المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 4 5
النتائج 41 إلى 43 من 43

الموضوع: المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب

  1. #41
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب مشاهدة المشاركة
    يقولون : الناسوت هو الذي مات ....
    و ليس الله لأن الله لا يموت ....
    نقول لهم و من هو الذي أحيى الناسوت ؟
    يقولون الله ....
    جميل ....
    لأن الميت لا يحيي نفسه لأنه ميت و هذا صحيح ....
    و هنا ....
    نقول لهم ....
    و هل يوجد في الدنيا جميعها أحدا لم يحييه الله بل أحيى نفسه ؟؟؟؟؟
    فماذا يرون فريدا في شخص المسيح ..... ؟
    هل انتصر على الموت ؟؟؟؟؟
    اذا كان المسيح في نظرهم انتصر على الموت لأن الله أحيى ناسوته ....
    فان لعازر انتصر على الموت لأن الله أحياه .....

    فأى انتصار هذا من انسان حينما يقوم الله بأحياء الانسان ؟؟؟؟؟؟

    هذا مثال يؤكد أن المسيح ليس هو الله ....
    لأن جزءا من المسيح قد مات ( حسب ايمانهم ) ....
    و الله لا يتغير ....
    فلا يوجد به أجزاء و أقسام ....
    و لا يموت شىء منه !!!!!!
    لذا فالله ليس هو المسيح ....
    هداهم الله ....
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 17-03-2012 الساعة 07:39 PM
    الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
    ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
    لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
    اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
    اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
    اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
    ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
    فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .

  2. #42
    تاريخ التسجيل
    Aug 2012
    المشاركات
    3
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-09-2012
    على الساعة
    03:20 PM

    افتراضي انتم تكذبون على انفسكم والله احذروا الله وعذابة الله يمكر بكم يا اغبياء كما تمكرون بأ

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي للأبد مشاهدة المشاركة
    "مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ" (1 بط 3: 15)

    إن الله لا يموت. اللاهوت لا يموت.

    ونحن نقول في تسبحة الثلاثة تقديسات " قدوس الله، قدوس القوى، قدوس الحى الذي لا يموت".

    و لكن السيد المسيح ليس لاهوتاً فقط، إنما هو متحد بالناسوت. لقد أخذ ناسوتاً من نفي طبيعتنا البشرية، دعى بسببه " إبن الإنسان". وناسوته مكون من الجسد البشرى متحداً بروح بشرية، بطبيعة مثل طبيعتنا قابلة للموت. ولكنها متحدة بالطبيعة الإلهية بغير أنفصال..

    و عندما مات على الصليب، إنما مات الجسد، بالناسوت.

    وهذا ما نذكره في صلاة الساعة التاسعة، ونحن نصلى قائلين "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة".

    و موت المسيح لم يكن ضعفاً. ولم يكن ضد لاهوته.

    لم يكن ضد لاهوته، لأن اللاهوت حى بطبيعته لا يموت، كما أن شاء لناسوته أن يموت كمحرقة سرور، أيضاً لفداء العالم. ولم يكن موته ضعفاً، للأسباب الآتية:

    1- لم يكن موته ضعفاً، إنما حباً وبذلا. وكما يقول الكتاب " ليس حب أعظم من هذا، أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يو 15: 13)

    2- السيد المسيح تقدم إلى الموت باختياره، فهو الذي بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت. وما أعظم قوله في الدلالة على ذلك " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً. ليس أحد يأخذها منى، بل أضعها أنا من ذاتى. لى سلطان أن أضعها، ولى سلطان أن آخذها أيضاً" (يو 10: 17، 17).

    إن ضعف الإنسان العادى في موته، يتركز في أمرين:

    أ- أنه يموت على الرغم منه، وليس له سلطان أن يهرب من الموت. أما المسيح فقد بذل ذاته دون أن يأخذها أحد منه.

    ب- الإنسان العادى إذا مات، ليس في إمكانه أن يقوم إلا أقامه الله. أما المسيح فقام من ذاته. وقال عن روحه " لى سلطان أن آخذها أيضاً". وهذا كلام يقال من مركز القوة وليس من مركز الضعف.

    ومن دلائل قوة المسيح في موته:

    3- أنه في صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد إنشق إلى إثنين من فوق إلى أسفل. والأرض تزلزلت، والصخور تشققت، والقبور تفتحت، وقام كثير من أجساد القديسين " حتى أن قائد المائة الذي كان يحرسه خاف – بسبب هذه المعجزة – هو وجنوده وقالوا: حقاً كان هذا إبن الله (متى 27: 51- 52)

    4- دليل آخر، أنه في موته كان يعمل، إذ فتح الفردوس وأدخل فيه آدم وباقى الأبرار واللص.

    5- من دلائل قوته في موته، أنه بالموت داس الموت (2تى 1: 10، عب 2: 14). وأصبح الموت حالياً مجرد قنطرة ذهبية يصل بها الناس إلى الحياة الأفضل. فيقول بولس الرسول "أين شوكتك يا موت" (1كو 15: 55).

    من كان يدير الكون إذن أثناء موته؟
    لاهوته كان يدير الكون. اللاهوت الذي لا يموت، الذي لم يتأثر إطلاقاً بموت الجسد.. اللاهوت الموجود في كل مكان، الذي هو أيضاً في السماء (يو 3: 13).

    St-Takla.org Divider فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت

    إن الله حقاً حي لا يموت، وهو قائم بذاته، وعلة قيام كل حي. ولكن إذ أصبحت هناك حاجة لغفران الخطية بموت مَنْ هو مثل الله ولا يكافئ الله غير ذاته وكلمته. لذلك تمَّم لنا تجسده وتأنسه في كلمته الذي من طبعه ومن جوهره. وبتجسد الكلمة وتأنسه صار قابلاً للموت. ولكن الذي ذاق الموت هو جسد بشريته وليس لاهوته لأن اللاهوت لا يموت. لذلك صار الموت لكلمة الله معنوياً من أجل إتحاده بجسد. أي أن السيد المسيح قد مات بحسب الجسد، لكن لم يمت بحسب طبيعته الإلهية. فالإنسان العادي له روح وجسد: فروحه لا تموت، ولكن جسده يموت، وهو إنسان واحد. فبعد أن يموت جسد الانسان يبقى روحاً حياً لأن إلهنا "ليس هو إله أموات بل اله أحياء" (إنجيل مرقس 27:12). هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.

    ومما سبق نستنتج حقيقة أن الله مات بمعنى ولم يمت بمعنى آخر (اقرأ مقالاً آخراُ عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). فهو لم يمت بلاهوته ولكن إنطبق عليه وضع الموت لإتحاده بجسد بشري ذاق به الموت.

    فعندما مات السيد المسيح على الصليب فإنه مات بالجسد، أما روحه الإنساني فبقى حياً، وكلاهما متحد بالاهوت: "مُماتاً في الجسد ولكن محيياً في الروح الذي فيه أيضاً، ذهب فكرز للأرواح التي في السجن" (رسالة بطرس الاولى 18:3). وبهذه الصورة نفهم أن الكلمة المتجسد من الممكن أن يموت بحسب الجسد، ولا يموت بحسب الروح الإنساني، وبالطبع أيضاً لا يموت بحسب الطبيعة الالهية، لأن لا الروح الإنسانى يموت، ولا اللاهوت يموت.

    اقسم بالله العظيم رب العرش العظيم انى اول مرة اشوف هذا الموقع
    ولم اكن انوى ان اسجل فية او حتى اقوم بالرد ولكن بعد ما رايت رد
    المسيحى للأبد اردت ان ارسل لة هذة الكلمات ولكل مسيحى يبحث عن الحق .

    اولا - اذا كنت تبحث عن الحق فالحق احق ان يهديك واسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يهدى بى رجلا الى الاسلام لبخفف عنى ثقل ذنوب هذة الدنيا الملعونة

    ثانيا - وهذا هو المرجو من كتابتى هذا الكلام
    بعد ما قرأت هذا الرد لك يا مسيحى الى الابد لم افهم شيئا غير اننى
    اقرأ قصة اسطورية خيالية تحتاج منى الى كوب من الشاى والقهوة
    لمتابعة هذا اللغز الاسطورى الشيق الذى بة من السحر والخيال الفقير او تقدر تقول كل انسان على حجم معلوماتة ومعرفتة وخباراتة فى الحياة على حجمة يكون مدى اتساع خيالة وكبر افائقة . والله انكم لضالين ومضحوك عليكم
    بقى ربنا كل الفيلم دة يجدع انت اعقلها بقى ربنا هو عيسى ههههههههههههه بقى واحد يبقى ثلاثة بقى ربنا نفسة يفهم الضعفاء من العباد والناس انة واحد فى 3 برت بلس .


    اسمع اهم ما شعرت بة
    وانا اقرأ هذة الحكاية التى تكتبها فى ردك قلت لنفسى :
    ما هذا - لاحول ولا قوة الا بالله
    اهذا هو الله عندهم - اهذا هو الله الذى وصلهم عنة
    ما هذا كيف لانسان ضعيف المخ يريد ان يلتزم او يعرف ربة او يفهم دينة لابد ان يكون نائما جيدا ومستيقظا نشيطا ويكون شارب من القهوة ما يكفى لكى يستوعب ربة ويفهمة - حتى يستطيع ان يفهم ان الله هو اليسوع ولكن اليسوع هو الله / ووالله لا ادرى اقلت هذة الجملة صحيحة ام خطأ لانى لست بمتشوق ان اعرف هذا الدين
    لانى بفضل الله عندى الخير وسأفهمك فى كلمتين مادينى ، دين الله دين الفقير الى الله

    ولكن دعنى اولا ان اشكر كل هؤلاء المسلمون الذين يتعبون من اجلكم وانتم لا تستطيعون مثلى بحكم الهوى والخوف من الناس ان تلتزموا بالحق وان تنشروا كلمة الحق فى نفسكم قبل نشرها امام الناس اجمع .

    يا اخى اردت من دخولى ان اشرح لك دينى فى كلمتين :
    انا لي رب واحد ولذلك اسمة رب اى لا اعلى منة هو رب كل شىء وليس كما تقولون عندكم ( الاب ) وتفتروا على الله ما لاتعلمون ، اتقولون بافواهكم والسنتكم الله ثم تعودوا بعدها وتقولوا الاب لا حول ولا قوة الا بالله وليس ولا حول ولا قوة الا بالاب والام والخالة والعم هذا كلام انسان وعقل جماعات وعشيرات واهل وليس كلام رب
    ايقول الرب عن نفسة الله ثم يقول الاب لا والله حاشا لله فعندنا فى الاسلام
    نعرف جيدا من هو الله اما انتم فتتبعون اهوائكم وقداسكم ما يكتبونة ويقولونة لكم

    اسمع لتعرف انك على ضلال بين واسال الله ان يفتح قلبك لما اقول
    [COLOR="rgb(160, 82, 45)"]نحن لا نملك غير كتاب واحد [/COLOR]وانتم تملكون الالاف الاناجيل وكل واحد غير الاخر وكلهم لا وجود لهم للتشاريع والنصوص الحازمة الصريحة التى يفهمها ابسط العقول . فمن كمال الكلام ان يفهمة الجميع ومن ضعف العقول انها تهذى وقد لا يفهما غيرها هو يسوع ويسوع هو الله هههههه اللهم ارحمنا بما فعلت انفسنا


    [COLOR="rgb(160, 82, 45)"]سأقتصر عليك الطريق اسمع تاريخى الدينى
    [/COLOR]
    انا عبد الله جنسيتى مسلم عندما اصلى اتوجة بقلبى الى الله - ليس بينى وبينة من وسيط - والذى اخبرنى عنة عبد فقير ايضا الى الله يدعى محمد وهو من البشر مثلك ومثلى ارسلة الله لى ليخبرنى ان اسلم وأمن بالله وبملائكتة ورسلة من الانبياء وكتبة كالانجيل والقرأن ولهذا علة فلو ارسل ملاكا لكان جميع الناس تحججت كل فترة وكل وقت وقالت لا نستطيع ان نفعل مثل هذا الرسول الملائكى فهو ملاك قوى اما نحن فبشر . فقط هذا هو دينى يفهمة كل طفل وليس عالم ولا يحتاج الا لنصف دقيقة هههههههههههه تصعبون على انفسكم ما سهلة الله .

    فبفضل الله شرح الله قلبى لهذا الدين واسأل الله العظيم مقلب القلوب ان يثبت قلوبنا على دينة وطاعتة انت تفكر ان تدخل الاسلام ام لا
    ماهذا العتة

    ا الله منتظر منك انت حتى الان ان تتشرف وتتكرم وتشهد ان واحد احد ليس كمثلة شىء ؟ ساء ما يحكمون

    {وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا} الانعام

    وقال بعده: {ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون} من اين لك ان

    تفترى وتقول على الله انة ثلاثة واذا كان اجدادك وابائك كافرين او خاطئين اليس منكم رجل رشيد . لا اله الا الله محمد رسول الله

    وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
    يدخل من يشاء فى رحمتة والظالمين اعد لهم عذابا اليما

  3. #43
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المشاركات
    11
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    25-05-2013
    على الساعة
    03:54 PM

    افتراضي

    اللي بيقرا الكتاب المقدس بتوه بين اللاهوت والناسوت..من الواضح جدا اختراعهم كلمة الناسوت لكي يفسروا كيف ان الله يصلي و يدعو بأن لا يموت فلا يستجاب دعاؤه.
    إن القاريء يمضي وقته في التعجب من تصرفات اليسوع.فكيف يسأل الرب "إلهي لماذا تركتني" وهو الاله نفسه ...
    طبعا كل شيء له مخرج "غير منطقي غالبا".
    اما بالنسبة لموت اليسوع ..فلن تستطيع انت ولا هم تحديد من الذي مات اللاهوت ام الناسوت .فهم يقولون الرب بالحق مات ثم لا يستطيعون تحديد اين كانت روحه في هذه الفترة .ولا الذي قام بإحيائه .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 4 5

المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 435
    آخر مشاركة: 24-04-2014, 09:40 PM
  2. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 12-05-2013, 10:33 PM
  3. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-07-2011, 08:57 AM
  4. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 18-11-2008, 11:02 PM
  5. الابن الكلمة ويسوع الناصري ليسا واحد .... واليكم الدليل .
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 107
    آخر مشاركة: 09-11-2007, 06:43 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب

المسيح لم ينتصر على الموت واليكم الدليل / بحث جديد لاخيكم نجم ثاقب