صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,476
    آخر نشاط
    23-11-2015
    على الساعة
    06:28 PM

    افتراضي صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

    التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين مالك يوم الدين الذي خلق فسوى وقدر فهدى فهدانا إلى الصراط المستقيم! وصلاة على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد ونسلم له التسليم المبين, ثم أما بعد:

    حديثنا اليوم بإذن الله وعونه هو عن التأدب عند دعاء المولى سبحانه! وكيف أننا لا نراعي جناب الله تعالى جده عند دعاءه!
    ولقد اكتشفت هذا الأمر عرضا! فلم يكن بدأ بحثي حوله, وإنما كان حول كلمة "اللهم"! فقد كنت أتساءل: ما هو أصل هذه الكلمة, وماذا تعني؟!
    وكنت أنشغل عن البحث عنها اكتفاءً بما قيل فيها! ثم لاحظت ذات مرة الشبه الكبير بين كلمة "اللهم" وكلمة "ألوهيم" الواردة في كتب اليهود!
    فأجريت بحثا عن هذا الموضوع فوجدت أن هناك من يقول أن العرب –ومحمد تباعا- أخذ هذه الكلمة من اليهود كما هي بدون أن يغير فيها شيئا!
    ووجدت من المسلمين من لا يطعن وإنما يتقبل أن الكلمة مما نُقل عن العبرانية, ومن ثم أصبحت من المفردات العربية!

    ولما كنت مقتنعا تماما الاقتناع أن العربية لم تأخذ يوما من العبرية شيئا! لأن الأصل لا يأخذ من الفرع! وإنما العبرية –كلغة من لغات اللسان العربي- هي التي تأخذ وتحور! عزمت البحث عن أصل هذه الكلمة "اللهم" لأثبت أن هذه الكلمة ذات أصالة في اللسان العربي! ومن ثم تكون العبرية هي المتطفلة على العربية وهي التي أخذتها وحورتها إلى "إلوهيم"! وخاصة أن الكلمة لا تخلو من الإشكالات اللغوية في اللغة العبرية[1]!

    فلما نظرت في كتاب الله تعالى ظهر لي ما ظهر بخصوص التأدب مع الله, وكذلك بطلان الكثير مما تعارفنا عليه من القواعد النحوية!
    وقبل أن نبدأ هذه المباحث نذكر القارئ المسلم بالمتعارف عليه أن الله عز وجل كرم النبي الخاتم فلم يخاطبه باسمه قط, فلم يقل له مرة: يا محمد! وإنما كان يقول له: يا أيها النبي! يا أيها الرسول!
    وهنا يحق لنا أن نتساءل:
    إذا كنا قد تقبلنا هذا مع النبي الكريم, فكيف تجاوزنا هذا مع الرب القدير وأصبحنا نخاطبه مجردا! قائلين: يا الله؟!
    قد يستغرب القائل هذا السؤال لتعوده على مخاطبة الرب العظيم باسمه مباشرة! وسيرد بأنه لا حاجب بين الرب والعبد وأن الله قريب من الإنسان فلا حاجة لوضع حواجز بين الإنسان وربه!

    ونقول: لا اعتراض على هذا كله, فنحن لا نتحدث عن وضع حواجز أو فواصل وإنما عن اللفظة التي نخاطب بها المولى! وأن "يا الله" مما لا يقبل مع الله! وذلك لأسباب عدة:
    1- أنه خطاب للعلي العظيم بدون تعظيم! فإذا كنا نستعمل الألقاب مع بني البشر من قبيل: أستاذ/ حضرتك, أفلا يكون من الأولى أن نعظم الله عند خطابه!
    2- لم يرد "يا الله" في القرآن الكريم كله في موضع واحد! كما أنها لم ترد في السنة إلا في روايات قليلة جدا, وهي روايات تتأرجح بين الضعيف والموضوع! (تبعا للتقييم بالسند أم للمتن فهي موضوعة[2]!) كما أنها لم ترد في الشعر الجاهلي!
    3- الحرف "يا" لا يدخل أصلا على المحلى بالألف واللام, وعلى الرغم من أن لفظ الجلالة محلى بهما, إلا أن النحاة جعلوه الاستثناء الوحيد! وهو قول مرفوض, لعدم الدليل من النقل الصحيح على استثناءه!
    4- عند إدخالنا "يا" على "الله" فإننا ننطق لفظ الجلالة نطقا خاطئا, فنحول همزة الوصل إلى همزة قطع! فننطقها: يا ألله! وهذا غير صحيح.
    5- كيف يمكن قبول البديل وهناك الأصل الأصيل في القرآن, وهو: اللهم!

    فإذا كان القرآن الكريم قد قدم لنا الأصل, فكيف نرضى بالبديل؟!

    _____________________________________
    [1]كلمة ألوهيم واردة بصيغة الجمع، لانتهائها بالياء والميم , ولهذا ثببت هذه الصيغة إشكالا لدى أحبار اليهود منذ القدم، كما أن علماء النصرانية يستغلونها، ليثبتوا أن اليهودية ليست ديانة توحيد، وليؤكدوا صحة عقيدة التثليث !
    إلا إن أحبار اليهود والمتخصصين في اللغة العبرية، لهم تفسيرات عدة لهذه اللفظة وصيغتها الجمعية, منها:
    - أنها مفرد بصيغة الجمع.
    _ أن الجمع لتأكيد الجلالة.
    _ أن إضافة الياء والميم إلى بعض الأسماء في العبرية قد يأتي للدلالة على التجريد (abstraction) مثل لفظة "هاييم" التي تعني: الحياة.
    بل إن هناك من يقول أن كلمة (إلوهيم) مركبة من لفظتين هما " إيل" و"هيم"، ومعناهما معا: القادر عليهم.
    وهناك من قال أن معناها: "إلاهنا" أو "إله الجميع"، بدليل أن كلمة "إلوهة" استعملت في 6 مواضع من "الكتاب المقدس" بصيغة الإفراد عند الحديث عن آلهة الأمم الأخرى.

    [2]الروايات الواردة في السنة والتي تحتوي: "يا الله" نذكرها بلا تكرار, وهي:
    ما رواه أبو داود عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ عَلِيٍّ أَنَّ مِحْجَنَ بْنَ الْأَدْرَعِ حَدَّثَهُ قَالَ:
    دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدْ قَضَى صَلَاتَهُ وَهُوَ يَتَشَهَّدُ وَهُوَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. قَالَ فَقَالَ قَدْ غُفِرَ لَهُ قَدْ غُفِرَ لَهُ ثَلَاثًا". والرواية ضعيفة سندا! مردودة متنا!
    وما رواه الترمذي عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي تَفَلَّتَ هَذَا الْقُرْآنُ مِنْ صَدْرِي فَمَا أَجِدُنِي أَقْدِرُ عَلَيْهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَفَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِنَّ وَيَنْفَعُ بِهِنَّ مَنْ عَلَّمْتَهُ وَيُثَبِّتُ مَا تَعَلَّمْتَ فِي صَدْرِكَ قَالَ أَجَلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَعَلِّمْنِي قَالَ إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ فَإِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَقُومَ فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الْآخِرِ فَإِنَّهَا سَاعَةٌ مَشْهُودَةٌ وَالدُّعَاءُ فِيهَا مُسْتَجَابٌ وَقَدْ قَالَ أَخِي يَعْقُوبُ لِبَنِيهِ { سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي }
    يَقُولُ حَتَّى تَأْتِيَ لَيْلَةُ الْجُمْعَةِ فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقُمْ فِي وَسَطِهَا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقُمْ فِي أَوَّلِهَا فَصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ تَقْرَأُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةِ يس وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَحم الدُّخَانِ وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّالِثَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَالم تَنْزِيلُ السَّجْدَةِ وَفِي الرَّكْعَةِ الرَّابِعَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَتَبَارَكَ الْمُفَصَّلِ فَإِذَا فَرَغْتَ مِنْ التَّشَهُّدِ فَاحْمَدْ اللَّهَ وَأَحْسِنْ الثَّنَاءَ عَلَى اللَّهِ وَصَلِّ عَلَيَّ وَأَحْسِنْ وَعَلَى سَائِرِ النَّبِيِّينَ وَاسْتَغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِإِخْوَانِكَ الَّذِينَ سَبَقُوكَ بِالْإِيمَانِ ثُمَّ قُلْ فِي آخِرِ ذَلِكَ اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي وَارْحَمْنِي أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لَا يَعْنِينِي وَارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ يَا رَحْمَنُ بِجَلَالِكَ وَنُورِ وَجْهِكَ أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ كَمَا عَلَّمْتَنِي وَارْزُقْنِي أَنْ أَتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنِّيَ اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ يَا رَحْمَنُ بِجَلَالِكَ وَنُورِ وَجْهِكَ أَنْ تُنَوِّرَ بِكِتَابِكَ بَصَرِي وَأَنْ تُطْلِقَ بِهِ لِسَانِي وَأَنْ تُفَرِّجَ بِهِ عَنْ قَلْبِي ..........." قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ.
    والحديث بتعليق الترمذي نفسه ضعيف! ومردود متنا لأسباب عديدة, منها قوله: "ساعة مشهودة والدعاء فيها مستجاب", حيث لا تفرق الرواية بين إجابة الدعاء وقضاء الحاجة! فلا توجد ثانية في الزمن كله لا يستجاب فيها الدعاء! وإنما العبرة بقضاء الحاجة! (ولقد ناقشنا هذه المسألة سابقا عند تناولنا لقوله تعالى: "وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان" وبينا أن الله يجيب كل دعاء ولكن هل يقضي حاجته كما يريد؟! ويمكن للقارئ متابعة هذا التناول في موضوعنا: آيات الصيام نظرة تحليلية, في منتدى: آيات الأحكام في هذا الموقع!)
    وما رواه ابن أبي شيبة في مصنفه:
    عن رجل يقال له ميكائيل شيخ من أهل خراسان قال : كان عمر إذا قام من الليل قال : قد ترى مقامي وتعرف حاجتي فأرجعني من عندك يا الله بحاجتي مفلجا منجحا مستجيبا مستجابا لي ، قد غفرت لي ورحمتني ...."
    والرواية ضعيفة ولا تحتاج إلى تعليق!
    وهذه هي الروايات التي استندوا إليها ولا ينهض واحد منها للاحتجاج! وهي مما وضع في القرون المتأخرة بعد فشو اللحن والجهل باللسان العربي!
    </B></I>






    السؤال: هل يجوز قول : يا بسم الله ، أم نقول : يا الله .




    الجواب : الحمد للهأولا :
    الدعاء عبادة لها أهمية في الشرع المطهر ، كما ثبت عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ ) ، ثم قرأ : { وقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } . رواه الإمام أحمد (30/298) ، وأصحاب السنن ، وصححه الألباني .
    ولذلك كان الواجب علينا أن نتعلم أحكام الدعاء وفضائله وآدابه ، كما نتعلم سائر أحكام العبادات وآدابها .
    قال علماء اللجنة الدائمة :
    " الأصل في الأذكار وسائر العبادات الوقوف عند ما ورد من عباراتها وكيفياتها في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم " انتهى .
    "فتاوى اللجنة الدائمة" (6 / 87)
    وينظر في ذلك : "تصحيح الدعاء" ، للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله .
    ثانيا :
    الصيغة الواردة في الدعاء ، والتي عليها عمل المسلمين قاطبة ، هي أن يقال في الدعاء : ( يا الله ) أو نحو ذلك من أسمائه الحسنى ( يا رحمن ، يا رحيم ... ) ونحو ذلك ، والأمر فيه واسع مشروع ، كما قال الله تعالى : ( قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ) الإسراء/110 .
    وأما قول القائل : ( يا بسم الله ) ، فهذا أولا دعاء بصيغة لا تعرف في الدعاء عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عليها عمل أحد من أهل العلم ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه مسلم .
    ثم هو ـ أيضا ـ خطأ من حيث لغة العرب ، فإن قول القائل ( بسم الله ) هذا جملة متعلقها محذوف ، والتقدير : بسم الله أبتدئ ، أو : ابتدائي ، أو نحو ذلك . والجملة لا تدعى ولا تنادى ، وإنما النداء خاص بالأسماء . فالصيغة المذكورة خطأ في اللغة ، مردودة في الشرع .
    ثالثا :
    الغالب في صيغة النداء أن يقال : " اللهم " ، بدلا من : " يا الله " ، وإن كانت هي الأصل ، إلا أنهم استعاضوا بذلك تخفيفا ، وإن كان استعمال الصيغة الأصلية جائزا .
    قال الأستاذ عباس حسن رحمه الله :
    " والأكثر في الأساليب العالية عند نداء لفظ الجلالة أن يقال : "اللهم" ، وهو من الألفاظ الملازمة للنداء ، نحو قوله تعالى : { قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ } ..." . "النحو الوافي " (4/38) .

    والله تعالى أعلم .

    الإسلام سؤال وجواب
    التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 22-06-2015 الساعة 01:28 AM

صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!) (4)
    بواسطة ابوغسان في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-08-2012, 06:09 PM
  2. التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!) (3)
    بواسطة ابوغسان في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-02-2012, 07:04 PM
  3. التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!) (2)
    بواسطة ابوغسان في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-02-2012, 06:52 PM
  4. وجوب التأدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-03-2010, 08:51 PM
  5. مباحث (9-10) في سر حذف إحدى الياءين
    بواسطة العرابلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-01-2009, 11:04 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)

صحة موضوع:التأدب مع الله (مباحث جد خطيرة!)