المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
أهلا و سهلا و مرحبا بكِ من جديد يا دكتورة جوليا ،
maintenant votre phrase est correcte
المصدر لو سمحتِ ؟؟
إليكِ تعريف أحد بني جلدتكِ لكلمة نصراني :
حلّلي و ناقشي يا دكتورة !
الزنى ( خطيئة ) يبقى دائما زنى !
سبحان الله و هل افترينا بالكذب على معبودكِ ؟؟
نحن لا نملأ الصفحات بالكلام المرسل يا دكتورة !
هذا نصّ كلامي :
1- يسوع بشر ( إنسان ) و الله عزّ وجلّ ليس ببشر :
هوشع 11 : 9
لاَ أُجْرِي حُمُوَّ غَضَبِي. لاَ أَعُودُ أَخْرِبُ أَفْرَايِمَ،
لأَنِّي اللهُ لاَ إِنْسَانٌ،
2- يسوع كان ينام و الله خالق الكون حاشاه في علاه أن ينام !
مرقس 4 : 38
وَكَانَ هُوَ فِي الْمُؤَخَّرِ عَلَى وِسَادَةٍ
نَائِمًا. فَأَيْقَظُوهُ وَقَالُوا لَهُ:«يَا مُعَلِّمُ، أَمَا يَهُمُّكَ أَنَّنَا نَهْلِكُ؟
3- كان يأكل :
لوقا 22 : 15
وَقَالَ لَهُمْ:«شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ
آكُلَ هذَا الْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ،
4- يسوع كان يعيش عالة على النساء :
لوقا 8 : 3
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ، وَسُوسَنَّةُ، وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
بالله عليكِ يا دكتورة أين الإفتراء هنا ؟؟؟
أنا هنا لا أشكّك في رجاحة عقلكِ و قدراتك كدكتورة ممكن تكوني بارعة في مجالك وقد تتفوّقين على أقرانكِ و زملائك الذكور ،
لكن بكلامكِ أعلاه و عبادتكِ لإنسان خرج من رحم إمراة قد بيّنتِ أنّكِ منحتِ عقلكِ إجازة و أدخلتِه في فترة " hibernation"------> سبات شتوي !
ماله أسلوبي في الحوار ؟؟
كلّ كلمة موثّقة بالبرهان و الدّليل !
يعني بالنتيجة معبودكِ هو نتاج خطيئة !
وأيّة خطيئة ؟؟؟
الزنـــــى ...!!!!!
نترك الحكم للمتابع الكريم إن كان الحوار راقيا أم لا !
بالمناسبة يا دكتورة هذه ليست أصفار
ooo و إنما هي تشكيلة من حرف " o " دّلالة على مسابقة الريح في الهروب !
الهروب الذي تحاولين التغطية عليه بكلامكِ أدناه :
أتراه الخوف أم
الخجل يا دكتورة ؟؟
لو كنتُ مكانكِ لأجبتُ بكلّ ثقة و
فخر حتى ولو كُنتُ عابد روث بقر ! - مثال فقط -
إطمني خالص حضرتك !
عقلي ما زال يشتغل و الدليل أنني لا أعبد خروفا أو إلها كان يحلق رجليه بموسى مسـتأجرة !
بعد كلّ ما سبق ، هل بقي لمعبودكِ أيّة قدسية أو مجد يا دكتورة !
المنطق يقول :
-المجدُ يستحقّه الرّومان الذين بصقوا على معبودكِ و صفعوه على قفاه !
- القدسية تنتفي عن معبودكِ لأن دماء المومسات و الزواني كانت تجري في عروقه !
نسأل الله لكِ الهداية ضيفتنا .
آمين .
المفضلات