بسم الاب و الابن و الروح القدس إله واحد آمين


اقتباس
و أما شهادة المسيح التي تدعيها فهو من باب التلفيق والتدليس

لأن الكلام كان عن حنانيا في رؤيا رآها بولس لا أكثر
فها تأخذ الدلائل من الأحلام ؟؟؟

صحيح دين أحلام

اع 9
10 و كان في دمشق تلميذ اسمه حنانيا فقال له الرب في رؤيا يا حنانيا فقال هانذا يا رب* 11 فقال له الرب قم و اذهب الى الزقاق الذي يقال له المستقيم و اطلب في بيت يهوذا رجلا طرسوسيا اسمه شاول لانه هوذا يصلي* 12 و قد راى في رؤيا رجلا اسمه حنانيا داخلا و واضعا يده عليه لكي يبصر* 13 فاجاب حنانيا يا رب قد سمعت من كثيرين عن هذا الرجل كم من الشرور فعل بقديسيك في اورشليم* 14 و ههنا له سلطان من قبل رؤساء الكهنة ان يوثق جميع الذين يدعون باسمك* 15 فقال له الرب اذهب لان هذا لي اناء مختار ليحمل اسمي امام امم و ملوك و بني اسرائيل

أصحى من النوم يا حنانيا
اصحى من النوم يا بولس

ما هذا الدين المعتمد على الأحلام ؟؟

عزيزى الفاضل يجب ان تفرق بين الحلم والرؤيا


فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها، فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها وليحدِّث بها،ـ وفي رواية: فلا يحدث بها إلا من يحب ـ، وإذا رأى غير ذلك مما يكره، فإنما هي من الشيطان، فليستعذ من شرها، ولا يذكرها لأحد، فإنها لا تضره).

وعن أبي قتادة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( الرؤيا من الله. والحلم من الشيطان. فإذا رأى أحدكم شيئا يكرهه فلينفث عن يساره ثلاث مرات. وليتعوذ بالله من شرها. فإنها لن تضره) فقال أبو قتادة: إن كنت لأرى الرؤيا أثقل علي من جبل. فما هو إلا أن سمعت بهذا الحديث، فما أباليها. رواه مسلم في صحيحه.
وفي رواية البخاري : (الرؤيا من الله، والحلم من الشيطان، فإذا حلم أحدكم الحلم يكرهه فليبصق عن يساره، وليستعذ بالله منه، فلن يضره).

وفي موطأ الإمام مالك برواية الإمام محمد بن الحسن :
{ في قوله صلى اللّه عليه وسلم: الرؤيا الصالحة من اللّه، والحلم من الشيطان، فيه بيان أنه ليس كل ما يراه الإِنسان في منامه يكون صحيحاً، إنما الصحيح فيه ما كان من اللّه يأتيك به ملك الرؤيا من نسخة أمّ الكتاب، وما سوى ذلك أضغاث أحلام لا تأويل لها، وهي على أنواع: قد يكون من فعل الشيطان يلعب بالإِنسان، أو يريه ما يحزنه، وأمر النبي صلى اللّه عليه وسلم في ذلك بأن يبصق عن يساره، ويتعوذ باللّه منه كأنه يقصد به طرده إخزاءً، وقد يكون من حديث النفس كمن يكون في أمر أو حرفة يرى نفسه في ذلك الأمر، والعاشق يرى معشوقه، وقد يكون ذلك من مزاج الطبيعة كمن غلب عليه الدم يرى الفصد والرعاف والحمرة، ومن غلبه الصفراء يرى النار والأشياء الصفر، ومن غلب عليه السوداء يرى الظلمة والأشياء السود، والأهوال والموت، ومن غلب عليه البلغم يرى البياض والمياه والثلج، ولا تأويل لهذه الأشياء.

وفي رواية " الرؤيا الصالحة"، وهي ما فيها بشارة أو تنبيه على غفلة.

ومعنى كونها من اللّه من فضله ورحمته أو من إنذاره وتبشيره أو من تنبيهه وإرشاده.



والحُلم، بضم الحاء هو لغة عامٌّ للرؤية الحسنة والسيئة غير أن الشرع خص الخير باسم الرؤيا، والشرّ باسم الحلم.
من الشيطان: أي من إلقائه وتخويفه ولعبه بالنائم.

وقوله: وليتعوذ من شرِّها، أي شر تلك الرؤيا يقول إذا استيقظ: أعوذ بما عاذت به ملائكةُ اللّه ورسلُه من شر رؤياي هذه أنْ يصيبني فيها ما أكره في ديني أو دنياي، أخرجه سعيد بن منصور وابن أبي شيبة، عن إبراهيم النخعي. وأخرج ابن السُّنِّي التعوُّذ بلفظ: اللّهم إني أعوذ بك من عمل الشيطان وسيئات الأحلام. وفي "الصحيح" بعد ذكر التعوُّذ: ولا يحدث بها أحداً، وفي رواية لمسلم: وليتحول عن جنبه الذي كان عليه، وفي رواية للشيخين: فليقم فليصل." }(انتهى).


ويقول الدكتور عبد الستار أبو غدة، أستاذ الشريعة بجامعة الكويت:
وحتى لا تختلط أضغاث الأحلام بالرؤيا الصادقة ذكر العلماء علامات للرؤيا الصادقة، تعرف بها وتدل عليها وقالوا:

إن علامات الرؤيا الصادقة سرعة انتباه الرائي عندما يدرك الرؤيا، كأنه يعاجل الرجوع إلى الحس باليقظة، ولو كان مستغرقاً في نومه لثقل ما ألقي عليه من ذلك الإدراك.
ومن علاماتها ثبوت ذلك الإدراك ودوامه بانطباع تلك الرؤيا بتفاصيلها في حفظه.
كما ذكر العلماء آداباً للرؤيا الصالحة التي يسر بها المؤمن، وآداباً للرؤيا المكروهة التي تسوء المؤمن.

فمن آداب الرؤيا الصالحة: أن يحمد الله تعالى عليها، وأن يتفاءل بها خيراً، وأن يذكرها لمن يحب من إخوانه.
وأما الأخرى فآدابها: أن يستعيذ بالله من شرها وشر الشيطان، وأن يتفل عن يساره ثلاثا،ً وأن يتحول عن جنبه الذي كان عليه نائما،ً وأن لا يذكرها لأحد.

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في شأن الرؤيا وأقسامها وآدابها أحاديث كثيرة لعل من أجمعها قوله: (إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب. وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً، ورؤيا المسلم جزء من خمسة وأربعين جزءاً من النبوة، والرؤيا ثلاثة: فرؤيا صالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزينٌ من الشيطان، ورؤيا مما يحدّث المرء نفسه، فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل، ولا يحدثْ بها الناس).
وفي هذا الحديث ما يشهد بأن ما يراه النائم ثلاثة أنواع: الرؤيا الصالحة وهي من الله ، والحلم وهو من الشيطان يفزع به الإنسان ، وحديث النفس . وهي ما يعبر عن الرغبات المكبوتة . (انتهى).

فالحلم من الشيطان وعادة ما يكون مرتبطا بالأحداث التي تحدث للفرد في يومه العادي، أو أمور يتخوف منها، أما الرؤيا فهي من الله قد يراد بها إنذار عبد أو تنبيهه أو مساعدته في شيء.




اقتباس
في هذه الصفحة أكشف مدى الزيف و التدليس المعتمد في ردودهم رغم أنه تم الرد عن ذلك في صفحة التعليقات مع الضيف ******* المفدية
اولا: لماذا حذف الاسم الاول من اسمى

ثانيا: تقول تم الرد كنت اتمنى لو كان يحدث هذا

وانت تعرف انى قدمت ادلة وبراهين على كل كلمة قلتها وانت ذهبت بعيدا وتقول

اقتباس
خلينا من اليوناني لأنها أيضا مجرد ترجمات

ولا وجود لأصول

أم نسيت ان هناك ثلاث أصول يونانية و بينها اختلاف ؟؟
هل تعتبر هذا رد على ادلتى وتفنيد لها انا اتوجة من اول مشاركة طبقا لمبدا المرجعية المصادر المسيحية والعلماء والكتاب المقدس واتيت لك بترجمات تفيد ما اقول ولكن تاتى وتقول

اقتباس
لاحظوا ان السيد ******* المفدية تطرق الى ترجمة انجليزية واحدة و غظ النظر عن باقي الترجمات

ولننظر معا و نحكم على أمانة الضيف :


[ American Standard ]-[ Acts:22:9 ]-[ And they that were with me beheld indeed the light, but they heard not the voice of him that spake to me. ]

[ Darby ]-[ Acts:22:9 ]-[ But they that were with me beheld the light, [and were filled with fear], but heard not the voice of him that was speaking to me. ]

[ Basic English ]-[ Acts:22:9 ]-[ And those who were with me saw the light, but the voice of him who was talking to me came not to their ears. ]

[ The Message ]-[ Acts:22:9 ]-[ My companions saw the light, but they didn't hear the conversation. ]

[ New Living Translation ]-[ Acts:22:9 ]-[ The people with me saw the light but didn't hear the voice. ]

و المفاجأة الصاعقة من ترجمة الملك جيمس المعتمدة عند الأرثوزوكس


[ New King James ]-[ Acts:22:9 ]-[ And they that were with me saw indeed the light, and were afraid; but they heard not the voice of him that spake to me. ]

[ King James Version ]-[ Acts:22:9 ]-[ And they that were with me saw indeed the light, and were afraid; but they heard not the voice of him that spake to me. ]

و نسيت قولى الذى يقول

اقتباس
إن الترجمة الإنجليزية أو العربية في هذا الأمر ليست معبّرة بالدرجة الكافية كالتعبير باللغة اليونانية الأصلية.
وانت وريتك فى بعض الترجمات اتت بدقة فى هذا الموضوع

اقتباس

يؤكد هذا القول ما جاء فى الترجمات الانجليزية التالية للشاهد (أع22:9) :-




AMP Now the men who were with me saw the light, but they did not hear [the sound of the uttered words of] the voice of the One Who was speaking to me [so that they could understand it]



AUV-NT Those who accompanied me saw the light clearly, but did not hear [i.e., understand] the voice of the one speaking to me



ESV Now those who were with me saw the light but did not understand the voice of the one who was speaking to me



Etheridge And the men who were with me saw the light, but the voice they understood [Lit. "heard."] not which spake with me



GW "The men who were with me saw the light but didn't understand what the person who was speaking to me said



HNV "Those who were with me indeed saw the light and were afraid, but they didn't understand the voice of him who spoke to me



ISV The men who were with me saw the light but didn't understand the voice of the one who was speaking to me



LONT And they that were with me saw the light, indeed, and were terrified; but they did not distinctly hear the voice of him that spoke to me



MRC "Now those who were with me indeed beheld the light, but did not give heed to the voice of the One Who was speaking to me



NAS77 "And those who were with me beheld the light, to be sure, but did not understand the voice of the One who was speaking to me



NASB "And those who were with me saw the light, to be sure, but did not understand the voice of the One who was speaking to me



NET. Those who were with me saw the light, but did not understand the voice of the one who was speaking to me



NIRV "The light was seen by my companions. But they didn't understand the voice of the one speaking to me



NIV My companions saw the light, but they did not understand the voice of him who was speaking to me.



NIVUK My companions saw the light, but they did not understand the voice of him who was speaking to me


OJB "And the ones with me saw the ohr (light) but they did not have real hearing (understanding) of the voice speaking to me



WEB "Those who were with me indeed saw the light and were afraid, but they didn't understand
the voice of him who spoke to me



وكما قلنا سابقا الاصل اليونانى :

إن المصدر من الفعل ”يسمع“ ليس هو ذات الفعل في كلا النصين، ففى اليونانية الكلمة المعربة ب" صوت" تعنى ايضا "جلبة او ضوضاء" . اذا الرجال الذين كانوا مع بولس سمعوا الجلبة ولكنهم لم يفهموا الكلام الموجة الية
واتيت لك بكلام العلماء ويثبت ايضا كلامى

وتاتى بعد كل هذا وتقولى لى انك رديت عليا

وشكرا لك على كل حال فانا لا فى مصارعة الحقيقة واضحة امام الجميع ام المجادلة الفارغة لا تحدث فى الامر شى اذا كنت تريد الرفض هذا راجع لك

سلام ونعمة