في سفر التكوين الإصحاح الثلاثون يوجد إعجاز علمي في الأحياء الجينيه, نقرأ:


30: 35 فعزل في ذلك اليوم التيوس المخططة و البلقاء و كل العناز الرقطاء و البلقاء كل ما فيه بياض و كل اسود بين الخرفان و دفعها الى ايدي بنيه

30: 36 و جعل مسيرة ثلاثة ايام بينه و بين يعقوب و كان يعقوب يرعى غنم لابان الباقية

30: 37 فاخذ يعقوب لنفسه قضبانا خضرا من لبنى و لوز و دلب و قشر فيها خطوطا بيضا كاشطا عن البياض الذي على القضبان

30: 38 و اوقف القضبان التي قشرها في الاجران في مساقي الماء حيث كانت الغنم تجيء لتشرب تجاه الغنم لتتوحم عند مجيئها لتشرب

30: 39 فتوحمت الغنم عند القضبان و ولدت الغنم مخططات و رقطا و بلقا

30: 40 و افرز يعقوب الخرفان و جعل وجوه الغنم الى المخطط و كل اسود بين غنم لابان و جعل له قطعانا وحده و لم يجعلها مع غنم لابان

30: 41 و حدث كلما توحمت الغنم القوية ان يعقوب وضع القضبان امام عيون الغنم في الاجران لتتوحم بين القضبان

30: 42 و حين استضعفت الغنم لم يضعها فصارت الضعيفة للابان و القوية ليعقوب

30: 43 فاتسع الرجل كثيرا جدا و كان له غنم كثير و جوار و عبيد و جمال و حمير


طيب السؤال
لو فرضنا و مر إنسان من أمام الغنم وهي تتوحم....معقول ستلد إنسان؟
الصراحه المختبرات الجينيه في العالم مقصره في حق البايبل, متعبين نفسهم في الأبحاث والحل بكل بساطه موجود في البايبل
((((التوحم))))