اقتباس
انا اولا لن اتنازل للرد على الاسلوب الهابط الذى كتبته انت ، وان كنت استطيع ذلك
أقسم بالله لو كان لديك رد لقمت بطرحه ؛ فعلى سبيل المثال :
لقد ذكرت لك
اقتباس
متى
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ
فهل يصح قول " أني " أم " إني " ؟ وهل الإعراب صحيح في هذه الحالة ؟
وانظر :
متى
فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ
قُدَّامَ : ما سمعت باللغة العربية الفصحى هذه الكلمة ، وهل لو قلنا " أمام " خطأ ؟ والعجيب أن الكتاب المقدس تم تشكيله ، مِن قِبَل مَن ؟ !!!! الله أعلم .
فلا يمكن لتلميذ ابتدائي يقبل أن يعترف بهذه الكلمات وتشكيلها .
فهذا الأسلوب الضعيف الفقير بركاكته تجعلك تجادل بجهالة .
ولكنك تهربت ولم ترد وادعيت أن هذا أسلوب هابط !!!!
يا سيد / يوسف
وهل الحوار في الكتاب المقدس أسلوب هابط ؟ شيء جميل جداً !!
لا يا عزيزي
ولكنك تقصد أنني أفحمتك ، وكشفت أمام الجميع الحقيقة ؛؛؛ أليس ما ذكرته هي ركاكة وضعف بلاغة الكتاب المقدس ؟ .... ولكنه بالنسبة لك كلام هابط !!!! ليكن ما جاء بالكتاب المقدس شيء هابط ,,,,,, شكراً على الاعتراف الصادر منك .
يا عزيزي أنت تقول :
اقتباس
أما بخصوص المناظرة فارجو مراجعة طرحى الاول وهو :
الناسخ والمنسوخ فى القرآن
ولن تستطيع الهروب من مناقشة ذلك اولا
أما محاولة هروبك بطرح اسئلة خارج موضوع المناظرة فمرفوض
طرح إيه يا عزيزي
أنت لم تقل شيء البتة .
أنا الذي فتح الموضوع ، وأنا الذي سرد الشبهة بالكامل ، وأنت لم تقل شيء بالمرة .. إلا أنني لكي أحيي ماء وجهك وإبطال حجتك ؛؛ سألتك ثمانية أسئلة في قلب المناظرة ولم تخرج عنها كما تدعي ، وبالفعل قمت أنت بالرد على أول سؤال ولكنني اكتشفت من خلال هذا الرد أنك طرحت موضوع أخر مخالف عن المناظرة وهو قصة الغرانيق ، ولكنني لكي أحيي ماء وجهك أمام الجميع قمت بالرد على مداخلتك والتي انحرفت عن أصل المناظرة . والآن عندما أطلب منك أن ترد على باقي الأسئلة كما قمت بالرد على أول سؤال أجدك تتهرب وكأنك تحاول إظهار انك أنت الذي طرحت المناظرة بالكامل وأنا الذي أتهرب من إكمالها !!!!!!...
فهل أعتبر هذا ذكاء منك ؟ لا .. فإنه ليس ذكاء ، لأنه طالما كشفتك فإذاً لا يعتبر هذا ذكاء بل تهرب مُقنّع .
يقول السيد / يوسف
اقتباس
وسالخص لك بغض الاسئلة التى جاءت فى طرحك الاول ويجب عليك الرد عليها اولا
يا عزيزي يجب أن ترد على الأسئلة السبعة الباقية ، لأنه :
1) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يفقه أو يعرف كيف يفرق بين كتاب سماوي وكتاب عادي
2) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يفقه أو يفهم ما هو المقصود من المناظرة التي بيني وبينه ، أهي نسخ في العقيدة أم البلاغ أم الأحكام
3) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لم يقرأ الكتاب المقدس ولم يدرسه لينطق من خلال ذلك بلفظ يقول إن كان الكتاب المقدس يحتوي أو لا يحتوي على الناسخ والمنسوخ.
4) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يعرف هل يمكن لله أن يغير أحكامه من أمة لأمة
5) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يعرف كيف يفرق بين الرسول ولا النبي
6) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يفهم معنى قول أن العهد الجديد أقتبس من العهد القديم
7) ليس من المعقول أن أتحاور مع شخص لا يفهم إذا كان تحرم وتحليل أكل الخنزير يقع تحت بند النسخ في الأحكام أم لا
فهذا يعني أنني أتحاور مع لا شيء .... لهذا عندما طرحت لك يا عزيزي هذه الأسئلة ليس للتسلية ، بل هي في صلب المناظرة لكي أعرف حجم ثقافة محاوري.
فهناك مقولة تقول (( خاطبوا الناس على قدر عقولهم )) ، لهذا أحب أن أعرف حجم علم وثقافة وعقلية محاوري .. وهذه الأسئلة لم تخرج عن المناظرة كما تفعل أنت في ردودك .
فمثال لتوضيح أكثر :
فهل يمكن القول بأن زواج سيدنا إبراهيم عليه السلام من السيدة سارة بااااااااااااااطل ، لأنه أعترف بأن سارة زوجته هي ابنة أبيه كما جاء بسِفْرُ اَلتَّكْوِينِ اَلأَصْحَاحُ اَلْعِشْرُونَ ؛؛؛؛؛؛؛ ثم نجد الكتاب المقدس يقول :
بسِفْرُ التَّثْنِيَةِ
اَلأَصْحَاحُ السَّابِعُ وَالعِشْرُونَ
22مَلعُونٌ مَنْ يَضْطَجِعُ مَعَ أُخْتِهِ ابْنَةِ أَبِيهِ أَوْ ابْنَةِ أُمِّهِ. وَيَقُولُ جَمِيعُ الشَّعْبِ: آمِينَ.
فماذا يعني هذا ؟ أهو نسخ في الأحكام أم أن الزواج بااااطل وأن سلالة سيدنا أسحاق كلها باطلة .؟
مثال أخر :
قال اليسوع
متى
5: 17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل
ولكننا نجده يخالف ذلك بقول :
متى
5: 33 ايضا سمعتم انه قيل للقدماء لا تحنث بل اوف للرب اقسامك
5: 34 و اما انا فاقول لكم لا تحلفوا البتة لا بالسماء لانها كرسي الله
مثال أخر
قال يسوع مخالفاً للعهد القديم
5: 38 سمعتم انه قيل عين بعين و سن بسن
5: 39 و اما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الاخر ايضا
فهل هذا يخضع ضمن " ما جئت لأنقص بل لأكمل "
وما معنى تغيير اليسوع للأحكام ؟ أهو ناسخ ومنسوخ ؟
لهذا طلبت منك يا سيد / يوسف أن ترد على الأسئلة السبعة الباقية .
أتمنى أن تكون قد فهمت المقصود ... وسيبك من التكبر والعناد .... إن كنت تعلم ولديك الحجة فأجب على الأسئلة ، أما عدم الإجابة فهذا يوضح إنك لا تعرف شيء في أي شيء ... وأنك مصاب بداء العظمة وتجادل بدون علم .
في انتظار الرد على الأسئلة إن كان لديك علم كافي ، وإن لم يكن لديك علم كافي فوضح ذلك ، فهذا ليس عيب ، فأننا هنا نتعلم من بعضنا البعض .
يقول السيد / يوسف
اقتباس
هل تستطيع أنتذكر لى بالدليل على اسم نبى أو رسول آخر حدث معه ذلك ؟؟
فأجبت أنت بذكر لوط وكيف أنه شرب الخمر وتعرى وذنى مع بناته
هل تقصد أن نبيك فعل ذلك أم أنك لم تجد اجابة
فخرجت عن طوعك وكتبت أى كلام !!!!!!!
أنا اعذرك فلم يحدث ذلك ابدا مع أى رسول حقيقى
من الواضح أن السيد / يوسف فقد أعصابه وبدأ يتخبط في كلامه ويسيء للكتاب المقدس .
فطالما ما طرحته أنا لك من الكتاب المقدس يعتبر بالنسبة لك " أي كلام " ،، فهذه شهادة نعتز بها منك ونحتفظ بها بمنتدانا . ،،، فطرحي لك لمساوئ الأنبياء من خلال الكتاب المقدس هو إظهار إهانتكم لهم وأن العهد القديم الذي تؤمنوا به أصله من عباد فاسدين أضلهم الشيطان ،،،،، فطالما أن الشيطان تلاعب بهم وأضلهم وأوقعهم في الكفر والشرك فكيف تؤمنوا برسالتهم .
أما أنني لم أجد ما أكتبه ، فيمكنك الرجوع للخلف بهدوء وستجد ردي بالكامل .
اقتباس
اكرر لك الكلام
صديقى هل يستطيع الشيطان أن يلقى فى روع الرسول أو النبى كلام أو رسالة غير كلام الله؟
الا يتنافى هذامع ععصمة الانبياء ؟؟؟؟؟؟
تعليق:القمنى:أنفكرة إمكان تدخل الشيطان في الوحي، وأن الله أو جبريل يحكم الآيات بعد إفسادالشيطان، شبهة مؤلمة على هذا الوحي، كما أن هذا التدخل الشيطاني منغرائبالقرآن
ولا مثيل له في الكتاب.
قال السيوطي: "إن النسخ مما خصَّ الله به هذه الأمة لحٍكم منها التيسير"
(الاتقان في علوم القرآن للسيوطي ج2 ص20).
صديقى تقول الايةالكريمة :
وما أرسلنا قبلكمن رسول ولا نبي، إلا إذا تمنى، ألقى الشيطان في أمنيته، فينسخ الله ما يلقىالشيطان، ثم يحكم الله آياته" ( الحج : 52 )
، ألقى الشيطان في أمنيته
واضحة وضوح الشمس أن الشيطان لعنه الله ألقى فى أمنية النبى
كيف تحولها بالتلاعب بالالفاظ إلى تــلا
قائلا :
وقدقال سليمان بن حرب : إن ( في) بمعنى : عند
أي ألقى الشيطان في قلوبالكفار عند تلاوة النبي صلى الله عليه وسلم كقوله عز وجل : ( ولبثت فينا) ( الشعراء : 18 ) ، أيعندنا، وهذا هو معنى ما حكاه ابن عطية عن أبيه عنعلماء الشرق ، وإليه أشار القاضي أبو بكر بن العربي .
إذن :وماأرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تلا كتاب الله وقرأ أو حدّث وتكلم ، ألقىالشيطان في كتاب الله الذي تلاه وقرأه ، أو في حديثه الذي حدّث وتكلم ، فينسخ اللهما يلقي الشيطان بقوله تعالى : فيُـذْهِب الله ما يلقي الشيطان من ذلك ، على لساننبيه ويبطله .
هل نسيت أنك تتكلم عن القرآن الذى تتباهون بأن معجزته هى اللغة
فهل تقول أن فى معناها عند
أخى الاية واضحة ولا داعى للف والدوران حتى تخرج من الاحراج فيما حدث فعلا
وأيضا الايات القرآنية تؤكد ذلك
" لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ( الاسراء 74 )
ووقد جاءت فى عتب القرآن للنبى فى الآيات
وإن كادوا ليفتونوك عن الذى أوحينا إليك لتفترى علينا غيره ، وإذا لاتخذوك خليلا ، ولولا أن ثبتناك ، لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ( الاسراء 73 – 74 )
صديقى حقا هى مهزلة لا تصدق أن تكون فى كتاب موحى به من الله مكتوب فى لوح محفوظ
يا عزيزي
الآن بعد أن ثبت لك بأن قصة الغرانيق ما هي إلا قصة باطلة مفتعلة ولا توجد لها روايات صحيحة وكلها روايات متناقضة بالمصدر .. جئت لنا اليوم بادعاءات جديدة منها :
أن تقول أنني
اقتباس
كيف تحولها بالتلاعب بالالفاظ إلى تــلا
واللهِ لو كنت فتحت المصدر الذي أرفقته لك للأمام
الطبري الذي طعنتم في مصدقيته لوجدت أن جميع العلماء الذين تستشهدوا أنتم بهم هم الذين قالوا أن الأمنية هي التلاوة وليس أنا .......... وأنا أسألك : لماذا التلاعب والتدليس ؟ تنتقوا ما أحببتم أن تنتقوا وتخفوا ما تريدوا أن تخفوه .
إذا كان العلماء والمُفسرين هم الذين قالوا أن التلاوة هي أمنية كل رسول ونبي ، فتأتي أنت وتتهمني بالتلاعيب ، أليس العلم يأخذ من العلماء ياجهبذ ؟
لهذا سأثبت أمامك وأمام الجميع أنك لا تفقه شيء في اللغة العربية وتأخذ معاني الكلمات الظاهرة فقط ولا تريد أن تتعرف عن معاني الكلمات من قواميس اللغة المعترف بها عالمياً .
فقبل التعمق فى تفسير أو فهم الآية , يجب فهم قواعد اللغة العربية النحوية .
عندما أقول " ألقى الشيطان أمنيته" فذلك معناه أن الشيطان هو الفاعل و الأمنية مفعول به ؛؛ أى وقع عليها الفعل و هو الإلقاء الذي قام به الشيطان , ولكن فى الآية الكريـمة " ألقى الشيطان في أمنيته" أى أن الشيطان هو الفاعل وهو الذي حاول التدخل في تلاوة الرسـول ؛؛ و لكن هنا قول " في أمنيته" لا تعتبر مفعول به لأن " فى " حرف جر و " أمنيته " اســـم مجرور إذن نستنتــج أن الشيطان لم يقم بفعل الإلقاء فى تلاوة الرسـول و ذلك لعدم وجود مفعول به .
و كما أوضحت : عندما أقول " ألقى الشيطان أمنيته " أى ان الشيطان هو الذى قام بفعل الإلقاء لكن وجود حرف الجر" فى" بالآية الكريمة " ألقى الشيطان في أمنيته " أبطلت قيام الشيطان بفعل الإلقاء.
إلى جانب آخر :
الآية الكريمة تقول " وما أرسلنا قبلك من رسول ولا نبي، إلا إذا تمنى، ألقى الشيطان في أمنيته، فينسخ الله ما يلقى الشيطان، ثم يحكم الله آياته " و معنى الآية الكريمة أن :عندما يقوم الرســل بالتلاوة يحاول الشيطان التدخل فــي تلاوتهم , ولكن الله تعالى يحمى رسله بنسخ ما يحاول الشيطان إلقاءه ثم يمحي ما يحاول قوله ؛؛
إذن نستنتج أن محاولة تدخل الشيطان في إلقاء قول مُعين أثناء تلاوة الرسل , يبطلها الله جل وعللا .
والسؤال موجه لك ياسيد / يوسف الآن
ماذا تعرف في قواعد اللغة العربية لكي تجادل معي فيها ... أرى أن أمامك ثلاث خيارات
1) إما أن تتصل بصديق يعينك في فهم قواعد اللغة العربية
2) إما أن تستعين بقس أو راهب يعينك في هذه المناظرة
3) إما أن تفهم وتتعلم اللغة العربية قبل أن تناظر أحد في علم تجهله .
اقتباس
هل نسيت أنك تتكلم عن القرآن الذى تتباهون بأن معجزته هى اللغة
يا
عزيزي:
هل مازلت إلى الآن لم تتأكد أن القرآن يحتوي على معجزات من أولها اللغة والتي للأسف تجهلها وترفض أن تتعلمها قبل الجدال من خلالها ؟
فسوء فهمك لقواعد اللغة العربية هي التي تجعلك تجادل بالخطأ في أبسط علم من علوم القرآن وهو علم قواعد اللغة .
أما بخصوص موضوع
رضاعة الكبير ... فهذا موضوع تكلمنا فيه مراراً وتكراراً ومللنا منه .
ياعزيزي خذها نصيحة مني ، عندما تجادل وتناظر في حوارات الأديان يجب أن تطرح مواضيع قوية ، ولا تخرج من نطاق العقيدة والمنهج .... مفهوم كده أم نعيد الكلام من الأول ؟
لهذا سأطرح عليك صفحة تحدثت عن هذا الموضوع ، فنحن الآن لسنا بصدد رضاعة الكبير
موقعنا على النت
https://www.ebnmaryam.com/reda3talkaber.htm
وأحب أن أوضح لأستاذي
أبو مريم ...
أخي العزيز :
أنت من أصحاب الخبرة في حوارات الأديان وتعلم أن طرح السيد / يوسف لموضوع رضاعة الكبير هي محاولة لضرب ثلاث عصافير بحجر واحد :
1) الفلس في الحوار بموضوع { ألقى الشيطان في أمنيته } والهروب من هذه النقطة ، فأنكشف وأصبح لا يملك أكثر مما قاله وكشفنا بطلانه
2) محاولة منه لتنصيب نفسه محاور ناجح بالباطل عن طريق فتح موضوع جديد ليس له علاقة بالمناظرة
3) تشتيت محاوره المسلم في شبهة رضاعة الكبير ليلهيه فيها بشكل مستفذ ، ويبعده عن أن يكشف المزيد من عيوب محاوره المسيحي لسبب سيطرة المحاور المسلم على مجريات الأمور .
فها نحن بفضل الله قدمنا نقطة جديدة في موضوع { ألقى الشيطان في أمنيته } والتي تخضع لقواعد اللغة العربية ، ولنرى ماذا يملك من هذا العلم في مداخلته القادمة .
ولتأكيد ما ذكرته للسيد / يوسف الذي يدعي أن الأمنية ليست تلاوة
مع العلم أن السيد / يوسف لا يقدم دليل على صدق كلامه .
فيا سيد /
يوسف
ها هو مختار الصحاح يوضح أن الأمنية هي التلاوة
http://www.alburaq.net/mukhtar/root.cfm
فهذا موقع مختار الصحاح ، وضع كلمة " منا " في " بحث حر
فسيظر لك في المربع الثالث الآتي :
و تَمَنَّى الكتاب قرأه قال اله تعالى {
ومنهم أُميون لا يعلمون الكتاب إلا أَمانيَّ} ويُقال هذا شيء رويته أم شيء تمنيته .
فهل لديك علم أكبر من هذا العلم الذي قدمته لك ؟
أخي
أبو مريم
أقسم بالله أن إلى الان لم أقدم ما أملك في موضوع {
ألقى الشيطان في أمنيته } ، فما قدمته هو نقطة في بحر كم المعلومات والمصادر التي لدي .
فتخيل أخي الكبير أن القليل الذي قدمته أكبر من فهم محاوري فما بالك بالكثير .
المهم الآن أن لا يغيب عنا الأخ /
يوسف في الرد لكي نكمل المناظرة وننتهي منها ، لأنني استشعر بأن هذا المناظرة سيكملها الورثة بسبب تأخير الأخ يوسف الصديق في ردوده .
المفضلات