سبب عمل هذا الموضوع
1 ـــــــــ محاولة مساعدة الحفظة لكتاب الله فيما اشتبه من الألفاظ كما سيتبين
2ــــــــ طلب بعض الأعضاء في بعض المنتديات منى هذا
3ــــــــ محاولة الارتفاع بمستوى منتدى الشعر لا سيما ان كان هذا الشعر يفيدنا قرآنيا
4ـــــ محاولة المساعدة للارتقاء بالمستوى الشعري الذى هبط سافلا ولم يعتلى عاليا بعد الا بمحاولات جاهدة وهى محاولات الهوينى لا محاولات الحقيقى .
5ـــــــــــ من باب البلاغ لدين الله تبارك وتعالى
واسباب اخر يطول المقام لذكرها
لذا اتمنى
من كل حافظ لكتاب الله لا سيما من معه اسناد الى النبي او من يحاول الحفظ ......الخ
المتابعة للضرورة
فانا هاقول المتشابه
مرةـــــــ بالشعر وهو شعر في أغلبه للأمام السخاوي وهاشرحه باختصار لا اسهاب فيه
واخرى ــــــــ ايجازا
وثالثة ـــــــــ بالألفاظ القرأنية
طبعا انا سأشرحه بنفسي اذ لم يشرحه للأسف على حد علمى الا قليل من العلماء
وكنت اتمنى ان ارى شرحها من الأخ الحبيب الاستاذ الدكتور الشيخ / يحي الغوثائي ـــ استاذ القراءات القرأنية بالمملكة العربية السعودية وشيخ القراءات القرأنية بمسجد النبي المصطفى والحبيب المجتبى لكن الله المستعان
وما كان من خطأ او نسيان فمنى ومن الشيطان ومن كان من خير فهو من الرحمن
وسيتضح المقال بحسن الفعال فتابعونا تابع الله عليكم رحماته أيدكم الله وجعلنا من اولياه واهل رضاه وجميل مثوى وهى زلفى الجنة
تقدمه للإمام
هو علم الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الصمد بن عبد الأحد بن عبد الغالب الهمداني المصري السخاوي الشافعي .
ينسب إلى همدان بن مالك بن زيد و ينسب إلى سخا و هي بليدة بالغربية من أعمال مصر .
ولد سنة ثمان و خمسين أو سنة تسع و خمسين و خمسمائة بسخا
قدم الإسكندرية فسمع من الحافظ السلفي و قدم القاهرة فلازم الشاطبي و أخذ عنه القراءات و العربية ثم نزل دمشق فأخذ عن كثيرين و تقدم على علماء فنونه و انتهت إليه رئاسة الإقراء و تصدر للتدريس بجامع دمشق و ولي مشيخة الإقراء بتربة أم الصالح و كان بها سكنه .
مؤلفاته :
جمال القراء و كمال الإقراء .
سفر السعادة و سفير الإفادة
المفضل في شرح المفصل
و غير ذلك من الكتب توفي و قد نيف علة الثمانين و كان ذلك ليلة الأحد ثاني عشر جمادى الآخرة سنة ثلاث و أربعين و ستمائة و دفن بقيسون .
رحمه الله
والله المستعان