وعن أبي ذر ره قال : كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وآله على حمار عليه برذعة أو قطيفة وذاك عند غروب الشمس ، فقال : يا باذر أتدري أين تغيب هذه ؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تغرب في عين حامئة تنطلق حتى تخر لربها ساجدة تحت العرش ، فإذا حان خروجها اذن لها فتخرج فتطلع ، فإذا أراد الله أن يطلعها من حيث تغرب حبسها فتقول : يا رب إن مسيرى بعيد ، فيقول لها اطلعي من حيث غربت ، فذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل.


ماذا تعني :

فإنها تغرب في عين حامئة ???


و شكرا