جـ 1 : الإنجيل الأصل ضائع مثله مثل كل كتاب نُسخ بعد أن أنزل الله كتاب بعده ( أين صحف إبراهيم ؟ أين وحي الله لنوح ؟ أين الكتب من توراة موسى إلى زابور داود ؟ )اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق
جـ 2 : ذكرت لك من قبل ألا تستشهد بالقرآن لأنه حجة عليك و ليس حجة لك
أخبرتك أن القرآن يتكلم عن إنجل أتاه لعيسى بن مريم وحده و ليس غير , فعندما تأتي لي بأناجيل كتبها متى و لوقا و مرقس و يوحنا , هذا لا يعني أنه الأنجيل الذي حدثنا عنه القرآن و أقرأ مرة أخرى
وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ
جـ 3 : أنا لم أفهم هذا السؤال من فضلك أعد الصياغة
جـ 4 :اقتباساذا الانجيل موجود في ايام نبي الاسلام اذا حرفه حسب ايمانك وكلام القران بعد الاسلام فمن المحرقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباسوكيف يتحرف في عقول الناس
أولا يوجد ألاف الأدلة التاريخية أن الناس لم تكن تعرف الإنجيل إلا في عصور متأخرة , لقد كان الكتاب عند النخبة من القساوسة داخل أديرتهم
ثانيا : أنتم غير مأمورين بحفظ الإنجيل ( بعكس المسلمين ) لذلك فعندما يتغير حرف من نسخة إلى أخرى , لا تلتفتون
و الدليل و جود نسخة جديدة تسمى " منقحة " كل عام يحذف منها ما يحذف و يضاف إليها ما يضاف و لا تلتفتون
و عليه فلا تحتج كثير و تثق في الحفظة لأنه ببساطة لا يوجد عندكم حفظة للإنجيل !!!
المفضلات