اقتباس
أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلاَمِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.
المتكلّم هنا هو يهوه و هو نفسه و عينه يسوع العهد الجديد .

كيف يُزعم باطلاً أن يسوع هو المقصود بالبشارة ؟؟؟ هل سيُوحي ياترى يهوه إلى نفسه ؟؟؟

ألن يتحوّل الوحي المقدّس إلى مونولوج حينئذ؟؟؟؟




ما مدى إنطباق هذه الجزئية ( وَأَجْعَلُ كَلاَمِي فِي فَمِهِ ) على النبيّ الخاتم سيّدنا محمد ؟؟؟



لنسمع الجواب على لسان :

1- الميتروبوليت جورج خضر المتكلّم بإرشاد و توجيه من الرّوح القُدُس :

متى 10 : 20

لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ.



2- الحاخام Tovia singer :

ملاخي 2 : 7

لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فمه يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.