أخطر اعتراف يهودي بالرسول محمد - صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك أن الكفر عناد
والمعاندون كثر قدما وحديثا
سنرى في هذا الفيديوا كبير الطائفة السامرية ( إحدى الطوائف اليهودية ) يعترف بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
كما أن الأغرب من ذلك أنه يقول أن كبير السامريين في حينه ذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقال له أنه مكتوب عندهم أن هناك علامة بين كتفي النبي المنتظر فأرني أنظر إلى ظهرك ، فكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن ظهره ، فشاهد السامري العلامة بعينه واعترف أنها هي
وبعد ذلك طلب من النبي كتاب أمان للسامريين - بالرغم من عدم وجود أي سامري في الجزيرة العربية - فقد طلب ذلك لأنه يعتقد حسب كتابه أن الإسلام سينتشر ، وقد أخبر السامري النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وأنه يريد الكتاب للمحافظة على الطائفة وخوفا من أن يتعدى عليهم أتباعه
فكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب الذي طلبه ، ولا يزالون يحتفظون بذلك الكتاب ، وقد قرأ أحد كهنتهم بعض ما فيه
أترككم في الفيديو وأرجو من الذين لا يظهر عندهم أن يدخلوا من خلال جوجل كروم أو أن يكتبوا في البحث عبر اليوتيوب - أخطر اعتراف يهودي بالرسول محمد - صلى الله عليه وسلم
أين الذين هم الرجال إذا دعوا هبوا وإن دوى النفير أغاروا
يا مسلمون ومن سواكم للحمى إن كشرت عن نابها الأخطار
الله أكبر في الحياة نشيدنا نور على درب الكفاح ونار
الشكر الجزيل لك, انا سمعت عن السامريين وانا في فلسطين حيث كان الناس يتحدثون عنهم هناك و مِن مَن سمعت قالو انهم يؤمنوا ان محمد هو رسول من عند الله.
سمعت ايضا انهم يكرهو دولة بني صهيون كرها شديدا وحاولو اغرائهم للانتقال الى داخل فلسطين المحتله عام 1948 ولكنهم رفضو, كلامي هذا لست متأكد منه لانها اقاويل.
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة مهاجر إلى الله ; 09-10-2012 الساعة 02:23 AMسبب آخر: تصحيح
جزاك الله خيراً
السامريون انتشر فيهم الإسلام انتشار النار في القش بعد فتح بلاد الشام ... لكن كلام الكاهن غير معتد به ولو قالها تقرباً للمسلمين كرهاً للعبرانيين من اليهود .. فلو حدث مثل ذلك لوصلنا الخبر من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم بسند صحيح
السلام عليكم ،
ما يذكره هذا الكاهن موجود في كتب السامريين التاريخية بدقة وتحديداً في الصفحة 173 من كتاب "التاريخ مما تقدم عن الأباء" (للمذهب السامري) والذي يقول فيه كاتبه الكاهن السامري بأنه لم يجمع به الا الصّحيح (راجع الصفحة 5).
المفضلات