كائنات خرافية أسطورية

كائنات خرافية أسطورية من الميثولوجيا اليونانية اندمجت بالمسيحية الوثنية.

فاصبح الكتاب المقدس للكنيسة كتاب خرافات اساطير الأولين والبركة في الإمبراطور قسطنطين ..

وهذا يؤكد أن الكتاب المقدس للكنيسة بعهديه كتب في القرن الرابع في عهد الإمبراطور قسطنطين طبقاً للميثولوجيا اليونانية.


وثنية يسوع المقنعة

رب العهد القديم (يسوع)كماجاء في الكتاب المقدس

ينتقد عبدة الوثان بما يفعلوه من قتل وذبح أولادهم قرباناً للألهة ولكننا نجد يسوع يأمر بذبح العذارى قرباناً له .


سفر التثنية 12
31لاَ تَصْنَعْ هَكَذَا لِلرَّبِّ إِلَهِكَ، لأَنَّهُمْ قَدِ ارْتَكَبُوا فِي عِبَادَةِ آلِهَتِهِمْ كُلَّ مَا يَمْقُتُهُ الرَّبُّ مِنَ الأَرْجَاسِ، إِذْ أَحْرَقُوا بِالنَّارِ أَبْنَاءَهُمْ وَبَنَاتَهُمْ فِي سَبِيلِ آلِهَتِهِمْ، 32فَاحْرِصُوا عَلَى طَاعَةِ كُلِّ مَا أُوْصِيكُمْ بِهِ. لاَ تَزِيدُوا عَلَيْهِ وَلاَ تُنَقِّصُوا مِنْهُ.


ولكن على النقيض ييسر يسوع الأمر ليذبح ابنته العذراء قرباناً له .



سفر قضاة 11: 30
و نذر يفتاح نذرا للرب قائلا ان دفعت بني عمون ليدي ، فالخارج الذي يخرج من ابواب بيتي للقائي عند رجوعي بالسلامة من عند بني عمون يكون للرب و اصعده محرقة .



ونظراً لأن الرب يعرف الغيب ويعرف الأحداث ، لذلك تقبل نذر يفتاح لأن الرب يعلم أن ذبيح النذر ستكون ابنة يفتاح العذراء .

سفر قضاة 11: 34
ثم اتى يفتاح الى المصفاة الى بيته و اذا بابنته خارجة للقائه بدفوف و رقص … ،
و كان لما راها انه مزق ثيابه و قال اه يا بنتي قد احزنتني حزنا و صرت بين مكدري لاني قد فتحت فمي الى الرب و لا يمكنني الرجوع ، ثم قالت لابيها فليفعل لي هذا الامر اتركني شهرين فاذهب و انزل على الجبال و ابكي عذراويتي انا و صاحباتي ، و كان عند نهاية الشهرين انها رجعت الى ابيها ففعل بها نذره الذي نذر و هي لم تعرف رجلا .


المصيبة الكبرى انه اصبح في إسرائيل ذبح الناس كقرباناً للرب

شرح بسيط ... ونعود بأذن الله تعالى



تفسير سفر الخروج الأصحاح 13 // هذا الكلام يعني بأن الكنيسة تؤمن بانه قبل ظهور يسوع كانت البشرية تقدم كل مولود بكر ذبيحة قربان للرب ، ولكن يسوع جاء ليكون البكر التي تقدم ليكون ذبيحة عامة وبذلك فدى الناس من تقديم أولادهم الأبكار كذبائح …. فهذا الإيمان يؤكد وحشية هذا الإله الذي لا يرضى إلا برائحة الدماء ويتلذذ برائحة حرق الجثث ….


إذن فالوحشية التي كانت في العهد القديم لم تختلف في العهد الجديد لأن الكيسة تؤمن ايضاً من خلال ذبح الناس كقرابين للرب بأن يسوع ذبح هو ايضاً .


الإسرائليين مأمورون بتقديم ابنهم البكر ابن للرب سوياً مع الخراف والماشية ، فبعد ذلك اصبح الأطفال البكر هم الذبيح بديلاً عن الحيوان {خروج 13(13، 15) ، خروج 22(28-29) ، خروج (34:20) ، العدد (18:15) ، حزقيال 20(25-26)} .

كل انسان (ذكر-انثى) أو حيوان هو منذور للرب ويقتل {اللاويين27(28-29)}.

إن ملكت أسرى في الحرب فعليك أن تدفع الجزية للرب منهم بقتلهم (العدد31:40) .

احياناً يمكنك أن تطفي غضب الرب بقتل الناس {العدد 25(4-8) ، 2 صموئيل 21}.


يفتاح يذبح ابنته لينفذ نذره للرب بعد أن قبل الرب نذره {قضاة 11(30-39)} .


ملك مواب يقدم ابنه للمحرقة كقربان ليسوع {2ملوك(3:27)} .


بنى حيئيل البيتئيلي اريحا .. فعندما أراد أن يضع أساسها ضحى بابنه للرب ولنصب أبوابها ضحي بانه الصغير للرب {(1ملوك 16:34) ، (يشوع 6:26) }.


أسرى الحرب تذبح كقرابين {قضاة 8(18-21) ، 1صموئيل (15:33) ، 2 صموئيل 21(1-9) ، العدد 21(2-3) }.

الرب أجاز حرق الرضيع كقربان له (حزقيال 20:26) .

يسوع ُقتل ليدفع جزاء ذنب الناس ومازالت الذنوب مستمرة واصبحت اكثر بشاعة عن ما سبق (العهد الجديد)


لا تقدم ابنك للحرق أو الذبح كعوض عن ذنوبك (ميخا6:7) .

قدموا اجسادكم ذبيحة حية (رومية 12:1) .


صلب سبعة أفراد كقربان للرب لنزول المطر (الاستسقاء) (سفر صموئيل الثاني 21).




نكمل بأذن الله ....تابع