علي فكره يا شباب انا دلوقتي بس عرفت ايه سبب الرائحه العفنه اللي بتكون موجوده في منازلهم وفي اجسادهم يا اخي ليهم رائحه غريبه و معفنه جدا
عموما دعواتي لاخي كاتب هذا الموضوع بكل خير
علي فكره يا شباب انا دلوقتي بس عرفت ايه سبب الرائحه العفنه اللي بتكون موجوده في منازلهم وفي اجسادهم يا اخي ليهم رائحه غريبه و معفنه جدا
عموما دعواتي لاخي كاتب هذا الموضوع بكل خير
أخي في الله / السيف البتار ، مجهود رائع أسأل الله تعالى أن يجعله ابتغاء مرضاة الله ، خالصا لوجهه الكريم سبحانه .
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 04-09-2005 الساعة 08:49 PM
سؤال
هل هذا الزيت الذى تتحدث عنه هو الذى يجعل لهم رائحه مميزه ؟ ويجعل منازلهم ذات رائحه عفنه ؟
جاتهم قرف
أخي أيمن فهمي أضيف لك أقتباس لرد اخي السيف البتار على الاخت ابنة الزهراء في المشارك الرابعة وهو كالتالي :
أقتباس
من الطبيعي أن نقر بأنها مادة متعفنة ، ولكن كمية الإضافات الهائلة التي تضاف لهذه الخميرة المتعفنة تزيل رائحة تعفنها .اقتباسهل الناس دول بيوزعوا المادة المتعفنة
وموضوع التعفن هذا ليس بمشكلة كما نرى نحن ، لأنها بركة من بركات المصلوب المخلص .... فلو ظهرت لها رائحة كريهة فهذا لن يلفت نظر أحد لأنها مأخوذة من جثة رمة مر عليها أكثر من 19 قرن .
وان راودك أي سؤال أخي فسأل ما بدا لك
والسلام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
دقيقه بكاء
نعم قرات تعليقاتكم وبكيت دقيقه تصورت اننى ولدت على دينهم وحدث بى ما يفعلون ، تصوروا مابنا من نعمه لا اجد وصف لما نحن فيه نحن محظوظون ، بل موعودون ، بل لا اجد الا ان اقول الحمد لله على اننى مسلم ولدت مسلم وتعلمت الاسلام ورزقنى الله باطفال لاعلمهم الاسلام ااخذهم معى يوم الجمعه للصلاه ، واحمد الله انهم ولدوا كذلك نعلمهم ولا نعمدهم نطيبهم بالمسك لا بالميرون
لنعاهد الله على الاسلام ولنكمل البكاء على خلق الله الذين ضلوا ولندعوه ان يهديهم الصراط المستقيم
صدقت أخي فلنحمد الله حمداً كثيرا على كل نعمه وخاصة
نعمة البصيرة
فيا مقلب القلوب ثبت قلبي على الايمان
انت أخي وزوجتك تعتبرون جذع الشجرة واولادك هم فروعها الذي ينبت عليه الثمر فان كان الجذع صالح . صلح باقي الشجرة فأحسن تربيتهم
كي تجني ثمرة
والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 13-06-2005 الساعة 01:02 AM
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
سر الاعتراف :
لما كانت اسرار الكنيسة لازمة للحياة الروحية ، وهي في الوقت نفسه تحت تصرف رجال الكهنوت ، فقد أعطتهم بالضروره سلطاناً عظيماً ، علي أنه ليس من بين أسرارها الكثيرة ما عمل علي إزدياد نفوذ الكهنة أو إستعباد الناس وانحطاط مستواهم الأدبي ، مثل مسألة الإعتراف السري ، فمن الكبير الي الصغيروكل شخص تابع للكنيسة رجلا كان او إمرأة ، لابد أن يفتح مغاليق قلبه ويسكب أسرار نفسه أمام الكاهن . فليس هناك أي عمل أو أي فكر كان يبقي سراً محجوزاً عن أب الاعتراف ، إذ إخفاء الحق أو مداراته كانت خطيه مريعة عقابها أذل واقسى انواع التوبة والتكفير ، أو ربما عذابات جهنم الي أبد الابدين .
أمام قوة مثل هذه ، استبدادية تعسفية خالية من كل مسئولية ، منذا الذي كان لا يرتجف ويرتعد ؟ علي هذا النحو أصبح رجال الإكليروس نوعاً من البوليس الروحي ، المطلوب من كل انسان أن يكشف نفسه أمامهم . وبذلك عرفوا اسرار جميع الناس ، وجميع العائلات ، وبذلك طبعاً عرفوا كيف يتسلطون ويضعون الخطط لتنفيذ ما شاءوا وشائت أهوائهم
تاريخ هذه البدعة ليس من السهل الوصول اليه ، إن مسألة الإعتراف السري والمحالة الكهنوتية كانت ولا تزال موضع بحث اللاهوتيين ولكن لم يوضع لها قانون ثابت نهائي حتي بدائة القرن الثالث عشر ، إذ في سنة 1215 م في عهد البابا إنوسنت الثالث أصدر مجمع لتيران الرابع مرسوماً رسمياً بفرض واجب الاعتراف السري علي المؤمنين من الجنسيين ، وضرورة ممارسته ، ومن ذلك الوقت الي يومنا هذا أصبح الإعتراف معتبراً طقساً إلهياً محتماً في كنيسة روما ، كما انه يمرس ايضا في الكنيستين اليونانية والقبطية الارثوذكسية
وأما النصوص الكتابية التي يستندون عليها في هذا الامر هي :
" اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها " ( يع 5 : 16 )
هذا النص يشير الي إعتراف المسيحيين المشترك بزلاتهم بعضهم لبعض ، وليس لفئة معينة من الناس ، والايو الثانية التي يستندون عليها هي :
" و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس ، من غفرتم خطاياه تغفر له و من امسكتم خطاياه امسكت " ( يو 20 : 22 ، 23 )
وهذه الاية تشير الي التأديب الكنسي ، ولكن بكل تأكيد لا هذا ولا ذاك يشير الي إعتراف الخطايا السري في أذان الكاهن بقصد نوال المحللة والغفران .
وللحديث بقية ....
شيء عظيم والله
الناس تفضح نفسها قدام بعض
والكهنة هما اللي بايديهم منح صكوك الغفران
طيب والكهنة دول بقى مين اللي بيسمع اعترافاتهم ؟
ولا معصومين من الخطأ خلاص؟
وباترى الكاهن المقدس برسوم المحروقي كان برضه من اللي بيعترفوا الناس قدامه ويمنحهم العفو؟
وهو بقى مين اللي هيعفو عنه ؟
ولا خلاص علشان بيؤمن باليسوع يبقى ضامن انه مش هيعاقب علشان ابن ربهم اتصلب فداءا لكل الخطايا حتى يوم الحساب؟
عجبي
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
موقع مسيحي يتحدث عن بدعة الأسرار السبعة وكشف تدخل الشيطان في الطقوس المسيحية التي ليس لها أثاث إلا أنها طقوس مأخوذ من العبادات الوثنية
http://www.yoursalvation.net/your_sa...s/7scrts02.htm
داعي الله عز وجل أن يرفع السحابة السوداء التي وضعها القساوسة والرهبان على وجوه النصارى
لتضليلهم بالإدعاءات الكاذبة التي تقول أن رجال الدين لديهم علم العقيدة المسيحية التي يجهله الأخرون .
فالعقيدة لا تحتاج لرجل دين ، العقيدة عقل قبل كل شيء ، فالله عز وجل لم يجعل لنفسه سر لكي تتعرف عليه ... والتعرف على الله لا يعني معرفة شكله أو هيئته ، بل المقصود الإيمان به .
فهل يُعقل أن أجهل الروح التي خلقها الله وأعلم هيئة الله أو كينونة الله ؟ فهل الله سهل معرفته بهذا الشكل البسيط والروح تصعب علينا معرفتها .؟
فهل يعقل أن أتعرف على خلق السماوات والأرض من خلال كاتب أو مؤلف ؟ بالطبع لا
لماذا ؟
لأن الذي خلق السماوات والأرض هو الله عز وجل ، وعندما خلقهم لم يره أحد ، لهذا عندما نحب أن نتعرف على كيفية خلق السماوات والأرض نتعرف عليها من خلال الله وليس من دونه .
وكذلك خلق الإنسان والسماء والنور والظلام .
والسؤال الذي يجب طرحه في النهاية :
إن أحببنا أن نتعرف على كيفية خلق المخلوقات نتعرف عليها من الله ، فلماذا لا نتعرف على الله من الله ذاته ونلجأ لمخلوق ضعيف لا نعرف أغراضه لكي يصف لنا الله بشكل لم يصفه الله عن نفسه ؟
أفلا تعقلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم ثبت أقدامنا وأنصرنا على القوم الكافرين
جزاك الله خيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات