عرض للطباعة
احتقر أحدهم دودة الأرض ، فضحكت وقالت : تواضعوا يا بشر
ولا تتكبروا فما أنتم سوى وجبة طعامي في القبر !!
درجة الحرارة "صفر" و هناك عامل نظافة يكنس القمامة
و بالرغم من ذلك ينظر إليك ويبتسم !!
وهناك أناس تحت التدفئة وأخلاقهم تحت الصفر !!!
"ابتسامتي في وجهك صدقہ !
ثم سوء ظنك بـ ابتسامتي : أجر فوق الصدقة .."
(عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ)
هل سمعتم بمعاتبه أحسن من هذه ..
بدأ بالعفو قبل المعاتبة .. أين نحن من هذه الأخلاق!!!
لو كان الفارق بسيطاً بين حرف الضاد والظاء والخطأ بهما عاديا غير مؤثر
لما ارتبطت الجنة بالظلال والنار بالضلال !!!!
حتى إبليس يرتدي قناع النصح عندما قال ﻵدم وحواء:
"هل أدلكم على شجرة الخلد وملك لا يبلى"
فلا تعطي كل الناصحين سمعك
من يسعي بصدق خلف هدفه ،
تسانده كل الظروف للوصول إليه ..
لا يوجد أحد لديه دماغ فارغ
هناك دماغ ممتلئ بالأشياء الجيدة
ودماغ ممتلئ بالأشياء التافهة .
التحدي الحقيقي في الحياة هو أن تغير نفسك
وتصبح الشخص الذي تريد أن تكون ..
فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
مَا فائِدة أنْ تبْصِر جَيداً وَلا يُبصِر قلْبك ! وأنْ تحْيا ، ويَموت قلبكْ
طور من نفسك من خلال تجارب الآخرين ،
حيث ستحصل بسهولة على ما كافح الناس طويلا من أجله.
سقراط
يشتهي المتعافي كل ملذات الحياة ، ولا يشتهي المريض سوى العافية
الشخص الواثق بنفسه له ضحكة تـختلف عن الآخرين
العلاقة المستمرة تحتاج فقط إلى شخصين : الأول يثق والآخر يقدّر !
يتعمد عقلك تجاهل عيوب الأشخاص الذين تحبهم ،
مما يجعلك مُتعلقاً بهم وعملية تركهم تكون أمر في غاية الصعوبة
كل العلاقات إذا خربت يمكن أن يجد الإنسان عنها عوضا
ولها بديل ، إلا علاقتك بالله فإذا انقطعت أظلمت دنياك وآخرتك
إن الله إذا أراد بعبده خيرا
سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه ،
والإخبار بها من لسانه ، وشغله برؤية ذنبه ،
فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة .
لا يوجد أحد في هذه الدنيا قبيح
فعندما تقنع نفسك أنك جميل
تستطيع أن تقنع العالم تلقائياً بنفس الشيء
عندما ترى شخص يلوم نفسه ويعاتبها
فلا تثقل عليه وتعاتبه لنفس الأمر فأنت بذلك تمزقه !
فقط استمع لما يريد أن يشكوه لك !
اسحب نفسك من أي علاقة تسلب منك راحة البال ،
فالعلاقات وجدت لخلق جو مريح وليس للتدمير المستمر
ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺍﻷﺷﻴﺎء ﺳﺎﻛﻨﺔ...
ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺎﺗﺠﺎﻫﻚ...
ﻓﺄﻧﺖ ﺗﺠﺬﺏ ﺇﻟﻴﻚ ﻛﻞ ﻣﺎ تفكر ﻓﻴﻪ...
الفهم وان كان فعلا عقليا، إلا أنه فعل روحي أيضا ،
فالحقائق التي تصل إلينا بالمنطق إن لم نستشعرها بأرواحنا
تظل حقائق باردة ،ونظل نحن قاصرين عن إدراك روعة إدراكنا لها
تأكد أنك تبذل جهداً له أثر في مكانه الصحيح ووقته المناسب.
تذكر : ليس من واجب الآخرين تحمُل انفعالك الناتج عن سوء مزاجك
أمران قد يحددان شخصيتك . .
صبرك عندما لا يكون لديك شئ . .
و مواقفك عندما يكون لديك كل شئ . . .
ليس غباء أن تحسن الظن بمن لا يستحقون
ولكن الغباء أن تستمر في حسن الظن بهم
بعد أن بانت نواياهم السيئة
الكثير يُجسد اشتياقه للجنة فقط عبر الحروف التي يكتبونها !
بينما القليل يجسدوا هذا الشوق واقعاً بالاعتدال في حياتهم !
نحن لا نحصل دائما على ما نشاء ,,
لأن الله أراد لنـا الخير ( فيما يشاء )
لا تستعجل الأمور قبل أوانها،
فإنها إن لم تكن لك أتعبت نفسك،
وكشفت أطماعك،
وإن كانت لك أتتك موفور الكرامة، مرتاح البال.
التفكير الزائد عن اللازم ، يجعل عقلك تلقائياً في
حالة نشطه جداً أثناء نومك ، مما ينعكس عليك بعد الاستيقاظ
حيث أنك ستشعر بالإرهاق حتى ولو نمت ساعات طويلة