بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين


اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة

عندما قال المسيح منذ البدء لم يكن ذلك ... اي منذ الخطة الإلهية لآدم وحواء ...اي ما قبل الخطيئة ... هل رح تقنعني ان الله اراد لآدم الخطيئة ؟؟؟
فالمسيح جاء ليعلمنا ما كان فنحن كمسيحيين عارفين لما كان علينا وبقدر المستطاع ان نتقرب لله بما كان عليه ان يكون .
هنا نفهم الحالة على ان الله يسهل بعض الامور ليست لما يجب عليه ان تكون ولكن لقساوة قلوبنا بعد الخطيئة .
هذا ردي على ما تفضلت به حضرتك ولن يتغير لأن المسيح يرجعنا الى اصل الاصول .
لزيادة التوضيح
كيف يضرب المسيح مثال بالتعدد إذا كان التعدد كان مسموح به ثم مُنع و أين مُنع !؟ و هل تؤمنون بنسخ الأحكام في الطلاق و التعدد !؟

أصحاح 25 من إنجيل متى
1 «حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى، أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَخَرَجْنَ لِلِقَاءِ الْعَرِيسِ.
2 وَكَانَ خَمْسٌ مِنْهُنَّ حَكِيمَاتٍ، وَخَمْسٌ جَاهِلاَتٍ.
3 أَمَّا الْجَاهِلاَتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا،
4 وَأَمَّا الْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ مَعَ مَصَابِيحِهِنَّ.
5 وَفِيمَا أَبْطَأَ الْعَرِيسُ نَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ وَنِمْنَ.
6 فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!
7 فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولئِكَ الْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ.
8 فَقَالَتِ الْجَاهِلاَتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ.
9 فَأَجَابَتِ الْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لاَ يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ اذْهَبْنَ إِلَى الْبَاعَةِ وَابْتَعْنَ لَكُنَّ.
10 وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ الْعَرِيسُ، وَالْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى الْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ الْبَابُ.
11 أَخِيرًا جَاءَتْ بَقِيَّةُ الْعَذَارَى أَيْضًا قَائِلاَتٍ: يَا سَيِّدُ، يَا سَيِّدُ، افْتَحْ لَنَا!
12 فَأَجَابَ وَقَالَ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ: إِنِّي مَا أَعْرِفُكُنَّ.