نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 66

الموضوع: نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    تم فتح الموضوع لإضافاتكم و تعليقاتكم و ربما حتى اعتراضاتكم
    و نرحب طبعا بمناقشة الضيوف النصارى
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    2,004
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-06-2018
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تسلم الايادي عبد الرحمن

    بارك الله فيك يا مولانا ، سيمفونية ابداع على مدى اربع صفحات

    لم تترك مجالا لاحد ان يضيف حرفاً ، الا اني اعرف انك ستسمح لي بالتطفل على موضوعك وان انقل هذه الاضافة الهزيلة فيما كنت كتبته في هذا الموضوع لموضوعك الموسوعي

    وما كتبته باختصار هو رد لابراز وتوضيح مصطلح ابن الله في كتب اليهود ، وكيف ان قول القرآن هذا ليس خطئأ وذلك من محض اقوال يهودية خالصة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
    مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم

    موقع القمص زكريا بطرس

    أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    2,004
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-06-2018
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    القرآن الكريم كتاب إعجاز مستمر ، لا ينتهي ، لا يمكن لبشر ان يأتي بمنتهى أسراره ودرره وكنوزه ، لذا فهو كالبحر اللجي المليء بالكنوز من المعاني والحكم والأسرار ، يحتاج من يغوص فيه دائما لأستخارج درره ولئلالئه ، لذلك فقد أمرنا الله ان نتمعن في هذا الأمر ، وان نستمر دائماً في استكشافه والتفكر فيه دون انقطاع ، فيقول

    كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29) ص

    فالفهم يأتي عن طريق التدبر ، والتدبر يستلزم استحتضار عقل يقرأ ويحلل ويزن الأمور ملازم لذلك العلم

    هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (9) الزمر

    ومن الطبيعي جداً من شخص ظن ان محدودية الإدراك نعمة، وعجز عن فهم ومعرفة وتفسير لب عقيدته لقصر عقله عن استيعابها ، وفقد لأدوات البحث والتقصي العلمي ، ان لا يعرف طريق للتدبر والتفكر ، ومن ثم المعرفة ، ولذلك لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.

    هذا ما نجده في الشبهات التي تثار ضد القرآن الكريم من بعض النصارى حول زعمهم الخطأ في قوله تعالى :

    وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) التوبة

    فيقولون ان اليهود لم تقل ان عزرا ابن الله قياساً على نفس قولهم في المسيح عليه السلام.

    وهذا – ولعمري – ما بخطأ ابدا ، وانما الخطأ لهو في فهم آيات القرآن الكريم ، والجهل بالمسؤول عنه – اليهود وعزرا – وهو ما
    سنوضحه الآن من خلال الحديث في هذه المحاور الثلاث :

    اليهود

    ابن الله

    عزرا / عزير / עזרא

    ___________________


    اليهود :

    حينما تحدث الله عن اليهود في قولهم هذا ، عنى به بعضهم وليس الكل ، فهو خاص اريد به العام ، قاله المفسرون.

    فقال القرطبي رحمه الله :
    قوله تعالى : {وَقَالَتِ الْيَهُودُ} هذا لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص ، لأن ليس كل اليهود قالوا ذلك. وهذا مثل قوله تعالى : {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ} ولم يقل ذلك كل الناس. [1]

    وقال الزمخشري :
    وهو قول ناس من اليهود ممن كان بالمدينة ، وما هو بقول كلهم . [2]

    وقال الرازي :
    فالقائلون بهذا المذهب بعض اليهود إلا أن الله نسب ذلك القول إلى اليهود بناء على عادة العرب في إيقاع اسم الجماعة على الواحد، يقال فلان يركب الخيول ولعله لم يركب إلا واحدا منها، وفلان يجالس السلاطين ولعله لا يجالس إلا واحدا.[3]

    لذلك فهذه هي أول نقطة نتوقف عندها وهي أنه ليس المقصود من الآية الكريمة عموم اليهود بل بعض منهم.

    [OVERLINE]__________________[/OVERLINE]

    ابن الله :

    تتحدث الآية الكريمة عن بداية باب المهالك والخسران ، وهو المغالاة في الأنبياء والصالحين ، وهو ما فعله اليهود والنصارى.

    فاطرت اليهود عزير وقالت انه ابن الله ، واطرت النصارى المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ، فخرجوه من مرتبة العبودية وعلوا به لمرتبة الألوهية.

    وقد تحدث الله سبحانه وتعالى عن هذا الأمر وحذر منه، إذ قال جل وعلا :

    قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ (77) المائدة

    وقال الحبيب صلى الله عليه وسلم :

    إياكم و الغلو في الدين
    فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين . [4]

    لا تطروني كما أطري عيسى بن مريم عليه السلام فإنما أنا عبد الله فقولوا عبد الله ورسوله.[5]

    ولذلك نرى الآية الكريمة التي جمعت بين الأمرين وما تم فعله مع عزرا وعيسى بن مريم عليه السلام .

    فقالوا على عزرا انه ابن الله ، وكذلك عن المسيح عيسى بن مريم عليه السلام.

    وقصر الفهم لهؤلاء الطاعنين امام النص القرآني ومعانيه ووجوهه ونظائره هو السبب في قولهم هذه الشبهه.

    فمعنى البنوة لله كما ذكر في القرآن الكريم لا يراد به نفس المعنى الذي حمله النصارى على عيسى بن مريم عليه السلام ، فقد جاء بأكثر من معنى ومراد :

    فقد قاله اليهود والنصارى غلواً في انفسهم، وتعظيم في شأنهم لاعلاء كعبهم على باقي الأمم فقالوا :

    وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (18) المائدة

    وبالطبع ليس المقصود هنا هو انهم قالوا على انفسهم أنهم آلهة مع الله عز وجل – سبحانه – وانما لنفس القصد الذي تكلمنا عنه في البداية، الا وهو الغلو .

    وقاله ايضاً المشركين في عهد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، اذ جعلوا لله الملائكة بنات الله – سبحانه – من باب المغالاة ايضاً :

    وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ (57) النحل

    لذا؛ فنسبة البنوة لله داخلة أيضاً في باب المغالاة، والإسهاب في التعظيم اكثر مما ينبغي.

    ويمكننا ان نقول ان هذا هو المقصد من حكاية القرآن الكريم عن وصف يهود لعزير انه ابن الله مغالاة في شأنه وتعظيم فيه.

    وبالنظرة على كتب اليهود التراثية نجد عندهم مدلول ابن الله لا يعطي نفس المعنى الذي ترمي إليه النصارى بفهمهم لهذا المصطلح
    فقد استخدم هذا المصطلح للاشارة للملائكة

    فقد جاء في التلمود :

    כל בני אלהים אלא אחת אומרת קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש קדוש [6]

    الترجمة :

    كل ابناء الله تقول قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس قدوس.

    فقد تم استخدام ابناء الله בני אלהים لتدل على الملائكة

    And Benaiah the son of Jehoiada, etc. ‘This verse’, he said, ‘has been well explained-in addition to its literal meaning-to signify high mysteries of the Torah. “Benaiah the son of Jehoiada” (i.e. son of God, son of knowing-God) contains an allusion to wisdom, and is a symbolic appellation which influences its bearer.
    [7]

    الترجمة :

    وبنياهو بن يهوياداع ، قال انها شرحت جيدا بالاضافة لمعناها الحرفي الذي يدل على اسرار التوراة العظيمة .

    بنياهو بن يهوياداع ( ابن الله ) تشير الي حكمة ، وهذه تسمية رمزية ، وصاحبها ذو نفوذ وسلطة.

    وهذا كافي جدا لانهاء الموضوع والإجهاز على هذه الشبهة العقيمة السقيمة ، فلفظة الله في مفهوم اليهود يراد بها الملائكة او الشخص الحكيم صاحب النفوذ والسلطة والتأثير.

    وهذه الألقاب جميعاً يمكن ان تمنح بصك الجهل بغرض المغالاة في شخص بزعم انه ملاك ، او انه شخص صالح يفعل الخوارق والمعجزات.

    كاعتقاد بعض جهال المسلمين في ان الله خلق الاكوان والافلاك من نور الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ، الذي حذر من المغالاة فيه بهذه الطريقة وتأكيده على انه بشر مثلنا وعبد من عباد الله.

    كذلك المغالاة في بعض الصالحين والاعتقاد بأنهم من الأولياء وأن اصحاب كرامة يتبرك بها الناس لما حل عليه من فتوحات الهية ..... الخ هذا الباب من نداء على الموتى والتمسح بقبورهم

    فهذا هو مربط الفرس ، وعنوان المقصد وغايته ...

    وهي ان اليهود غالوا في عزرا او عزير ونسبوا إليه هذا الأمر وقالوا أنه ابن الله
    ولذلك فقد شبه الله سبحانه وتعالى مغالاتهم هذه بمغالاة المشركين في الملائكة التي جعلوها بنات الله

    وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) التوبة

    ولكن السؤال : ما الذي فعله عزير او عزرا حتى يستوجب كل هذا ؟

    [OVERLINE]________________[/OVERLINE]

    عزير ، عزرا עזרא

    تقول الروايات اليهودية ان التوارة ابان فترة تدمير الهيكل على يد نبوخذنصر لم تكن متاحة في ايدي العوام، وانما كانت موجودة في اقدس مكان – الهيكل – ولم تكن متاحة فقط الا للكهنة واحبارهم، فيقرأون منها على الناس ويعلموها لهم ، فيقول القرآن الكريم :

    وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (78) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) البقرة

    حتي جاء نبوخذ نصر ويدمر القدس ومعها الهيكل السليماني الذي كان يحوي نسخ التوارة التي دمرت بالفعل فانقطع اسناد التوارة، واخذ معه نبوخذنصر اليهود في سبي إلى بابل.

    ليعيد عزرا جمع التوارة مرة اخرى بعد العودة من السبي بعدما تم نسيانها وفقدانها.

    ومن هنا ، جاءت المغالاة في عزرا ، وانزاله في غير منزلته ، وهذا نجده كثيرا في تراثيات اليهود ، فقد جاء في التلمود :

    רבי יוסי אומר ראוי היה עזרא שתינתן תורה על ידו לישראל אילמלא <לא> קדמו משה [8]

    الترجمة :

    وقال الربي يوسف : كانت التوراة ستنزل على عزرا ، لو كان موسى لم يسبقه بذلك.

    שבתחלה כשנשתכחה תורה מישראל עלה עזרא מבבל ויסדה חזרה [9]

    الترجمة :

    قديما حينما نسيت التوارة من اسرائيل ، اعادها عزرا مرة اخرى حينما قدم من باب

    قلت : فان كان اعتقاد اليهود هكذا في عزرا او عزير ، فغير مستغرب ابدا ان يوصف بأنه ابناً لله باعتباره احد الصالحين ممن وهبهم الله الحكمة وتعليم التوارة التي كان احق من موسى بها ، لولا فقط ان موسى قد سبقه في الزمن.

    او انه قد سمى فوق مرتبة البشر نتيجة العمل المعجزي الذي قام به اذ اعاد التوراة مرة اخرى الي حيز الوجود ، وقام بجبر اسنادها بعد سنين عجاف تم فيها هتك سندها وليس انقطاعه فقط

    وهذا تسجيل للكاهن الاكبر للطائفة السامرية عبد المعين صدقة يتحدث عن هذا الأمر وقول القرآن الكريم في وصف اليهود لعزرا

    <****** width="640" height="480" src="https://www.youtube.com/embed/



    ويبقي القرآن الكريم صادقاً ، دائماً وأبدا منزه عن أن يأتيه الباطل من امام او من خلف

    وصدق فيما بلغ نبينا الكريم الذي ستحشر الناس على قدميه يوم القيامة ، صلى الله عليه وسلم صلاة يغفر بها من كل ذنب يوجب عذاب النار.

    تم ولله الحمد والمنة

    والحمد لله الذي بنعمته تتم الصَّالِحَاتِ

    والحمد لله أولا وآخراً وظاهراً وباطناً

    وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

    سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وسلامٌ على المرسلين وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

    ___________________________

    [1] الجامع لأحكام القرآن 8/116.

    [2] الكشاف 2/250.

    [3] مفاتيح الغيب 8/28.

    [4] النسائي في السنن 28 : ك : الحج 221 : ب : التقاط الحصي 2/435 ح4063

    الحاكم في المستدرك 16 : ك : المناسك 1/646 ، وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وصححه الألباني.

    [5] مسند احمد بن حنبل 1/54 ح 931، واسناده صحيح على شرط مسلم.

    [6] תלמוד בבלי : דף צא,ב גמרא

    [7] Zohar: Bereshith: Sec1 : P : 6a

    [8] תלמוד בבלי - דף כא,ב גמרא

    [9] תלמוד בבלי - דף כ,א גמרא
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
    مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم

    موقع القمص زكريا بطرس

    أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    جزاك الله خير يا طارق
    شكرا لمرورك و إضافتك
    إضافة قيمة جدا كالمعتاد
    و خصوصا
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abcdef_475 مشاهدة المشاركة
    لذا؛ فنسبة البنوة لله داخلة أيضاً في باب المغالاة، والإسهاب في التعظيم اكثر مما ينبغي.

    ويمكننا ان نقول ان هذا هو المقصد من حكاية القرآن الكريم عن وصف يهود لعزير انه ابن الله مغالاة في شأنه وتعظيم فيه.

    وبالنظرة على كتب اليهود التراثية نجد عندهم مدلول ابن الله لا يعطي نفس المعنى الذي ترمي إليه النصارى بفهمهم لهذا المصطلح
    فقد استخدم هذا المصطلح للاشارة للملائكة

    فقد جاء في التلمود :

    כל בני אלהים אלא אחת אומרת קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש קדוש [6]

    الترجمة :

    كل ابناء الله تقول قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس قدوس.

    فقد تم استخدام ابناء الله בני אלהים لتدل على الملائكة

    And Benaiah the son of Jehoiada, etc. ‘This verse’, he said, ‘has been well explained-in addition to its literal meaning-to signify high mysteries of the Torah. “Benaiah the son of Jehoiada” (i.e. son of God, son of knowing-God) contains an allusion to wisdom, and is a symbolic appellation which influences its bearer.
    [7]

    الترجمة :

    وبنياهو بن يهوياداع ، قال انها شرحت جيدا بالاضافة لمعناها الحرفي الذي يدل على اسرار التوراة العظيمة .

    بنياهو بن يهوياداع ( ابن الله ) تشير الي حكمة ، وهذه تسمية رمزية ، وصاحبها ذو نفوذ وسلطة.

    وهذا كافي جدا لانهاء الموضوع والإجهاز على هذه الشبهة العقيمة السقيمة ، فلفظة الله في مفهوم اليهود يراد بها الملائكة او الشخص الحكيم صاحب النفوذ والسلطة والتأثير.

    وهذه الألقاب جميعاً يمكن ان تمنح بصك الجهل بغرض المغالاة في شخص بزعم انه ملاك ، او انه شخص صالح يفعل الخوارق والمعجزات.

    كاعتقاد بعض جهال المسلمين في ان الله خلق الاكوان والافلاك من نور الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ، الذي حذر من المغالاة فيه بهذه الطريقة وتأكيده على انه بشر مثلنا وعبد من عباد الله.

    كذلك المغالاة في بعض الصالحين والاعتقاد بأنهم من الأولياء وأن اصحاب كرامة يتبرك بها الناس لما حل عليه من فتوحات الهية ..... الخ هذا الباب من نداء على الموتى والتمسح بقبورهم

    فهذا هو مربط الفرس ، وعنوان المقصد وغايته ...

    وهي ان اليهود غالوا في عزرا او عزير ونسبوا إليه هذا الأمر وقالوا أنه ابن الله
    ولذلك فقد شبه الله سبحانه وتعالى مغالاتهم هذه بمغالاة المشركين في الملائكة التي جعلوها بنات الله

    وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) التوبة

    و الآن ننعى للنصارى و الملحدين تلك الشبهة
    و ليس أمامهم إلا أن يخرجوا لدفنها و إهالة التراب عليها
    البقاء لله
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    535
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    31-07-2012
    على الساعة
    09:47 PM

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي الحبيب 3abd Arahman














    وتقبل فائق تحياتي
    قال الشيخ : الألباني رحمه الله عليه

    " طالب الحق يكفيه دليل،و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل،الجاهل يُعلّم و صاحب الهوىليس لنا عليه سبيل "

    الدعوة الإسلامية لأهل السنة والجماعة
    ادخل وحمل ما تبحث عنه تجده أن شاء الله

    أنقرهنا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    أخى الحبيب عاطف
    شرفت بمرورك و أسعدتنى كلماتك الطيبة
    لك منى كل المحبة و الاحترام و التقدير
    و جزاك الله خيرا
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    للرفع
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    للرفع
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    إضافة رائعة من أخى الحبيب إسلامى عزى :


    اقتباس
    الحاخام البرتغالي Menaseh ben israel يفيد أيضا في كتابه حَجر نبوخذ نصر المجيد ، صفحة 17 بإستعمال اليهود لوصف إبن الله ،

    La Pierre Glorieuse De Nabuchodonosor Ou La Fin De L'histoire Au Xviie Siecle






    في حديثه عن المسيا المنتظر ( المختار من الربّ قبل كل الأزمنة ) يقول الحاخام Menaseh
    ben israel

    هذا الشخص المُنتظر يدعوه الربّ إبني "

    "aussi appelé par DIEU mon fils"

    رابط الكتاب ص 17 هــنا

    رابط ترجمة فرنسي / عربي هــنا

    ***************

    ماذا تقول الموسوعة اليهودية في شأن إبن الله ؟؟؟؟




    وصف إبن الله يُطلق على " المسيا " كما يُطلق أيضا على القديسين ،

    http://jewishencyclopedia.com/articles/13912-son-of-god

    و عزرا كان واحد من هؤلاء القديسين :



    http://biblesaints.blogspot.com/2011...-ot-saint.html

    من مظاهر غلو اليهود في عزرا :




    المصدر: قاموس الكتاب المسمى مقدس
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    و سؤالنا لأى يهودى أو نصرانى أو ملحد تسول له نفسه الجدل فى تلك الشبهة :

    هل لديك أى دليل قاطع على أن اليهود طوال تاريخهم لم تصف أى طائفة منهم عزير عليه السلام بأنه ابن الله كما وصفوا داود و سليمان و يعقوب عليهم السلام بأنهم أبناء الله ؟



    لو كان لديك دليل قاطع فقدمه

    لو لم يكن لديك فالشبهة منتهية
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أرجو الرد على شبهة وصف اليهود والنصارى بالكفر
    بواسطة فــارس الإســلام في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-02-2014, 03:13 AM
  2. هل قالت اليهود عُزير بن الله؟!!!!
    بواسطة Blackhorse في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 111
    آخر مشاركة: 12-11-2013, 08:46 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-09-2010, 10:18 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-10-2009, 08:44 PM
  5. هل قالت اليهود عزير بن الله - أبن الفاروق
    بواسطة قاهر الكنيسة في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 06-06-2008, 12:08 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)