المسيح عليه السّلام شأنه في ذلك شأن كلّ مسلم كان :


1- داعياً إلى التّوحيد و الخضوع ( الإسلام ) للّه تعالى وحده :

متى 4 : 10

لانه مكتوب للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد.

2- يسجد لله جلّ و علا سجود المسلمين

متى 26 :39

ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً:«يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ».

3- يقوم الليل ويدعو تلامذته ليفعلوا مثله :


متى :26


40 ثُمَّ جَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ فَوَجَدَهُمْ نِيَامًا، فَقَالَ لِبُطْرُسَ: «أَهكَذَا مَا قَدَرْتُمْ أَنْ تَسْهَرُوا مَعِي سَاعَةً وَاحِدَةً؟
41 اِسْهَرُوا وَصَلُّوا لِئَلاَّ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ. أَمَّا الرُّوحُ فَنَشِيطٌ وَأَمَّا الْجَسَدُ فَضَعِيفٌ».
42 فَمَضَى أَيْضًا ثَانِيَةً وَصَلَّى قَائِلاً:«يَا أَبَتَاهُ، إِنْ لَمْ يُمْكِنْ أَنْ تَعْبُرَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ إِلاَّ أَنْ أَشْرَبَهَا، فَلْتَكُنْ مَشِيئَتُكَ».
43 ثُمَّ جَاءَ فَوَجَدَهُمْ أَيْضًا نِيَامًا، إِذْ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ ثَقِيلَةً.
44 فَتَرَكَهُمْ وَمَضَى أَيْضًا وَصَلَّى ثَالِثَةً قَائِلاً ذلِكَ الْكَلاَمَ بِعَيْنِهِ.


سبحان الله !!!!!
اليس هذا الوصف هومطابق لأفعال المسلمين ؟؟؟




يقول الحقّ :

(( تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا ))

السجدة : 16

(( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ))

الفرقان :67



4- يحيّي تلامذته وحواريّيه بتحيّة الإسلام :


متى 28 : 9 يسوعية :

وإذا يسوع قد جاء للقائهما فقال لهما: (( السلام عليكما ! ))


متى 28 : 9سارّة :

فلاقاهما يسوع وقال: ((السلام عليكما)).