اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العربى
بارك الله فيك أخونا الحبيب الطيب السيف البتارواعلم أخي الحبيب أن وجودك بيننا لاغنى عنه وأنا تعلمت ومازلت أتعلم منك وأسأل الله أن يجزيك عني وعن الإسلام خيراً وأرجوا منك أن تكمل حديثك كي نستفيد منه نحن !
امر أخي أحمد العربي
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DHEMG
و كما نرى جميعا فان المسيحية انتشرت فى العالم كله فى زمن قياسى
تعالى نرى ما هو قول الكاثوليك في هذا الأمر العجيب ..تتدعوا انتشار المسيحية وكل طائفة تُكفر الأخرى
يصرّح قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام و لا بأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلا إذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة. (إستيقظ 8-11-1983 ص4-5)
فما هو رأيك الآن ؟ هل الطوائف المسيحية المتعددة في ملكوت الرب ام مع الشيطان في لهب النار الأبدية .؟
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DHEMG
يذهب الصالحين الذين اختاروا بارادتهم طاعة الله الى الملكوت. فالفداء كان فداء من عقوبة الذهاب الى جهنم بعد الموت الجسدى و يكون هكذا موت ابدى لان خطيتنا موجهة الى الله الغير محدود.
هل الإيمان باليسوع مُخلص كافي لكلامك هذا ؟ أعتقد قانون الكنيسة الكاثوليكية كافي ليوضيح أن كلامك باطل وليس له صحة بالمرة ... لأنك يجب أن تكون كاثوليكي لكي تدخل الجنة ... فهل أنت كاثوليكي ؟ فلو كنت كاثوليكي فالأمر خطير لأن البابا يوحنا السابق
في عام 1981 أعلن البابا نفسه في طوكيو أمام حشد من الشينتويين والبوذيين (ديانتا اليابان) حكمة أسلافهم التي أوحت بأن يروا الحضور الإلهي في كل إنسان! وأضاف أنني كنائب للمسيح أعلن سروري أن الله وزع تلك العطايا الدينية بينكم! وفي توجو عام 1985 أعلن نفس البابا أنه صلي لأول مرة في حياته مع الحيوانات!
وفي عام 1986 عقد في إيطاليا اجتماعاً مشتركاً للصلاة ضم تشكيلة من الديانات المختلفة في العالم بما فيها عابدي النار وعابدي الأفاعي ! وأعلن البابا في هذا الاجتماع أننا جميعاً نصلي لنفس الإله!! وفي هذا المناسبة سمح البابا لصديقه الدالاي لاما أن يضع بوذا بدلاً من الصليب فوق المذبح في كنيسة القديس بطرس وأن يقوم هو والرهبان البوذيون المرافقين له بأداء شعائر عبادتهم في الكنيسة!!
وفي عام 1990 خصصت واحدة من المجلات الكاثوليكية في العالم عدداً لها عن البوذية، وتضمنت مديحاً من البابا لهذه الديانة، وفي إحدى مقالات هذا العدد كُرِم بوذا باعتباره أحد القديسين!!
ولو كنت بطائفة أخرى فقط وقع عليك اللعنة والكفر كما نص قانون الكنيسة الكاثوليكيّ وكذا
مجمع خلقيدونية عام 451م الذي اقر بانحراف كنيسة الأسكندرية عن الإيمان المسيحي .
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DHEMG
فالفداء كان فداء من عقوبة الذهاب الى جهنم بعد الموت الجسدى و يكون هكذا موت ابدى لان خطيتنا موجهة الى الله الغير محدود.
الرب فادي نفوس عبيده وكل من اتكل عليه لا يعاقب .... مز 34:22
ألا يكفيك هذا النص ..... ولو أعتبرنا كلامك صحيح لماذا أصدرت الكنيسة الكاثوليكية قانون إيمان للمسيحية .؟... شهود يهود طائفة من الطوائف المسيحية مثل السبتيين والبروتستانت والكاثوليك والأرثوذكس وكلهم يؤمنوا بالفداء ... لماذا تعتبروا بعض الطوائفه المسيحية هرطقة مسيحية ولهم لهيب النار ؟ ... علماً بأنهم يؤمنوا بالفداء ؟
ياأستاذ / الأمر ليس فداء ... بل هناك سر بسببه تم تكفير الطوائف الأخرة غير الكاثوليك ؟ ما هو السر ؟ !!!!!!!!!!
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DHEMG
ادم و حواء كلاهما كان حرا و كل منهما اخطاء بارادته
آدم وحواء خُلقوا للأرض وليس للجنة ... وقد كشفت لك هذا الأمر من سفر تكوين ... فإن عارضت ما جاء بسفر تكوين فأنت بذلك تصبح كافر بالكتاب المقدس لأن الكتاب المقدس أقر بأنهم للرض وليس للجنة كما تدعي أنت .
تعالى نرى من هو المُخلص :
يقدم موقع "الكلمة المسيحي" والذي يعتبر أكبر المواقع المسيحية
تفسير ما جاء عن الرسول بولس معبود الجماهير لدى النصارى بقوله :
غلاطية 3 : 13 إنَّ الْمَسِيحَ حَرَّرَنَا بِالْفِدَاءِ مِنْ (لَعْنَةِ الشَّرِيعَةِ)، إِذْ (صَارَ لَعْنَةً ) عِوَضاً عَنَّا، لأَنَّهُ قَدْ كُتِبَ: (« مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ » ).
تفسير
للقمص تادرس يعقوب ملطي
كنيسة الشهيد مار جرجس بإسبورتنج
يقول عن ربه الذي يعبده كأقنوم من أحد أقانيم الله
لعنة الناموس :
اللعنة هي حكم صادر ضد كل كاسرٍ للناموس بينما تحل البركة على كل من يعيش بالنعمة. بمعنى آخر من يحسبون أنفسهم أبرارًا بسبب أعمال الناموس يسقطون في الكبرياء، ويصيرون تحت اللعنة، والذين يعجزون عن تحقيق كل أعماله هم أيضًا تحت اللعنة
يمكننا القول بأننا خلال الخطية صرنا تحت اللعنة، بينما صار مخلصنا الذي بلا خطيه لعنة لأجلنا بتعليقه على خشبة
والمقصود بالخشبة هو " الصليب "
إذن الصليب لعنة . فهذا أمر بديهي ، ولم تتغير صفته إلى الآن بل ما زال لعنة .
* يقول القديس يوستين في حواره مع (تريفو اليهودي)
مادام الناموس عاجزًا تمامًا عن أن يقود الإنسان للبر، فالإيمان هو العلاج الفعّال الذي يجعل ما كان مستحيلاً بالناموس ممكنًا (رو 8: 3)...
استبدل المسيح هذه اللعنة بلعنةٍ أخرى، "ملعونّ كل من عُلِّق على خشبة". إن كان مَنْ يُعلَّق على خشبة ومن يتعدّى الناموس كلاهما تحت اللعنة، وإنه كان من الضروري لذاك الذي يحرر من اللعنة أن يكون هو حرًا منها، إنما يتقبل لعنة أخرى (غير لعنة التعدي)، لذلك قُبل المسيح في نفسه هذه اللعنة الأخرى. (خلال التعليق على خشبة) لكي يحررنا من اللعنة... لم يأخذ المسيح لعنة التعدي، بل اللعنة الأخرى، لكي يَنتزع اللعنة عن الآخرين. إذ بموته خلص الأموات من الموت، هكذا بحمله اللعنة في نفسه خلصهم منها.
وقد استطاع "باسكال" أن يوجه نقده إلى عقيدة الخطيئة قائلاً: " لا شيء يزحم العقل الإنساني بالألم كعقيدة الخطيئة الأصلية، وإنه ليبدو أبعد ما يكون عن العقل أن يعاقب إنسان من أجل خطيئة اقترفها أحد أسلافه منذ أربعة آلاف سنة ".
المفضلات