السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .........هذه مناظرة بينى المجاهد في الله و answer me muslims في منتدى أخوية

المجاهد في الله

1
=====================

السلام على من إتبع الهدى.....

المناظرة ثنائية بينى وبين أنسر مي مسلم..

ننتظر مشاركة أنسر.......

=======================
المحاهد في الله
2
===================
المناظرة هنا
أنتظر مشاركة أنسر ........عقيدة الثالوث بإختصار
======================

مشاركة أنسر مي مسلم
3
=======================

التوحيد
:وهى اهم القواعد فى المسيحية توحيد الالة الخالق .
قال موسى النبى (اعلم اليوم وردد فى قلبك ان الرب هو الالة فى السماء من فوق وعلى الارض من اسفل ليس سواة ))(تثنية39:4)وقال ايضا اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب واحد))(تثنية24:6) . ويقول الرب (انا انا هو وليس الة معى . انا اميت واحيى )) (تثنية 39:32) وقال الرب بلسان اشعياء النبى : ((انا الرب ولا الة غيرى . الة بار ومخلص لية سواى ))(اشعياء21:45) هذا الكلام وارد فى كتاب العهد القديم
فاذا اتينا الى العهد الجديد نجد ان السيد المسيح يقول : ((ليس احد صالح الا واحد وهو اللة ))(متى 17:19) ... (وان اول كل الوصايا اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب واحد ))(مرقس 29:12)(تثنية24:6)... ويقول معلمنا القديس بولس الرسول (ليس الة اخر الا واحد )) (كورنثوس الاولى 4:. وفى نفس الاصحاح يقول لنا الة واحد الاب الذى منة جميع الاشياء ونحن لة )) (كورنثوس الاولى 6:...((انواع خدم (اعمال) موجودة ولكن اللة واحد الذى يعمل الكل فى الكل ))(كورنثوس الاولى 6:12) ويقول القديس يعقوب الرسول انت تؤمن ان اللة واحد حسنا تفعل )) (يعقوب19:2) وفاتحة قانون الايمان الذى يؤمن بة كافة المسيحين من كل الكنائس والطوائف والمذاهب والذى يتلونة فى صلواتهم الخاصة والعامة يصرح بالحق ((بالحقيقة نؤمن بالة واحد )) وهذا القانون وضح فى مجمع نيقية المسكوتى فى سنة 325م اما البسملة التى نستفتح بها صلواتنا وعبادتنا وطقوس كنيستنا فتقول فيها باسم الاب والابن والروح القدس الالة الواحد )) اي اننا حين نقول (باسم الاب والابن والروح القدس )) نتبعة بالقول : الالة الواحد )) ونحن توكيدا لهذة الوحدانية نبدا البسملة ((باسم)ولا نقول : ((باسماء لاننا نشير الى اسم الالة الواحد هذة هى عقيدتنا نحن المسيحين


التثليث:



وهي قاعده ملازمه لقاعدة التوحيد(التثليث والتوحيد)
وهناك دلائل عن التثليث في العهد القديم وتصريح بها في العهد القديم.




العهد القديم:



كان العهد القديم بمسابة فترة الرضاعه في الانسان فبغير المعقول ان اطعم رضيع طعام الشباب فكان التعدد في الذات الالهيه في العهد القديم بعض الاشارات.



ملحوظه هامه:



ان استخدام صيغة الجمع ليس نوعا من التفخيم في العصور القديمه في اللغه فهذا التقليد لم يكن مستخدما في العصور القديمه فالتاريخ وعلماء اللغات يقطعون بان ملوك تلك الاومنه لم تكن لهم تلك العاده ونسوق ثلاثه امثله على ذالك من كتاب العهد القديم.الاول من مصر والثانى من بابل والثالث من فارس وهى بلاد الحضارت القديمه




فرعون مصر



:يتحدث الى يوسف فيقول((قد جعلتك على كل ارض مصر))(تكوين41:41) ونبخذ نصر ملك بابل:يقول انا نبوخذ نصر قد صدر امر منى باحضار جميع حكماء بابل قدامى (دانيال6:4) وداريوس ملك مملكه مادى يقول((انا داريوس قد امرت فليفعل عاجلا))(عزرا12:6)ولم يقل نحن داريوس قد امرنا




اما اسم الجلاله بالغه العبريه هو ((الوهيم)) هو صيغه الجمع فاءن ال يم فى العبريه هى علامه الجمع كلمه الله الغه العربيه لا تظهر كلمه الوهيم بصيغه الجمع وفى وقت الذى كتبت كلمه ((الوهيم_الله))بصيغه الجمع تاتى الافعال والصفات المستعمله مع هذه الكلمه بصيغه المفرد هذا الاعلان جاء يوم خلقه الانسان وكتب فى اول ايه فى الكتاب المقدس ((فى البدء خلق الله(الوهيم)السموات والارض (تكوين1:1) ويوم سقط الانسان استخدمت.يقول الله(هوذا الانسان قد صار كواحد منا عرفا الخير والشر)تكوين22:3) وفى بناء برج بابل قال الله (هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم)(تكوين8:11).لقد ورد اسم الوهيم فى الغه العبريه(2555)مرة فى العهد القديم منها(2310).مرة عن الاله الحقيقى ومعها ورد الفعل والصفات بصيغه المفرد.
ومما يؤيد التعدد فى الذات الالهيه ان حديثا جرى بين اقانيم الثلوث القدوس عن الخلق والامور الاخرى......
يقول داود بروح النبوةقال الرب لربى اجلس عن يمينى حتى اضع اعدائك موطئا لقدميك)(مزمور1:110).قال الرب لربى اى هناك اثنان وقد ذكر السيد المسيح هذا المزمور على انه يشير اليه هو قال المسيح لليهود فى احدى المرات وهو يعلم فى الهيكل(كيف يقول الكتبه ان المسيح ابن داود لان داود نفسه قال بالروح القدس قال الرب لربى اجلس عن يمينى حتى اضع اعدائك موظئا لقدميك فداود نفسه يدعوة ربا فمن اين هو ابنه))(مرقس37_35:12)هذا حديث فى داخل الثلوث القدوس........................


التثليث فى العهد الجديد

اذا اتينا الى العهد الجديد نجد الامر بدا يتضح ويكمل كالشمس التى يكون ضوؤها وحرارتها وقت الظهيرة اشد من وقت شروقها فالنموس القديم(له ظل الخيرات العتيده لا نفس صورة الاشياء)(عبراننيين1:10)ففى بشارة الملاك جبرائيل للعذراء مريم يقول (الروح القدس يحل عليك وقوة العلى تضللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله)(لوقا35:1).وهنا نلاحظ فى بشارة الملاك انه يشير الى (العلى)(القدوس_ابن الله) (الروح القدس)والقدوس من الاسماء التى لا تطلق الا على الله وحده.ومرة ثانيه فى وقت عماد المسيح راى يوحنا المعمدان(السموات قد انفتحت له فراى روح نازلا مثل حمامه واتيا عليه وصوت من السماء قائلا هذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت)(متى17:16:3)وهنا نرى الثلوث ظاهرا.الاب من السماء يعلن عن ابنه والابن فى مياه الاردن والروح القدس فى هيئه جسميه كحمامه ولذا فان الكنيسه تسمى هذا العيد عيد الثيئوفانيا اى الظهور الالهى لان الله ظهر باقنيمه الثلاثه
ونصل الى الاعلان الاكمل قبيل صعود السيد المسيح له المجد الى السماء قال لتلاميذه(اذهبو وتلمذو جميع الامم وعمدوهم باسم الاب والابن والروح القدس)(متى19:2قال لهم(باسم الاب)وليس باسماء الاب والابن والروح القدس لانهم اله واحد
وفى البركه الرسوليه التى منحها بولس الرسول للكورنثيين يقول(نعمه ربنا يسوع وحبه الله وشركه الروح القدس مع جميعكم امين)(كورنثنوس الثانيه (14:13)وجدير بالملاحظه ان هذه البركه المثلثه فى العهد الجديد تقابل البركه المثلثه فى العهد القديم التى امر الله ان يبارك بها هارون وبنيه الشعب (يباركك الرب ويحرسك يضىء الرب بوجهه عليك ويرحمك يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلاما)(عدد26:25:24:6) واوضح من كلمات هذه البركه المثلثه عمل الاقانيم فالله الاب يبارك والله الابن يضى فهو النور الذى يضى لكل انسان ات الى العالم وهو اقنوم الرحمه ايضا(الرحمه والحق التقيا)(مزمور10:85) والله الروح القدس يمنح سلاما اذا انه ياخذ مما للمسيح ويعطينا بواسطه اسرار الكنيسه المقدسه والمسيح هو ملك السلام ورئيس السلام(يوحنا14:16)يقول يوحنا الرسول(الذين يشهدون فى السماء هم ثلاثه الاب والكلمه والروح القدس هولاء الثلاثه هم واحد(رساله يوحناالاولى 7:5)

===========================
4
الربط بين القعده الاولى والثانيه(التثليث والتوحيد)
ماهيه الثلوث فى واحد
ليس هناك تناقض فى الايمان المسيحى بين القول بالوحدانيه والقول بالثلوث القدوس فالله واحد فى جوهرة وذاته ولكن يوجد فى هذا الجوهر الواحد ثلاثه اقانيم
فما هو الاقنوم؟
الاقنوم كلمه سريانيه ومعناها خاصيه او صفه ذاتيه فى الله.اى صفه او خاصيه تقوم بها الذات الالهيه وبدونها ينعدم قيام الذات الالهيه وعلى ذالك ففى الجوهر الالهى ثلاثه خواص او صفات ذاتيه
اولا خاصيه الوجود:
فالله موجود وواجب الوجود وبدونه لا يمكن تفسير الوجود واذا لم تكن صفه الوجود يكون عدما هذه الصفه الذاتيه فى الله تسمى (الاب) وهى كلمه سريانيه معناها الاصل او الوجود والكيان الالهى
ثانيا خاصيه العقل والحكمه:
فالله عاقل بل هو مصدر العقل والحكمه فى كل الوجود نلمس ذلك في الطبيعه.ومنذكر ما قاله بولس(لان اموره غير المنظوره ترى منذ خلق العالم مدركه بالمصنوعات,قدرته السرمديه ولاهوته))(روميه20:1)...واذا لم يكن الله عاقلا فليس له وجود لان الله عقل كله وليس فيه جسم.هذهالصفه الذاتيه نسميها((الابن او الكلمه).والفظ في اليونانيه التي كتب بها العهد الجديد هو لوجوس اي (العقل الناطق)
ثالثا خاصيه الحياه :
فالله حى بل هو مصدر الحياه فاذا لم يكن الله حيا كان ميتا وبالتالى ليس له وجود هذه الخصيه هى مانسميه (الروح القدس)
ومن ذالك نتبين ان الاقانيم هى صفات فى ذات الله لا يقوم كيانه بدونها وعلى ذالك فالجوهر واحد ولكن الصفات الذاتيه ثلاثه نسميها الاب والابن والروح القدس
الحلقه القادمه مع قاعدة الايمان.
الحلقه الرابعه
قاعدة الايمان
ما هو الايمان؟
كلمه ايمان قد يدعيها كل انسان الله ورمبا لا يكون مؤمنا بالحقيقه
قد يكون له اسم مؤمن ولكن ليس له قلب المؤمن
ليس الايمان هو ان ان يولد الانسان من اسرة متدينه تومن بوجود الله فيصير مومنا تلقائيا بوجود الله انما الايمان له معنى او معان اعمق من هذا بكثير نعم له معنى قد يشمل الحياه الروحيه كلها وله يعنى قد يصنع الاعاجيب
فى احدى المرات لم يستطع تلاميذ الرب ان يخرجوا شيطانا من انسان مصروع فسالو الرب عن سر ذالك فقال لهم (لعدم ايمانكم)(متى 20:17) ووبخ الجمع قائلا (ايها الجيل غير المؤمن الملتوى)(متى17:17) ليكن ذالك الجيل غير المؤمن ولكن رسل المسيح نفسه اتطلق عليهم حينذاك عبارة(عدم ايمانكم)؟ يا للهول وهنا يستطرد المسيح قائلا لتلاميذه(الحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبه خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك)(متى 20:17)
حقا ماهو الايمان الذى حبه خردل منه تستطيع ان تنقل الجبل؟
لذالك حسنا قال الرسول:اختبروا انفسكم: هل انتم فى الايمان؟امتحنو انفسكم)(5:13كو2)
لعل اهميه الايمان تبدو واضحه فى قول الرسول عن الرب (بدون ايمان لا يمكن ارضاءة)(6:11عب)
وتبدو اهميه الايمان ايضا فى ان الرسول قد وصفه بانه احدى الفضائل الثلاثه الكبار(الايمان والرجاء والمحبه)(13:13كو1)وذكر انه الوسيله التى يحيا بها الانسان البار فقال (اما البار فبالايمان يحيا)38:10عب) . والايمان هو بدء الطريق الموصل الى الله لانه كيف يمكن ان تثبت فى الله والله فيك وكيف يمكنك ان تسير مع الله وتحفظ وصاياه ان لم تؤمن اولا بوجوده وبصفاته الالهيه وتؤمن بكتابه وبكل ماورد فيه؟
الايمان اذن هو بدء الطريق الى الله واول الشروط الازمه للخلاص حسب قول الرب نفسه (من امن واعتمد خلص)(16:16مر)(لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياه الابديه)(16:3يو)(الذى يؤمن به لا يدان والذى لا يومن به قد دين)(18:3يو)وكما وبخ اليهود قائلا (ان لم تؤمنوا انى انا هو تموتون فى خطايكم)(24:8يو) ان دم المسيح موجود قادر ان يخلص كل احد ولكنه لا يخلص بدون ايمان ولهذا قال القديسان بولس وسيلا لحافظ السجن فى فلبى (امن بالرب يسوع فتخلص انت واهل بيتك)(31:16اع)
من اجل هذا الايمان كتبت الانجيل وكرز بها الرسل وهكذا يقول القديس يوحنا الانجيلى فيما كتبه بوحى من الروح القدس(اما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع المسيح ابن الله ولكى تكون لكم اذا امنتم حياه باسمه(31:21 يو) .الايمان هو بدء الحياه مع الله وهو رفيق الطريق طول هذه الحياه لذالك من اهميه الايمان علاقته بالبر وهكذا يتحدث الرسول عن البر الذى حسب بالايمان(7:11 عب) وعن الايمان الذى حسب برا (23:2 يع) ويتحدث الكتاب عن التبرير بالايمان(1:5 رو).والايمان هو العنصر الاساسى الازم لصنع المعجزات ولتقبلها:ولهذا ما اعظم قول الرب لاعمى اريحا بارتيماوسايمانك قد شفاك)(52:10مر,42:18لو) وما اجمل قوله لذالك الابرص الذى طهر (ايمانك خلصك)(19:17 لو)وهكذا قال ايضا لنازفه الدم(ثقى يا ابنه ايمانك قد شفاك)(22:9 متى) كذالك فانه لما سمع الاعميين الذين صرخا(ارحمنا يا ابن داود) قال لهم(بحسب ايمانكم ليكن لكم)فانفتحت اعينهم(29:9 متى) ومن الناحيه الاخرى نرى ان السيد الرب لما جاء الى وطنه(لم يصنع هناك قوات كثيره لعدم ايمانهم)(58:13 متى)
ان قوة الله قادرة ان تصنع معك الاعاجيب ولكنها تنتظر ايمانك وحسب ايمانك يعطيك ولهذا فان المعجزات تحدث مع بعض ولا تحدث مع البعض الاخر مع ان قوة الله هى هى ولكن ماذا عن الشخص ضعيف الايمان؟ هذا عليه ان يصلى مع ابى الولد الذى عليه روح الاحرس قائلا (اومن ياسيد فاعن عدم ايمانى)(24:9 مر)وهنا نقول انه فى غالبيه الاحوال يصنع الله المعجزة بحسب الايمان ولكن فى احيان اخرى يصنع المعجزة لكى نومن وهكذا فى الحاليتين يرتيط الايمان بالمعجزة فاما ان يكون سابقا لها واما ان يكون نتيجه لها ان الايمان ايا كان نوعه هو قوة يكفى ان يومن الانسان بفكرة فتراه يعمل بقوة المسيح لكى ينفذها الايمان يعطيه عزيمه واراده وجراه ما كانت عنده من قبل حقا حيثما يوجد الايمان توجد معه القوة فالصلاه المملوءة ايمانا هى الصلاه القويه الذى يومن بالصلاه وفاعليتها تراه يصلى بحرارة وايمان وقوة والعظه التى يقولها انسان وهو مومن بكل كلمه فيها تكون عظه قويه ينتقل بها ايمانه الى قلوب الناس
ومن اهميه الايمان ايضا ارتباطه بعديد من الفضائل تنبع منه فمن نتائج الايمان القوة والطمانينه والشجاعه والسلام القلى وعدم الخوف وعدم القلق.ومن ثمارة ايضا حياه النقوة والبر وحياه التسليم الكامل الله وحياه التجرد والزهد وحياه الصلاه وفضائل عديده اخرى
اما الان فاريد ان اسال ماهو هذا الايمان؟
ماهو هذا الايمان الذى نتائجه الخلاص والتبرير؟
ماهو هذا الايمان الذى نتائجه كل هذه الفضائل؟
وما هو هذا الايمان الذى يقدر على صنع الايات والعجائب والذى قال عنه الرب(كل شى مستطاع للمؤمن)(23:9 مر)

===================
أنسر مي مسلم
5
نحن فى انتظار السؤال الاول من الاستاذ مجاهد فى الله

===================
المجاهد في الله
6

أنتظر ردي.........

الله المستعان....