اللي بيقرا الكتاب المقدس بتوه بين اللاهوت والناسوت..من الواضح جدا اختراعهم كلمة الناسوت لكي يفسروا كيف ان الله يصلي و يدعو بأن لا يموت فلا يستجاب دعاؤه.
إن القاريء يمضي وقته في التعجب من تصرفات اليسوع.فكيف يسأل الرب "إلهي لماذا تركتني" وهو الاله نفسه ...
طبعا كل شيء له مخرج "غير منطقي غالبا".
اما بالنسبة لموت اليسوع ..فلن تستطيع انت ولا هم تحديد من الذي مات اللاهوت ام الناسوت .فهم يقولون الرب بالحق مات ثم لا يستطيعون تحديد اين كانت روحه في هذه الفترة .ولا الذي قام بإحيائه .