الهي ان تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني
الهي ان تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني
ان نفسى تشتاق لشيئين ان ترفع راية الاسلام خفاقة عالية تناطح السحاب وان يرزقنى الله الجنة مع معاصى الكثيرة فهو على ذومن وفضل وارجو من الجميع التامين على امنيتى
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
ولست بهياب لمـن لا يهابنـي
ولست أرى للمرء ما لا يرى ليا
فإن تدن مني تدن منك مودتـي
وإن تنأ عني تلقني عنـك نائيـاً
كلانا غني عـن أخيـه حياتـه
ونحـن إذا متنـا أشـد تغانيـا
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
ولست بهياب لمـن لا يهابنـي
ولست أرى للمرء ما لا يرى ليا
فإن تدن مني تدن منك مودتـي
وإن تنأ عني تلقني عنـك نائيـاً
كلانا غني عـن أخيـه حياتـه
ونحـن إذا متنـا أشـد تغانيـا
أبيات جميلة وددت قراءة أول بيت فيها كاملا لأني أسمعه ولا أتمكن من كتابته
ولكن ما هي الدولة algeria
لماذا كل هذا اليأس
عندما تجلس ساعةً مع إنسان .. فـ ترتاح له .. قد تعيش بعدها أياماً معه و تودّه فيها .. و قد تتمادى أحاسيسك إلى ما فوق المستوى .. بـ حبٍ عذب صادق .. أيام ... تلو .. أيام ...و فجأة يرحل عنك ...
..عش بعدها العمر كله كي تنساه !! ..
عندما تركن في ركن ركين صغير كئيب .. في ليلة صعبة أو في يومٍ صعب .. قد تتقوقع على أحزانك .. تلهبك .. تشجيك ..تبكيك .. تؤلمك .. لتشعر أن الكون مساحاته ضيقة في حدود ما ترى .. " و ما ترى أسود في أسود ".. و أن الأرض .. ليس إلا خطوات حزين .. فاعلم .. أن في هذه اللحظة .. و في هذه الثانية .. و في مكانٍ يشبه مكانك .. إنسانٌ يمرّ بمثل ما تمر .. و يعاني مثلما تعاني ..!
.. فـ عش بعدها مبتهجاً فإنَّ هُناك من يُلاقي ما تُلاقي .. و يشعر بما تشعر
ربما تفرحك المشاركه .. !!
عندما .. تجلس تنتظر من تُحب .. لساعات .. لأيام .. لأسابيع ..لسنوات .. طول الدهر .. تنتظر .. و قد تحترق انتظاراً .. فلا هم أتوا .. ولا أنت تستطيع المسير إليهم .. لكن الأمل يحدوك .. مثل ما يتوعد الفجر الليل .. ليزيل طول ظلامه بعد ساعات طويلة .. فإن لم يأتوا ..
.. فـ عش بعدها منتظراً لأنه لا خيارات لك إلا الاحتراق ..
عندما .. يرى الآخرين طيبتك سذاجة .. فيجعلون منكِ سلماً ****اً لصعودهم ..و لقمة سهلةً لشبعهم .. عندما تأتي طعناتهم تباعاً .. لأنك فقط كنت صادقاً مخلصاًُ طيباً معهم ... فهذا في قاموسهم .. ضعف و هوان .. و سذاجة و غباء ..
.. عش بعدها.. سنوات تضمد جراحك النازفة من أثر ما فعلوا ...
و عذراً إليكّ أيها الطيب .. إن لم يقدرك هؤلاء..
عندما .. تنضم لأناسٍ همْ مثالاً لتوادهم و تعاطفهم و تراحمهم .. تعيش بينهم .. لتنال من ذاك الودّ و العطف الكثير .. فتكون منهم بعد عشرة عمرٍ .. هدفك كهدفهم .. مصيرك كمصيرهم .. أملك كآمالهم .. أحلامك كأحلاهم .. خطواتك مع خطواتهم ..يداً بيد..قلباً بقلب .. لا شيء يفرقك عنهم .. لقد ثبتت في القلب منهم محبة .. كما ثبتت في الراحتين الأصابع..
.. عش بعدها بـ فخر لهذا الحب الذي سيوصلك إلى آفاق عـُليا ..
كلمة أخيرة و أكتفي بها..
عش في حياتك .. ذو وجه بسوم .. و قلبٍ كبير .. روح متفائلة ..
و نفسٍ مؤمنة أن ما عند الله خير ..
نحن هنا اقوياء بما فيه الكفايه لمواجهة عدو دين الله الإسلام ""بسم الله الرحمن الرحيم مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
آمنت بالله الذي خلق الوداد في دمي
يارب اني قد ضللت فردني ردا جميلا للذي ترضاه
قال الشافعى
نعيب زمـانـنا والــعــيب فــينـا ,,,,,,,,, ومــا لـزمانـنا عيــب ســــــوانا
ونـــهـجـو ذا الـزمان بغير ذنـب ,,,,,,,,, ولــــو نــطق الــزمان لنا هجانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب ,,,,,,,,,,,, ويــأكل بـعــضنا بـعـضا عـــيانا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات