اختلافات بين رويات القران

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

اختلافات بين رويات القران

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 45

الموضوع: اختلافات بين رويات القران

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    الخلاصة


    القرآن الكريم كان مكتوبا في اللوح المحفوظ عند رب العزة
    قال تعالى
    " بل هو قرآن مجيد ، في لوح محفوظ "

    نزل القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك في ليلة القدر التي هي ليلة خير من ألف شهر
    قال تعالى :
    " إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وما أدراك ماليلة القدر ، ليلة القدر خير من ألف شهر ، تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر ، سلام هي حتى مطلع الفجر "
    نزل كاملا إلى بيت العزة من السماء الدنيا ، وهو مكان في السماء الملائكة تتعبد به سبعون ألف ملك يوميا يطوفون به يسبحون الله ويستغفرونه يوميا ، وقيل أنه لو تم وضع إسقاط عمودي فيكن أسفل منه مباشرة الكعبة المشرفة ( قبلة المسلمين )

    ثم نزل بعد ذلك منجما ( مفرقا ) على النبي صلى الله عليه وسلم ، فكان القرآن ينزل أحيانا لسبب وأحيانا لغير سبب
    وأغلب القرآن الكريم لغير سبب ، أقصد : أن القرآن الكريم كان أحيانا انسان يستفسر لحل مشكلة ، يسأل النبي صلى الله عليه وسلم ،
    لايجد إجابة ، حتى أنّ هناك عجوز قالت للنبي صلى الله عليه وسلم حينما سألوه عن من قتل فلان ، فلو عرف النبي صلى الله عليه وسلم من ربه إذن هو نبي وإلا فهو كاذب حاشاه صلى الله عليه وسلم
    فأخذت تلك العجوز تسخر من رسول الله بعدما أخبرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه سيجيبها بالغد
    وقد مر ثلاث أيام ولم ينزل عليه الوحي فحزن النبي صلى الله عليه وسلم فنزل قوله تعالى
    " ولا تقولنّ لشيء إني فاعل ذلك غدا ، إلا أن يشاء الله .. "

    ومن الأمثلة على ذلك أيضا ، شكت زوجة للنبي صلى الله عليه وسلم أن زوجها قال لها أنت علي كظهر أمي ..، ولم يكن هناك حكم شرعي لحل هذه المشكلة ، فذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكي مافعله بها زوجها وتريد حكم الله ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ، لا أجد لك حكما في كتاب الله ، فحزنت وذهبت تبكي ، فنزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم حينها ، ونزل قرآنا يتلى إلى قيام الساعة بها ,, قال تعالى : " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إنّ الله سميع بصير " إلى آخر الآيات التي بها حكم الظهار ,, وهو عتق رقبة أو كفارة إطعام ستين مسكينا فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين ، فإن كان كبير السن كحال زوجها فالإسلام يسير ، قال لها النبي صلى الله عليه وسلم تصدقي بأي شيء ، فقالت له لاتملك شيئا ، فأعطاها صاعا من التمر والله أعلم تتصدق به على من هو أفقر منها ، فقالت له صلى الله عليه وسلم لايوجد أفقر منها في حيهم ، فأخبرها هي لهم .. ،،

    أما إنني قلت أغلب القرآن الكريم لايوجد له سبب قصدت أنها تشريعات من الله تعالى ، والحكمة من نزولها مفرقا : في تجدد الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم وتكرار نزوله إدخال للسرور وشعور بالعناية الإلهية ، فلو نزل مرة واحدة القرآن الكريم لشكك في صحته ولكذب النبي صلى الله عليه وسلم ، كما أن به تيسيرا عليه في حفظه وفهمه ومعرفة أحكامه ، كما أنه به من الإعجاز للرد على كل شبهات كفار قريش ودحض لشبهاتهم وردا على أسئلتهم ، كما أن به من الحكمة في التدرج في تربية هذه الأمة علما وعملا ، وبه مسايرة للحوادث فنجد في القرآن الكريم : " يسألونك عن الخمر والميسر قل .. .. " ، " يسألونك عن الأهلة قل .. " ، " يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل .. " ، " ويسألونك ماذا ينفقون قل ... " الخ ...

    نزل القرآن الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم وكان يعلم الصحابة رضوان الله عليهم الآيات ، يقرأها عليهم كما قرأها عليه جبريل عليه السلام ، يحفظونا في الصدور ، وبعضهم وهم قلة كانوا يكتبونها على جذوع النخل أو الحجارة الرقيقة أو الجلد أو كتف الحيوان أو الخشبة التي توضع لى ظهر البعير ...
    لأنّ غالبية العرب كانوا أميين لايعرفون القراءة والكتابة ..
    ومن كان يكتب القرآن كان يكتبه أمام النبي صلى الله عليه وسلم بحضور وشهادة الوحي جبريل عليه السلام ..
    وهكذا أخذ الصحابة يتعلمون القرآن الكريم ، كلما نزلت آية فهموها حفظوها عملوا بها وجعلوها واقعا في حياتهم ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن جبريل عليه السلام عليه مرة كل عام في رمضان ، إلا آخر عام قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فقد قرأه عليه مرتين ،
    وهكذا ...
    إذن القرآن الكريم بدأ كتابته وبدأ حفظه من زمن النبي صلى الله عليه وسلم
    وهنا أود أن أنوه لك أن القرآن الكريم نزل ب 7 أحرف ، أي 7 لغات ، ومجازا نقل لهجات ,
    فكان هناك لغة قريش اللغة الأصلية للقرآن ، وهناك لغة تميم ، ولغات أخرى ... وهي ما تسمى بالقراءات العشر
    فالقرآن الكريم : كل حرف له نطق خاص ، فهو كتاب الله تعالى ، لايقرأ كأي كتاب ،
    مثال سريع توضيحي : " إنّ الذين كفروا سواءٌ عليهم أءنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون "
    النون المشددة تغن بمقدار حركتين ، سواءن عليهم ، النون تظهر ، تنذرهم النون هنا تخفى ،
    فهناك طريقة خاصة لقراءة القرآن الكريم ، يمكنك الاستماع لبعض آيات القرآن الكريم وترين كيف يقرئ ..
    والحكمة من نزوله ب 7 أحرف هو التيسير على الناس
    فنرى قراء مصر برواية حفص عن عاصم وهي القراءة المشهورة في معظم بلاد المسلمين
    تختلف عن قراءة ورش المشهورة في بلاد المغرب والجزائر
    التغير الذي يحدث ليس تحريفا للقرآن الكريم كما يتم وضع شبهات في هذا السياق ,,
    إنما إعجازا للقرآن الكريم ..
    سأوضح لكم ..
    القرآن الكريم حينما نزل كان غير منقطا وغير مشكلا ..
    كانت تكتب الحروف دون تشكيل أو تنقيط
    لهذا حينما تم تشكيل وتنقيط القرآن الكريم اختلفت القراءتين , علما بأن القراءتين قد قرأهما الرسول صلى الله عليه وسلم
    إذن القراءة من عند الله وليس جهدا بشريا أو تأليفا منهم
    مثال قوله تعالى : " قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس "
    في قراءة أخرى : " قل فيهما إثم
    كثير ومنافع للناس "
    أعطت معنى آخر وهذا من إعجاز القرآن الكريم ..
    وهنالك الكثير من الأمثلة ك
    " يامريمُ إنّ الله يبشِّرُكِ بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين ، ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين "
    يبشرك بتشديد الشين في رواية حفص عن عاصم من البشرى أو البشارة ..
    في قراءة أخرى وهي قراءة أبي الحارث والدوري عن الكسائي
    تقرأ
    يبشُرُكَ : بتخفيف الشين ، والمعنى اللغوي هنا أي من التكاثر ووجود نسل ..
    نكمل ..

    يتبع ........................

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    إذن القرآن الكريم كان قد حفظ في الصدور في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، وحفظ في السطور على جذوع النخل ، وكانت الآيات مرتبة حينها لكن السور غير مرتبة ...
    فهناك عدد كبير من الصحابة حفظوا القرآن الكريم ويقرأون القرآن الكريم كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
    أي كما قرأه جبريل عليه السلام الذي أقرأه الله تعالى إياه ...
    توفى النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي حرب اليمامة قد قتل عدد كبير من الصحابة رضوان الله عليهم كانوا من حفظة القرآن الكريم
    في زمن سيدنا أبوبكر الخليفة الأول للمسلمين صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه والتي ابنته عائشة بنت الصديق رضي الله عنها وأرضاها ..
    اجتمع كبار الصحابة وأشاروا على سيدنا أبي بكر رضي الله عنه أن يجمع القرآن الكريم في كتاب واحد ، وكان القرآن الكريم مفرقا كل ما كتب في الصحف كان عند زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة أخت سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..
    فلم يوافق سيدنا أبو بكر رضي الله عنه على هذا ، فكيف يفعل شيء لم يقم به الرسول صلى الله عليه وسلم به ، الوحي انقطع بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن الكريم سيضيع ،، شرح الله صدر سيدنا أبو بكر بالأخذ بما أشار عليه الصحابة وبشكل أخص سيدنا عمر بن الخطاب الخليفة الثاني للمسلمين , وهنا تم جمع القرآن الكريم
    أي كل الصحف وكل الكتابات المكتوبة عند ستنا حفصة تم جمعها في كتاب واحد .. ولم يتم ترتيبه أيضا ..
    ومن كتبه كان هو أحد كتبة الوحي وهو زيد بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه
    وكان حافظا لكتاب الله ، ولم يكن يقبل أي كتابة سوى بشاهدين ، وحينها كانت فقط آيتين من القرآن الكريم عند شخص واحد وهو أبو خزيمة فردها ولم يقبلها
    ولكن ذكروه الصحابة بقوله صلى الله عليه وسلم أنّ شهادة أبو خزيمة شهادة اثنين منكم ، فيا الله ما أعظم إعجاز الله ، فقبلها منه
    وما يؤكد على أنّ الآيتين موجودتين صحيحتين هو أنّ الكثير الكثير من الصحابة حافظين لكتاب الله صوتيا
    والاختلاف هنا في كتابة الآية فقط ، وكان في هذا الوقت بلا تنقيط وبلا تشكيل ..
    وهكذا تم حفظ القرآن الكريم في مصحف واحد ..
    في زمن سيدنا عثمان بن عفان ، بعد ازدياد واتساع الفتوحات الإسلامية وانتشار الإسلام في جميع بقاع الأرض وجميع الأمصار ,,
    اختلف اثنين من الصحابة وكادوا يقتتلوا ، هذا يقرأ القرآن بقراءة ، والآخر يقرأها بقراءة أخرى ، هذا يقل أنا صح وأنت خطأ ومش هيك تعلمتها من الرسول صلى الله عليه وسلم والآخر يقل نفس الكلام ، فوصل الأمر إلى خليفة المسلمين الرابع عثمان بن عفان رضي الله عنه أدرك الأمة يا أمير المؤمنين وهو ماقاله حذيفة بن اليمان رضي الله عنه .. خشية أن يحدث اقتتال بين المسلمين .. فأعيد جمع القرآن الكريم
    ومن كتبه هذه المرة هو زيد بن ثابت الأنصارى ذات الشخص الذي كتبه أول مرة ، كاتب الوحي ، ولكن كان تحته 3 رجال ، هو أنصاري أي من المدينة لهجته ليست اللهجة القرشية اللهجة الأصلية للقرآن ، فما كان هناك اختلاف في اللهجة كانت الكتابة بلهجة قريش ..
    وكان غير منقطا ، وهنا تم ترتيب المصحف من سورة الفاتحة للناس لأنّ النبي صلى الله عليه وسلم حينما عرض عليه جبريل عليه السلام القرآن الكريم مرتين في آخر مرة في رمضان قبل وفاته كان كذلك بهذا الترتيب ,, فكل هذا هو توقيفي أي من عند الله ، لا دخل للصحابة به سوى أنّ الله قد قدّر لهذا الأمر أن يحدث فحدث ..
    تم حرق جميع المصاحف القديمة حتى لايكن هناك اختلاف ..
    وبقي مصحف واحد عند ستنا حفصة ، ونسخ إلى 7 نسخ نسخة في كل مصر من الأمصار في البلاد الإسلامية مع قارئ حافظ للقرآن الكريم يعلم القرآن الكريم في كل مصر ..
    وهكذا ..
    علم الصحابة رضوان الله عليهم التابعين ، والتابعين علموا أتباع التابعين حتى وصلنا كما هو صوتيا وكما هو كتابيا
    دون أدنى تحريف ..
    فمن كان ينقله لنا جمع عن جمع استحالة أن يكن هناك تحريف أو تواطؤ على الكذب ..
    وتم تنقيط القرآن الكريم وتشكيله في عهد التابعين عن طريق أبو الأسود الدؤلي ..

    ومازال حتى الآن القرآن الكريم محفوظا في الصدور والسطور .. في الصدور كيف ؟؟؟
    هناك شيء اسمه السند ..
    أي فلان قرأ على الشيخ فلان على الشيخ فلان على فلان على فلان ... وصولا ب حفص عن عاصم
    قرأ حفص عن الإمام عاصم بن أبى النجود وقرا الإمام عاصم على(( أبى عبد الرحمن عبد الله بن حبيب بن ربيعة السلمي الضرير،وعلى بن أبى مريم زر بن حبيش بن حباشة ، وعلى أبى عمرو سعد بن الياس )) وقرا الثلاثة على عبد الله بن مسعود وقرأ السلمي وزر أيضا على عثمان بن عفان وعلى بن أبى طالب جميعا وقرأ السلمي على أبى بن كعب وزيد بن ثابت وقرا بن مسعود وعثمان وعلى وزيد وأبى بن كعب على رسول الله صل الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام عن الله تعالى ..

    وأعلى إسناد حاليا في القرآن الكريم للشيخ الدكتور أيمن سويد حفظه الله بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم 27 قارئ فقط
    ولايتم إسناد أو إجازة أي شخص سوى بشرين : 1 - إتقان تام لأحكام التجويد كما وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم 2 - حفظه للقرآن الكريم

    وهكذا وصلنا القرآن الكريم صوتيا وكتابيا
    كما أن نسخة المصحف منذ زمن عثمان بن عفان لا فرق بينها وبين ماهي في يومنا الحالي ...

    أي استفسار , أي سؤال سنجيبكم عليه بإذن الله تعالى ...
    تحياتي

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    هذه صور لسورة الفاتحة بعدة مصاحف قديمة جدا ...

    يمكنك مراجعتها بما هي حاليا ...






    وهذه في يومنا الحالي



    وهناك ما هو قديم جدا دون تشكيل أو تنقيط ..
    هذا ما استطعت إيجاده ..
    أي استفسار , أي سؤال سنجيبكم عليه بإذن الله تعالى ...

    تحياتي

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    هذه بعض قصار السور من القرآن الكريم بالقراءات العشر
    أنوه هناك أحيانا اشتراك في بعض الأحكام في القراءات العشر فلايتم تكرار الكلمة المختلفة ، وبدءا من سورة الضحى يسن للقارئ التكبير والتهليل ، كما أنه يراعى في التلاوة حالتي الوصل والوقف ..
    القرآن الكريم يلتزم به عامة الناس برواية واحدة عن قارئ واحد والمشتهرة في معظم بلاد المسلمين حفص عن عاصم علما بأن الإمام عاصم أخذ عنه حفص وشعبة ...
    وهذه اللهجة المشتهرة في معظم بلاد المسلمين
    أما القراءات العشر فيتعلمها البعض فهي فرض كفاية بمعنى إن قام به البعض سقط الاثم عن البقية وان لم يؤده أحد أثم الجميع ..
    ----
    سورة الفاتحة بالقراءات العشر

    سورة الضحى بالقراءات العشر



    سورة العلق ( اقرأ ) بالقراءات العشر





    سورة الإخلاص بالقراءات العشر

    سورة الفلق بالقراءات العشر



    سورة الناس بالقراءات العشر


  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    فوائد بأمثلة سريعة في علم القراءات
    ..


    في سورة الفاتحة

    قال تعالى : "
    مالكِ
    يوم الدين "
    في قراءات أخرى تُقرأ

    "
    مَلِكِ
    يوم الدين "


    واللفظين صحيحين والقراءتين صحيحتين كما وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

    أما عن المعنى :

    اسمع الآتي






    ==================

    في سورة البقرة
    قال تعالى : " من كان عدوا لله وملائكته و رسله و
    جبريل
    و
    ميكال
    فإنّ الله عدو للكافرين "

    هذه برواية حفص عن عاصم ...


    قال تعالى : " من كان عدوا لله وملائكته و رسله و
    جَبْرَئِلَ
    و
    مِيكَائيلَ
    فإنّ الله عدو للكافرين "
    وهذه برواية شعبة عن عاصم

    قال تعالى : " من كان عدوا لله وملائكته و رسله و
    جَبْرَئِيْلَ
    و
    مِيكَائيلَ
    فإنّ الله عدو للكافرين "

    "
    وهذه بقراءة الكسائي


    ما أعلمه جيدا أنّ ورود كلمة جبريل بألفاظ أخرى ك
    جبرئل
    و
    جبرئيل
    أنها لهجات أخرى ...


    وفعلا سبحان الله بحثت فوجدت هذا !!




    "جبريل" علم أعجمي بلا خلاف: إنه تعريب "جبريئيل" العبرية. وهو اسم "مزجي"، مركب من شقين عبريين: جبري+ إيل.
    أما الشق الأول ، جبري ، فأصلها "جبر" زيد بياء علامة على الإضافة إلي ما بعده، وتحولت حركة حرفيه الأولين - بسبب الإضافة أيضا- من كسرتين متتابعتين (جبر) ، إلي فتح فسكون (جبر).
    أما معناها في العبرية فهي اسم صفة على الفاعلية من الجذر العبري "جبر" بمعنى "قوي" و"اشتد"، فهو الشديد القوي. وهذا هو أصل معنى مادة جبر في لغتنا العربية: جمد في العبرية على أصله، وفرعت منه العربية معاني تدور، إن تمعنت، على هذا الأصل نفسه، من مثل "جبر عظماً"، "جبر خاطراً" ، "جبر ناقصا" (وهذا أصل معنى علم الجبر)، ومنها أيضا "أجبره" أي قهره وغلبه وألزمه، أي كان عليه مكينا متمكنا، "تجبر عليه" أي كان عليه "جبارا". " جبر" العبرية إذن من الشدة والقوة . لهذا تستخدم العبرية الاسم "جبر" بمعنى "رجل" ، والمقصود منه تمام الرجولة ، أي الفحولة، فتجئ "جبر" بمعنى الزوج والبعل، كما تجئ بمعنى السيد الشجاع (وهي نفسها "جبار" *********، وتجئ أيضا بمعنى الجندي الشديد المراس في الحرب، أو البطل. وهذا كله لا يخرج باللفظ عن اصل معناه: القوة والشدة والجبروت ("جبورا" العبرية) . ويلاحظ أن الآرامية والعبرية في هذا كله - أو معظمه - سواء.

    أما الشق الثاني من "جبريئيل" العبرية- الآرامية فهو "إيل" اسم الله عز وجل.
    معنى "جبريئيل" إذن في العبرية- الآرامية هو "جبار الله" أي ملك الله الشديد القوي.
    ولا عليك ممن يترجمون" جبريئيل" العبرية إلي الانجليزية man of God (رجل الله) ، أو soldier of God (جندي الله) ، فهؤلاء لا يتعمقون أصل المادة في اللغات السامية: الملائكة كلهم "رجال" الله وجنده، والعلمية لقب للمنعوت يميزه بصفة فيه. الصحيح أن تترجم "جبريئيل" إلي الانجليزية مثلا هكذا: of God The one mighty أي "جبار الله".

    وهذا هو نعت " جبريل" عليه السلام في القرآن: الشديد القوي ذو المرة.

    -----------------


    ميكــال

    ميكال عليه السلام ملك مقرب، رفيع الرتبة في ملائكة الله عز وجل، أفرده الحق تبارك وتعالي بالذكر على التعظيم قريناً عليهما السلام في قوله عز من قائل : {مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ} (98) سورة البقرة. ولم ترد "ميكال" في كل القرآن إلا مرة واحدة، وفي هذا الآية فحسب.

    و "ميكال" تعريب" ميكائيل" العبرية ، تكتب بالكاف في العبرية ، وتنطق بالخاء (ميخائيل) لاعتلال ما قبلها ، على ما مر بك من قواعد النطق في تلك اللغة. أما علماء العبرية، وعلماء التوراة أيضا ، فهم يفسرون " ميكائيل" بأنها اسم مزجي ، يتكون من ثلاثة أجزاء : مي - كا- إيل ( أي من - كـ - الله)، وليست هي عندهم على التقرير، بل على الاستفهام، أو إن شئت، على التعجب: " من كالله!"، لأن "مي" العبرية (والآرامية أيضا) لا تصلح إلا لهذا، فلا تقع اسما موصولا بمعنى "الذي" كما يحدث في "من" العربية.

    ونحن لا نحيل على العبرية والآرامية اشتقاق الأسماء الأعلام من صيغ الاستفهام أو التعجب، فقد وقع هذا بالفعل لعبرية التوراة في تسمية "رئوبن" (رأوبين في الترجمات العربية لسفر التكوين) ابن يعقوب البكر من زوجته " ليئة" التي صاحت فرحا حين وضعت بكرها ذكرا: رئو بن... (أي انظروا... ابن " ذكر") فسمي به رئو بن. فلا يبعد أن يقع هذا في تسمية ميكال عليه السلام من كالله؟؛ أي "ميكائيل".
    بل قد فعلناه نحن أيضا كما مر بك في اشتقاقنا اسم" مريم" عليها السلام من قول والدتها حين فوجئت بها أنثي: ماري-أما "أمة يارب أمة".

    ربما قلت إن "مي" العبرية كانت قبل عصر التوراة ( وميكائيل بالطبع أقدم ظهوراً لأنبياء الله ورسله من نزول التوراة على موسى) تصلح لكل ما تصلح له "من" العربية، فتجئ على الاستفهام أو التعجب، كما تجئ على الاسم الموصول بمعنى الذي، فيكون معنى "ميكائيل" الذي هو كالله، على التقرير، أي ممثل الله عز وجل، المفوض منه تبارك وتعالي. وهذا نفسه غاية ما يستفاد من قولها على الاستفهام أو التعجب: من كالله؟!.

    وتستطيع أن تقول أيضا -وأنت هنا إلي الصواب أقرب- إن الألف في الخط العبري، على خلاف الحال في الخط العربي، تكتب دائما غير مهموزة ، وإنما هي تهمز نطقاً فحسب إن وقعت في أول الكلمة أو وقعت في وسطها مشكولة بإحدي حركات الفتح والكسر والضم والسكون، وتسهل فيما عدا ذلك فتنطق ألفاً لينة، أي مفتوحة ممدودة غير مهموزة. وتقول أيضا إن الشكل والنقط في النص العبراني لأسفار التوراة التي بين يديك، ليست لهما حجية الشئ الموحي به، وإنما هما كما مر بك من صنع طائفة غلبوا على أمرهم من أهل الأثر ما بين القرن الثاني والقرن العاشر للميلاد في ظل المسيحية ثم في ظل القرآن، عصرا اضمحلال عبرية التوراة وتراجعها على الألسنة والأقلام، لم يخل عملهم مع ذلك من نقد، وأنه لو خلي بينك وبين حروف ميكائيل بالخط العبري في التوراة دون شكل أو نقط (م-ي-ك-ا-ل) لجاز لك أن تنطقها "ميكال" كما نطقها القرآن، وتكون "ميكال" لا اسما مزجيا مؤلفا من ثلاثة أجزاء (من كالله؟!)، بل اسم وحيد الجذر، على زنة "مفعال" من الجذر العبري "يكل"، وصفا بالمصدر على المبالغة، وهو جذر عبري مكافئ لـ "وكل" العربي في أصل معناه: أوكلت إليه الأمر، ووكلته إليه ، فهو موكل ووكيل، بمعنى فوضته فيه ، أصلها أمكنته منه، واقدرته عليه، فأصبح عليه قديرا. هذا هو أصل المعنى الرئيسي للجذر العربي "وكل" - لازما غير متعد - بمعنى القدرة، وبه يكون التفسير الجيد لقوله عز وجل: { وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ} (12) سورة هود، أي قدير مقتدر. لم تستبق العربية "وكل" - لازما غير متعد- بمعنى قدر وتمكن، ولكن هذا وحده هو المعنى الباقي في الجذر العبري " يكل" - لازما متعديا باللام- بمعنى قدر عليه وتمكن منه. فيكون معنى" ميكال" - عبرياً- الوكيل الموكل المفوض، بمعنى القدير الممكن.

    وهذا هو نفسه معنى " ميكال" - عربيا- وإن لم تسمع من العرب، إن اشتققته على " مفعال" من " وكل" لازما غير متعد، بمعنى الوكيل، الذي يفيد القادر المقتدر ، أو الموكل المفوض. وهكذا هو ميكال صلوات الله عليه وعلي من عنده عز وجل من الملائكة المقربين.

    =================
    في سورة البقرة

    قراءة عاصم

    قال تعالى : " ءامن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله و قالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير "
    أي جميع الكتب السماوية
    أما في قراءة الكسائي قال تعالى : " ءامن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ ءامن بالله وملائكتهوكتابه ورسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله و قالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير "

    أي القرآن الكريم ...



    فسبحان الله ........

    علم القراءات الذي يطعنون فيه أعداء الإسلام


    هو علم فيه من الإعجاز ما فيه ....
    ============
    لفظة
    زكريا
    وردت في القرآن الكريم
    برواية حفص عن عاصم

    أما
    برواية شعبة عن عاصم
    تلفظ
    زكرياء


    زكريا (بالعبرية: זכריה) هو نبي في الإسلام واليهودية والمسيحية، وهو أبو النبي يحيى. زكريا أو زكرياء اسم علم أعجمي عبري يعني "ذكره الله" أو "مذكور الله".



    لفظة
    إبراهيم تلفظ بقراءات أخرى كقراءة ابن عامر إبراهام

    إبراهيم (بالعبرية: אַבְרָהָם) وتلفظ أبراهام ومعناه الأب الرفيع، وبعد ذلك سٌميَ باسمه إبراهيم[2].؛ هي شخصية بارزة في الديانات الإسلامية والمسيحية واليهودية. وردت سيرة حياته في سفر التكوين وفي القرآن أيضاً. ويُعتقد بأنها صحيحة ضمن هذه الأديان الكبرى حسب ما ورد في كتبهم المقدسة، ولكن يعتبرها بعض المؤرخين اللادينيين ضمن الأساطير لغياب مصادر أخرى تاريخية محايدة عن حياته. تسمى العقائد الإسلامية والمسيحية واليهودية بالديانات الإبراهيمية لأن اعتقاداتهم كانت متأثرة بمعتقد إبراهيم. ذٌكرَ في التناخ (الذي يتضمن كتاب التوراة وكتب الأنبياء عند اليهود[3]) والقرآن بأن إبراهيم كان مٌباركا من الله [4]

    في التقليد اليهودي يسمى إبراهيم "أبونا إبراهيم". وَعَدَ الله إبراهيم بأشياء كثيرة وعظيمة، حيث وعدهُ الله بنسل عظيم وأن كل الأمم سوف تتبارك بهذا النسل[5].

    يَعتَبر اليهود والمسيحيون بأن إبراهيم هو أبو بني إسرائيل من ابنه إسحاق، الذي قدمه إبراهيم لله كذبيحة بحسب الاعتقاد المسيحي واليهودي[6]. ولكن في التاريخ الإسلامي تظهر طاعة إبراهيم لله بتقديمه ابنه إسماعيل للذبح. ويؤمن المسلمون بأن النبي محمد هو من نسل الابن البكر لإبراهيم الذي هو إسماعيل. يٌعتقد في المسيحية بأن إبراهيم هو مثال يحتذى به في الإيمان. وفي الإسلام يعتبرَ إبراهيم من أهم الأنبياء الذين أرسلهم الله، بل يسمى "أبو الأنبياء" ويعد أحد أولي العزم من الرسل ويسمونه أيضا "خليلُ الله".



    هذه نقطة من بحر من جزء من علوم القرآن الكريم

    ألا وهو علم القراءات ...

    فسبحان الله ...

    أسأل الله العظيم أن ييسر لي هذا العلم وأن يبارك لي به وأن ينفعني به وأن يجعل تعلمي اياه خالصا لوجهه الكريم ...
    ===========
    "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا"



    أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ
    فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ
    إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ



  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    راجع كل ما تم نقله لك ..........

    واسمع هذا أيضاً





    أي سؤال قادم بجهل دون أن تكون قرأت ما تم نقله لك لن يتم الرد عليه

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة
    و بارك الله فيك ايضا اخي الكريم

    هو لم يقرا اصلا الكلام الذي نقله بنفسه بل نسخه و لصقه هكذا دون تدبر فلا تتعب نفسك معه , هو يظن ان القراءات الثابتة (باعترافه) عن النبي صلى الله عليه وسلم هي تحريف

    كيف يكون تحريفا ان كان ثابتا عن النبي صلى الله عليه وسلم !!!؟؟؟

    و لذلك اعيد و اكرر انه تجاهل ردودنا و لم يقرا اصلا ما نقله

    ولم يدخل أساساً للموضوع الذي فيه حل لكل إشكالاته ان شاء الله
    هذا لو كان جاء ليسأل لا ليدلس ويرمي بشبهاته

    عموماً أخبرناه بما عندنا

    وننتظر رده على مشاركة أخينا الحبيب وأستاذنا الكريم الشهاب الثاقب
    أم فقط يريد أن يسأل دون أن يُسأل ؟؟؟؟

    مثال على إختلاف التناقض و التضاد و ما أكثرها فى كتابك

    سفر الملوك ثاني 8

    25 فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةَ عَشَرَةَ لِيُورَامَ بْنِ أَخْآبَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، مَلَكَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكِ يَهُوذَا.
    26 وَكَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.

    27 وَسَارَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ أَخْآبَ، وَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ كَبَيْتِ أَخْآبَ، لأَنَّهُ كَانَ صِهْرَ بَيْتِ أَخْآبَ.

    سفر أخبار أيام الثاني 22
    1 وَمَلَّكَ سُكَّانُ أُورُشَلِيمَ أَخَزْيَا ابْنَهُ الأَصْغَرَ عِوَضًا عَنْهُ، لأَنَّ جَمِيعَ الأَوَّلِينَ قَتَلَهُمُ الْغُزَاةُ الَّذِينَ جَاءُوا مَعَ الْعَرَبِ إِلَى الْمَحَلَّةِ. فَمَلَكَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكِ يَهُوذَا.
    2 كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي.
    3 وَهُوَ أَيْضًا سَلَكَ فِي طُرُقِ بَيْتِ أَخْآبَ لأَنَّ أُمَّهُ كَانَتْ تُشِيرُ عَلَيْهِ بِفِعْلِ الشَّرِّ.






  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    راجع هذا الموضوع أيضاً : https://www.ebnmaryam.com/vb/t188998.html

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    المشاركات
    29
    الدين
    المسيحية
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    19-10-2014
    على الساعة
    09:54 PM

    افتراضي

    هل احتلاف القراءات به نقص وذياده
    هل معنى ذلك انك يوجد لديك عشر قراءات او عشر مصاحف غير بعضها ليس لديك قران واحد فقط ولكن عشره مختلفين فى قراءات وفى النقص والذياده فالان الاسلام ليس له كتاب واحد

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,887
    آخر نشاط
    29-05-2024
    على الساعة
    05:13 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marco مشاهدة المشاركة
    هل احتلاف القراءات به نقص وذياده
    هل معنى ذلك انك يوجد لديك عشر قراءات او عشر مصاحف غير بعضها ليس لديك قران واحد فقط ولكن عشره مختلفين فى قراءات وفى النقص والذياده فالان الاسلام ليس له كتاب واحد
    يبدو انك تحب تجاهل اجابات الاخرين

    ساعيد اجابتي و انت مطالب بالرد عليها :

    لو قرات لعلمت ان القراءات كلها هي راجعة الى النبي صلى الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام فهي بقراءاتها السبع كما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم

    فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا ، " يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَرْسِلْهُ اقْرَأْ ، فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، ثُمَّ قَالَ لِي : اقْرَأْ ، فَقَرَأْتُ ، فَقَالَ : هَكَذَا أُنْزِلَتْ ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ "



    سند رواية حفص :
    حفص عن عاصم عن أبي عبد الرحمن السلمي عن علي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.


    سند رواية قالون : قالون عن نافع عن ابو جعفر يزيد بن قعقاع عن عبد الله بن عباس و ابي هريرة و عبد الله بن عياش عن ابي بن كعب و زيد بن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم



    افهم خلاصة الموضوع :

    القراءات كلها من القراءات السبعة التي قراها النبي صلى الله عليه وسلم و اوحي بها من الله عز وجل عن طريق جبريل عليه السلام فكيف يكون تحريفا ؟؟؟
    بالعربي كيف يكون هناك زيادة او نقصان ان كانت القراءات باختلافاتها كلها ثابتة عن المصدر و هو النبي صلى الله عليه وسلم

    اجب عن السؤال و كفا تهربا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة

اختلافات بين رويات القران

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اختلافات قاتلة في شجرة نسب المسيح
    بواسطة صقر قريش في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 31-01-2012, 01:13 AM
  2. عاجل جدا...الجن في القران والملاك في الوحي لماذا يستحدمهم هذا الرجل ضد القران .؟؟؟
    بواسطة المشتاقة للرحمن في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 30-07-2009, 12:52 AM
  3. رويات أطباء عائدون من غزة:
    بواسطة نوران في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-01-2009, 12:53 AM
  4. المعنى القرآني في ضوء اختلافات القراءات كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-04-2008, 07:43 AM
  5. الاختلافات بين السينائيه والفاتيكانيه فى لوقا (اختلافات النص السكندرى)
    بواسطة شريف حمدى في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 25-02-2006, 04:13 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اختلافات بين رويات القران

اختلافات بين رويات القران