حلو أوى أسئلك بقى :
1) هل الإنجيل أصلاً باليونانى ؟ ولا معظمه كان أساساً باللغة الآرامية ولا يوجد مخطوطة واحدة باللغة الآرامية فإقرأ إن شئت
الأصول أصلاً مفقودة !! غير موجودة وهذا ما يعترف به كثير من المواقع المسيحية فلغة المسيح والحواريين هي الآرامية بينما لا توجد مخطوطة واحدة بالآرامية والمخطوطات الموجودة لا يتطابق اثنان منها !!! وأقرأ إن شئت من موقع مسيحي محترم ما نصه
ضياع النسخ الأصلية
أشرنا في الفصل الأول أن الكتاب المقدس هو صاحب أكبر عدد للمخطوطات القديمة. وقد يندهـش البعض إذا عرفوا أن هذه المخطوطات جميعها لا تشتمل على النسخ الأصلية والمكتوبة بخط كتبة الوحي أو بخط من تولوا كتابتها عنهم. فهذه النسخ الأصلية جميعها فقدت ولا يعرف أحد مصيرها.
وأقرأ أيضاً إن شئت
الأخطاء في أثناء عملية النسخ
لكن ليس فقط أن النسخ الأصلية فُقِدَت، بل إن عملية النسخ لم تخلُ من الأخطاء. فلم تكن عملية النسخ هذه وقتئذ سهلة، بل إن النُسّاخ كـانوا يلقون الكثير من المشقة بالإضافة إلي تعرضهم للخطأ في النسخ. وهذا الخطأ كان عرضة للتضاعف عند تكرار النسخ، وهكذا دواليك. ومع أن كتبة اليهود بذلوا جهداً خارقاً للمحافظة بكل دقة على أقوال الله، كما رأينـا في الفصل السابق، فليس معنى ذلك أن عملية النسخ كانت معصومة من الخطأ.
وأنواع الأخطاء المحتمل حدوثها في أثناء عملية النسخ كثيرة مثل:
1- حذف حرف أو كلمة أو أحياناً سطر بأكمله حيث تقع العين سهواً على السطر التالي.
2- تكرار كلمة أو سطر عن طريق السهو، وهو عكس الخطأ السابق.
3- أخطاء هجائية لإحدى الكلمات.
4- أخطاء سماعية: عندما يُملي واحد المخطوط على كاتب، فإذا أخطأ الكاتب في سماع الكلمة، فإنه يكتبها كما سمعها. وهو ما حدث فعلا في بعض المخطوطات القديمة أثناء نقل الآية الواردة في متى 19: 24 "دخول جمل من ثقب إبرة" فكتبت في بعض النسخ دخول حبل من ثقب إبرة، لأن كلمة حبل اليونانية قريبة الشبه جدا من كلمة جمل، ولأن الفكرة غير مستبعدة!
5- أخطاء الذاكرة: أي أن يعتمد الكاتب على الذاكرة في كتابة جـزء من الآية، وهو على ما يبدو السبب في أن أحد النساخ كتب الآية الواردة في أفسس5: 9 "ثمر الروح" مع أن الأصل هو ثمر النور. وذلك اعتماداً منه على ذاكرته في حفظ الآية الواردة في غلاطـية 5: 22، وكذلك "يوم الله" في 2بطرس3: 12 كُتب في بعض النسخ "يوم الرب" وذلك لشيوع هذا التعبير في العديد من الأماكن في كلا العهدين القـديم والجديد، بل قد ورد في نفس الأصحاح في ع10.
6- إضافة الحواشي المكتوبة كتعليق على جانب الصفحة كأنها من ضمن المتن: وهو على ما يبدو سبب في إضافة بعض الأجزاء التي لم ترد في أقدم النسخ وأدقها مثل عبارة "السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح" في رومية 8: 1، وأيضاً عبارة "الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة..." الواردة في 1يوحنا 5: 7.
وهذا هو المصدر
http://www.baytallah.com/insp/insp5.html
]
أما عن "الأصول اليونانية" فهم كثر وعندك مثلاً :
1) 1550 Stephanus New Testament Text
2) 1881 Westcott-Hort New Testament Text
3) 1894 Scrivener New Testament
وذلك في موقع bible gateway
http://www.biblegateway.com/versions/
وعندك كمان في e-sword هنا
http://www.e-sword.net/bibles.html
1) Greek New Testament (Majority Text)
2) Scrivener Textus Receptus
3) Robinson/Pierpont Byzantine Greek New Testament (w/ Strong's)
4) Textus Receptus Greek New Testament (w/ Strong's)
5) Westcott-Hort Greek New Testament (w/ Strong's) الذي
يختلف عن الآخر الموجود في bible gateway قي بعض المواضع !!!!
والإختلافات بينهما كثيرة جداً
فمثلاً :
لو بحثت عن كلمة "θεον" في العهد الجيد ستجدها وردت
1) 137 في Greek New Testament (w/ Variants) المصدر
www.e-sword.com
2) 142 في Westcott-Hort New Testament بحسب e-sword و147 بحسب bible gateway !!!!!
http://www.biblegateway.com/quicksea...&qs_version=68
3) 143 في Scrivener Textus Receptus و Textus Receptus Greek New Testament المصدر (
www.e-sword.com)
4) 144 في Robinson/Pierpont Byzantine Greek New Testament المصدر:(
www.e-sword.com)
5) 149 مرة في 1894 Scrivener New Testament
http://www.biblegateway.com/passage/...&context=verse
6) 151 مرة في 1550 Stephanus New Testament
http://www.biblegateway.com/quicksea...&qs_version=68
وقس على هذا !!!
ولمعرفة عشر اختلافات فقط بين المخطوطان أوالأصول اليونانية أنصحك بأن تقرأ هنا
https://www.ebnmaryam.com/vb/showpost...0&postcount=14
وكله بالمصدر وهذه عشر اختلافات جوهرية (مغيرة للمعنى) وهى فقط بعض ما ورد في متى فضلاً عن باقي الأناجيل فضلاً عن باقي العهد الجديد فضلاً عن الكتاب المقدس كله
وهذا يفسر لك لماذا لا توجد مخطوطتان متطابقتان من ألاف المخطوطات للكتاب المقدس !!
أما عن قولك أن الإختلافان لا تمس العقيدة فما رأيك في JOHN 5:7 1
وهو النص الوحيد الذي يثبت التثليث في كل الإنجيل ويقول أن الثلاثة الآب والإبن والروح القدس واحد وليسوا ثلاثة وهذا النص زائد (مفبرك يعنى)
بشهادتكم أنت وإذا تصفحت الأناجيل أو الترجمات الآن تجد أنها أربع فرق في النسخ الإنجليزية :
6- إضافة الحواشي المكتوبة كتعليق على جانب الصفحة كأنها من ضمن المتن: وهو على ما يبدو سبب في إضافة بعض الأجزاء التي لم ترد في أقدم النسخ وأدقها مثل عبارة "السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح" في رومية 8: 1، وأيضاً عبارة "الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة..." الواردة في 1يوحنا 5: 7.
بالطبع هذا كله أمثلة لا أكثر وما خفي كان أعظم فما رأيك الآن في عصمة الكتب المقدس من التحريف
هذا بالطبع إلى جانب إختلاف الفرق النصرانية بين كون الكتاب المقدس 73 كتاباً أم 66 كتاباً كما يقول البروتستانت ولهم الحق طبعاً فإقرأ إن شئت
"فان كنت قد أحسنت التأليف وأصبت الغرض فذلك ما كنت أتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فاني قد بذلت وسعي . ثم كما ان اشرب الخمر وحدها او شرب الماء وحده مضر وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا كذلك تنميق الكلام على هذا الأسلوب يطرب مسامع مطالعي التأليف."
وإن لم تصدق أنظر أخر ثلاث سطور هنا
http://popekirillos2.bizhat.com/bibl...accabees_.html
أفلا يكفي هذا للدلالة على التأليف والتحريف ؟؟؟ ولهذا لا يؤمن البروتستانت بهذا الكلام حيث يعتبرون هذه الأسفار لا ترتقي إلى مستوى الوحي الإلهي، وهي من وجهة نظرهم أسفاراً مدسوسة، وتضم موضوعات غير ذات أهمية وخرافات لا يقبلونها بنص الموقع السابق نفسه
هذا بالطبع إلى جانب الأسفار المستشهد بها في الكتاب المقدس الذي ذكرت أنت أنها ليست بوحي ولم تأتى بدليل على كلامك (أنها ليست وحى) وهى ليست موجودة نهائياً
العضو الحق ماذا تريد أكثر من ذلك أخبرني باللله عليك ؟؟؟
دعك من التكبر والعناد فالحق أحق أن يتبع
والسلام على من اتبع الهدى
المفضلات