2-قول المنصّر [ بل كانت ضد مشئية الله ] يُناقض كلام آبائه و قساوسته المنشور على موقع التّكلا واحد من أشهر المواقع المسيحية المُعتمدة !
تعدّد الزّوجات في العهد القديم كان بسماحمن يهوه إله العهد القديم و الذي هو نفسه و عينه يسوع الإله المتأنّس/ المتجسّد في العهد الجديد ا!
والذي قام البشر بكسرها بعد السقوط :
" فرأوا بنات الناس أنهن حسنات " فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا" (تكوين2:6)
الإستدلال بالنصّين أعلاه هو من باب تحريف الكلم عن مواضعه !
ما الذي يمنع بالنسبة لنصّ تكوين 2 :24 أن يلتصق المرء في إطار التعدّدالمُباح ، الحلال بزوجة أولى ، و ثانية ، و ثالثة ، و لمَ لا رابعة ؟؟؟
لأنّ الملائكة - بحسب الهولي بايبل - من المفروض لا تتزوج و لا تُمارس الجنس فالغضب الإلهي الذي حلّ بالملائكة السّاقطة كان بالأساس بسبب خطيئة إقامتها علاقة جنسية مع بنات النّاس!
يعني حتى في حالة اتخاذ الملاك الساقط زوجة واحدة فغضب وعقاب الربّ واقع به له لامحالة ، يعني الحديث عن التعدّد هو كذب بواح و تغريد خارج السّياق :
إقرأ ما كتبه قلم آبائك و قساوستك المسوقون بالرّوح القدُس :
اقتباس
اقتباس
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يربط الحدثين وغضب الله هو زواج الملائكة الساقطة من بنات الناس.
اقتباس
أنا أعتقد أن وجهة النظر رقم (1) هي أكثر وجهات النظر اقناعاً. ونعم أنه من الغريب أن نقول أن الملائكة ليس لديهم جنس معين ثم نقول أن "أبناء الله" كانوا ملائكة ساقطة وقد قاموا بأنجاب أطفال من بنات الناس. ولكن بينما أن الملائكة كائنات روحية (عبرانيين 14:1)، يمكن أن يظهروا في شكل بشري مادي (مرقس 5:16). والرجال في سدوم وعمورة أرادوا ممارسة الجنس مع ملائكة لوط (تكوين 1:19-5). فمن المعقول أن الملائكة قادرين علي أخذ صورة بشر لدرجة القدرة علي الأنجاب. وقد نتسأل لماذا لا يفعل ذلك الملائكة الساقطين بصورة دائمة؟ من الواضح أن الله قد عاقب الملائكة الذين ارتكبوا هذه الخطيئة بحبسهم لكي يكونوا عبرة للملائكة الساقطين الآخرين (يهوذا 6).
المفضلات