أحمد أباظة يصف نفسه بابن زنا
بعد تفجيرات الإسكندرية والتي تـتجه نتائج بحثها نحو عمل إرهابي مسيحي قبطي محرك من خارج مصر، بدأ كراكوز قناة الحقيقة يسب المسلمين و وصفهم بأبناء زنا لأنهم يتبعون محمد صلى الله عليه و سلم و عائشة رضي الله عنها٠ ونسى الكراكوز أهمد أباظه نفسه بأنه كان مسلما كما يدعي، فهو إذن إبن زنا!!!
إن كان في كتابك َالذي تقدسه الآن لا مكان لإبن زنا بحيث لا يدخل لمجمع الرب، أما في الإسلام كما جاء في القرآن الكريم فإن لم نجد آبائهم فهم أِخواننا في الدين٠
أحمد أباظة قليل الأدب في حالة انهيار و هذا فعله مع عملائه من الصهاينة و أقباط المهجر في تفجير الإسكندرية لأنه عمل لمجموعة ميؤوسة في حالة إنقراض و ليس من عمل مسلم لأنه في الغالبية المصرية لا يحتاج لتفجير لأن كل يوم يسلم أكثر من ١٠٠ مسيحي قبطي في مصر٠ أما المسلم عندما تنتهك أعراضه كما في حادثة نجع حمادي عندما اغتصب مسيحي قبطي فتاة مسلمة فالذي انتقم لم يفجر الكنيسة بل انتقم في إطار الأعراف القبلية و ليس من خلال الشريعة الإسلامية فقتل أمام الملأ و لم يخبئ عمله كما هو في تفجير كنيسة الإسكندرية٠ و الحمد لله النتائج تبين بأن الجثة المشوهة هي لمسيحي يُفترض بأنه كان حاملا للقنبلة عن علم أو عن جهل و فجرها الشخص المسيحي الذي دخل للكنيسة ثواني قبل الإنفجار و هرب منها هاربا بعد الإنفجار مباشرة٠
الأهداف من تفجير كنيسة الإسكندرية من طرف أقباط المهجر:
ـ إنتقاما من اعتقال شبكة تجسـسية لإسرائيل
ـ لغض النظر عن ملف كاميليا شحاتة و وفاء قسطنطين المعتقلتين من طرف الكنيسة بعد إسلامهن
ـ التحول الكبير لمسيحي مصر إلى الإسلام
ـ إنتشار الكبير للإسلام في الغرب
و الله المستعان
===============
المسيح عليه السلام ينفي ألوهيته:
متى 15
8 يقترب اليّ هذا الشعب بفمه ويكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا
9 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس
10 ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا
11 ليس ما يدخل الفم ينجس الانسانبل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان
===============
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
المفضلات