسةِ هى باطلةُ. تخيّلْ التّشويشَ المطلقَ؛ لا حقوقُ أو إحترام في الناموس. السّؤال الكامل للتّعاقبِ وشرعيةِ الميراثِ تتدفق من تلك الحقيقة. الزّواج إذن لَيسَ منسكَ أو طقس ديني من الكنيسةِ .
فهل يُخرج مكسيموس المسيحية من عبث رجال الدين المسيحي الذي حرفوا الناموس للسعي وراء أهوائهم ؟
سؤال سيكشفه لنا المستقبل ..
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الموت
.
بعد أن كشفنا الخدعة الكبيرة لسر من أسرار الكنيسة والذي لم يكن سراً من قبل ، وكشفنا حجم السيطرة والتملُك الذي تتبعه الكنيسة مع أتباعها بقوة تعمي أبصار أتباعها وتلقي بهم إلى ليهب جهنم .. نأتي الآن إلى النقطة التالية وهي الموت .
هل الموت سر من أسرار الكنيسة ؟
أمر مضحك جداً
يدعون بأن هرطقة صكوك الغفران انتهت ولكن فعلياً لم تنتهي بعد .
الكنيسة توهم أتباعها بأن نظرية رقابة الكنيسة على النفس الإنسانية بعد الموت أمر طبيعي ومقبول ولكن المشكلة الأكبر ان اتباعها لديهم ما يُسمى بعقول تقبل هذه الخرافات .
لأن الأمر الطبيعي والمقبول لدى العقل البشري هو : ان الكنيسة لا تملك سلطة تسجيل أسماء الناس في السماوات فهل لديها القدرة على رقابة النفس البشرية .؟
فالكنيسة تحاول أن تتربح من هذا بواسطة أن تَقُولُ أن بعض الناس هم فى المطهر . علماً بأن عقيدة المطهر تجيىء من الوثنيون .
تدعي الكنيسة بجبروتها قول : "بمباركة الكنيسةِ يا بني أنتَ يُمكنُ أَنْ تَدْخلَ في المكان (س) ؟
فمن يملك السلطة على الله ؟ من لديه القدرة على تحديد المكان الذي يليق بهذا المتوفي ؟
الذي يعلم السر والعلانية هو الله / والذي يحكم ويُحاسب هو الله / والذي يحدد من له الجنة ومن له النار هو الله .... فمن أين أتت الكنيسة بهذه السلطة علماً بأنه لا يوجد نص كتابي يسمح للكنيسة بذلك وعلماً بأن الموت والحياة والحساب والعقاب بيد الله قبل خلق الخلق .
فالكنيسة لَيْسَ لها السلطة أَنْ تُجيزَ أو تُسيطرَ على فردِ في مسألة الموتِ للدخول فى أي حالة بعد الموتِ.
والمسـيحي لا يدرك ما بعد الموت. فمن أيت أتت الكنيسة بأعتبار الموت سر من أسرارها .
قال يوستينوس الشهيد أنه بغض النظر عن الكتابات الإنجيلية فإن عقيدة النفس صارت جزءاً من النظام الأرثوذكسي لأنها استطاعت أن تستخدم لرقابة الكنيسة على الإنسان ، و كذلك على الدولة / فهدف الكنائس إذن هو ممارسة القوة و السلطة على مستوى العالم و ما زال هو نفس هدف الكنائس اليوم.
قال يوستينوس الشهيد : هناك صراع جديد يظهر في الأفق وهو صراع الكنيسة لتحكم العالم مرة أخرى والرجوع إلى العصور الوسطى وعصر الظلمة كما ظهر لنا مؤخراً عندما خرج الفاتيكان بإباحة الزنا مع عدم استخدام الواقي الذكري لأنه لا يمنع انتشار الإيدز / ولكن المصارع المنافس هم الشيوعيين متمثلين في الصين وقارة أسيا والكنيسة لن تنظر إلى الكثير من الناس الذين سيتأذون في تلك الصراعات .
فالكنيسة لا يُمكنُ أَنْ تُبرّئَ شخص من أي خطيئةِ ولا تملك له الشفاعة امام رب العالمين .
فالطقوس الأخيرة، كالمسحة أو للدفن لَيست أسرار من الكنيسةِ. هم لا يختصون بالكنيسةِ وهي لا يمكن أن تحدد ما سيَحْدث إِلى الفرد بعد الموتِ.
إنها خدعة كبيرة أوهمت بها أتباعها لتسقطهم في الوحل
آدم ونوح ويعقوب ويوسف وابراهيم واسحاق وموسى عليهم السلام سبقوا الكنيسة ولم يُدفنوا بواسطة كاهن للكنيسة ... فهل مأواهم النار ؟ .
فهل الكنيسة نجحت في السيطرة على الله والفرض عليه أحكامها التافهة .
هذا ما سيكشفه لنا اليوم الذي لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من آتى الله بقلب سليم .
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 15-08-2006 الساعة 02:43 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
سر الافخارستيا
.
مفاجئة هذا الموضوع تتلخص في الآتي :
تؤمن المسيحية بسر الافخارستيا وتعتبره الكنيسة سر من اسرارها ويعتبرون هذا السر هو تسليم الهي
.
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=673
.
علماً بأن سر الافخارستيا ليس سر من أسرار الكنيسة وباطل .
لماذا ؟
1. خبز الوجوه مرتبط بالسبت و لهذا لا يمكن تغيره للأحاد أو أى يوم آخر. [راجع اللاويين24: 8 ]
2. خبز الوجوه يعتبر جزء من الذبائح و يشير الى عشاء الرب و الكهنوت الروحي.[اللاويين7: 9]
3. عشاء الرب يرافقه غسل الأرجل.[راجع إنجيل يوحنا 13]
4. يجب على المشاركين تناول الخبز و الخمر.[راجع العدد 6:3 ]
5. عشاء الرب مرتبط بالفصح و لا يمكن أن يتغير بعيد الاستر الوثني و لا بالسبت الأسبوعي .
بهذا كشفنا لكم أيعا السادة أن الكنيسة هي بيت الشيطان الذي يسيطر على أتباعه وتدعي أسرار تختصها فقط علماً بأنها ليس بأسرار ومنا ما هو خاص بمذهب النيقولاويين وكما ذكرت من قبل أن مذهب النيقولاويين بدعة شيطانية تتبها الكنيسة بحجة أنها من أسرارها .
فإلى متى يعيش المسيحي عبد وخادم ذليل لأتباع الشيطان
.
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الراوى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 03-04-2009, 09:41 AM
-
بواسطة dragon55523 في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 08-04-2008, 12:23 AM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 14-03-2007, 05:57 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 17-08-2006, 12:41 PM
-
بواسطة muad في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 04-12-2005, 06:16 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات