قنبلة من كتب اليهود...الحاخام أبراهام إبن عزرا يشير إلى بئر زمزم ويعترف!

[إبن المسيح]

ارجو المعذره من تدخلي لكن بئر زمزم في مكان وبئر لحي رؤى في مكان آخر فان كنت قد قارنت ستجد انه حتى ابينا اسحق ارتحل لهذه المنطقه فهل ذكر في تاريخكم ان ابينا اسحق دخل مكه ؟ولي سؤال بسيط هل هناك دليل وثائقي لهذه النقطه اي نقوش او مخطوطات قبل التاريخ تؤكد كلامكم ؟ اما بخلاق ما ذكرتم فلكل مصدر تتكلمون عنه يحتاج الى المراجعه فما ذكرت من الراابط ليس بمصدر فهو تعليق حتى وان صح فليس معنى ان شتى رجل مثل هذا عن المعنى فكلامه سليم فهذا سعديا الفيومي أثبت ضلاله وكذبه ومع ذلك تاخذون منه - هناك مشكله في الموقع لا تجعلني انسق التعليق فكل الكلام بسطر واحد

[صدى الحقيقة]

اقتباس

ارجو المعذره من تدخلي لكن بئر زمزم في مكان وبئر لحي رؤى في مكان آخر فان كنت قد قارنت ستجد انه حتى ابينا اسحق ارتحل لهذه المنطقه فهل ذكر في تاريخكم ان ابينا اسحق دخل مكه ؟ولي سؤال بسيط هل هناك دليل وثائقي لهذه النقطه اي نقوش او مخطوطات قبل التاريخ تؤكد كلامكم ؟ اما بخلاق ما ذكرتم فلكل مصدر تتكلمون عنه يحتاج الى المراجعه فما ذكرت من الراابط ليس بمصدر فهو تعليق حتى وان صح فليس معنى ان شتى رجل مثل هذا عن المعنى فكلامه سليم فهذا سعديا الفيومي أثبت ضلاله وكذبه ومع ذلك تاخذون منه - هناك مشكله في الموقع لا تجعلني انسق التعليق فكل الكلام بسطر واحد

بئر "لحي رئي" في التوراة هي البئر التي توجهت نحوها السيدة هاجر عليها السلام أثناء خروجها الأول من بيت النبي ابراهيم عليه السلام،
ويقول المفسر أنطونيوس فكري في تفسير سفر التكوين 16: 7 بأن ذلك حدث في فاران ! يعني البئر هذه تقع في فاران.




وقد أثبتنا من مصادركم بثمانية طرق مختلفة أن المقصود بفاران هي الحجاز

راجع هذا الموضوع
https://www.ebnmaryam.com/vb/t197765.html

طبعاً عندنا في الإسلام بئر زمزم ليست بئر "لحي رؤى" بحسب القصة الواردة في التوراة ولكنها تلك التي أظهرها الله لهاجر وابنها عليهما السلام حين تركهما سيدنا ابراهيم عليه صلاة والسلام في وادي مكة .

يعني المقصود من الموضوع بأن نثبت بمصادر غير اسلامية بأن فاران هي الحجاز لا أكثر. بغض النظر عن تفاصيل القصة المختلف فيها بيننا وبينكم.

[إبن المسيح]

أعتقد ان الكتاب المقدس نفسه قد شرح أين تقع فاران خلافا الى ذلك رفضكم المتكرر للخرائط التي تسبق الميلاد هو عدم اعتراف بالحقيقه اما ان كنتم تعتمدون على الكتاب المقدس فاعيد هو نفسه يشرح موقع فاران وايضا بئر لحي رائي اين يقع وهذا هو الفرق

[إبن المسيح]

اود الحوار لكن الكتابه في المنتدى لا تساعد لاني احاول ان انسق الكلام لكنه لا يقبل فارجو المساعده

[صدى الحقيقة]

اقتباس

فما ذكرت من الراابط ليس بمصدر فهو تعليق حتى وان صح فليس معنى ان شتى رجل مثل هذا عن المعنى فكلامه سليم فهذا سعديا الفيومي أثبت ضلاله وكذبه ومع ذلك تاخذون منه - هناك مشكله في الموقع لا تجعلني انسق التعليق فكل الكلام بسطر واحد

هذه مواضيع أثرية - علمية - تاريخية، ولا شأن لها بالعقائد حتى تقول بأنه ضال وكذاب. يعني ضال عن ماذا؟ ومن ضلله؟ وما شأنك انت بتضليله اذ انه يهودي وانت مسيحي..فمن البديهي أن يكون ضال بالنسبة لدينك.

أما كذاب فبماذا كذب؟ وما مصلحته بالكذب إن نقل آرائاً موافقة لبعض الآراء الاسلامية التاريخية هنا أو هناك؟ أنا اعرف أن الشخص قد يكذب بمواضيع تاريخية ليثبت شيئاً في دينيه ، فما مصلحته بأن يكذب ليثت ديناً آخر ؟

ثم والأهم..
نحن نتكلم عن أبراهام بن عزرا وليس سعيد الفيومي!!!
ما شأن الفيومي بالموضوع؟

[إبن المسيح]

انا لم اتكلم من نفسي ولا من تاليفي فاليهود مع انهم لا ينسوا ترجمته وما كتبه ولكن العلماء منهم فندوا اخطائه وفي هذا كتاب عن ما كتب عن ترجمة الأسفار الخمسه والتحريف اللفظي بترجمته حيث وضحوا كيف ان التأثير الإسلامي أثر في الفكر اليهودي عامة فقد دخلت عادات وعبادات لم تكن يهوديه وافكار اسلاميه

[إبن المسيح]

لمره اخرى ماذا افعل في ان الكتابه لا تنتقل للسطر الذي بعده بعد الضغط على انتر

[ابني الحبيب]

المهم في الموضوع يا سيد ابن المسيح ان ماء زمزم اشتركت مصادركم ومصدرنا القران الكريم انه انبعث من يدين هاجر وانه حتى يومنا هذا تنبع بئر زمزم في الحجاز وان في فريضة العمرة نسعى بين الصفا والمروه كما كانت تفعل هاجر بحثاً عن الماء لابنها اسماعيل وهذا اكراماً لها من الله. ارجو تثبيت الموضوع. لاهميته فهذه النقطه واقصد. ذكر مكة وماء زمزم. بالانجيل. ووجود ماء زمزم حتى اليوم كانت سببا لهداية نصرانيه الى دين الحق ونجاتها من الكفر والخلود بالنار

[إبن المسيح]

سيد ابني الحبيب الى الآن لم يثبت هذا الإدعاء وما تم التكلم عنه عن أن بئر سبع هي بئر زمزم هو قلب للحقائق فان كنتم قد التزمتم بالإنجيل فعليكم البحث فيها كلها عن بئر سبع حسب الكتاب المقدس لانه بكل بساطه الكتاب وضح اين يقع البئر واين تقع بئر سبع مثلما حدد مكان برية فاران خلافا عن القرآن الذي يطرح الأسماء دون تحديد المكان - خلافا عن انه لايوجد دليل اثري واحد ان بئر زمزم زكرت في المصادر التي تصبق الميلاد ولا انها ظهرت في هذه الفتره او ان المؤرخين تكلموا عنها مثلها مثل مكة كل سواء لا دليل على وجودهم قبل الميلاد ومثل ذكر أساتذة التاريخ العرب ان مكه تاريخها غامض غموض الشمس - وما يلاحظ ان فرض الحداث القرآنيه والإيمانيه الإسلاميه على الكتاب المقدس فرضاً دون تمييز ولا دراسه فهذه مكة اين مصادرها قبل الميلاد غير بطليموس السكندري الذي أثبت أن ما كتبه خطئ فقد كتب عن اماكن تختلف عن إحداثياتها الحقسقه فان تكلمنا عن نقطة مكة ستكتشفوا مدى التحريف الذي الصقتموه بالرجل

[إبن المسيح]

هي عين ماء في البرية في طريق شور " حيث ظهر ملاك الرب لهاجر جارية سارة امرأة إبراهيم ( تك 16 : 7 ). وأيضاً سكن أسحق زمناً ( 24 : 62 ، 25 : 11 ). وهى تقع بين قادش وبارد ( 16 : 14 ) ويري رولاند أنها هي " عين مويلح" ( التي يرى أنها تحريف للعبارة " ماء الحي " ) على بعد نحو 50ميلاً إلى الجنوب من بئر سبع ، و 12 ميلاً إلى الغرب من " عين قادش فالسؤال هنا هل ذكر في التاريخ الإسلامي ان بينا اسحق سكن في بئر زمزم ؟؟؟ ولما لم يذكرها القرآن واعتمد الكلام على حديث امكانية صحته ممسوسه فالإعتماد كل الإعتماد على القرآن ومع ذلك لم يذكره ببنت شفه - وما ذكرته تحديد مكان بئر لحي رئي من الكتاب المقدس الذي اعتمدتم عليه فما كره الرابي ابراهيم عزرا هذا ان ذكره فعليا لاني للان لم اتاكد من المصدر للان فكلامه باطل لانه طالما حدد الكتاب المكان فاليصمت ايا من كان